عندما يتجرد الإنسان من إنسانيته وأخلاقه، ويفقد عذرية سلوكه وتصرفاته، وتصحو في داخله نوازع الشر والشذوذ، يصبح عبداً لشهواته ورغباته، فيلهث وراءها كالوحش من دون التفكير في نهاياتها، تماما كما هو حال حارس بناية اربعيني، خلع رداء الرجولة والعفة عن نفسه، و«تذأبن» قبل أن يهاجم براءة طفلة عربية في الثامنة من عمرها، ويعتدي على شرفها، ليبلغ «رعشة أخلاقه» المنحرفة.
المفارقة المؤلمة في هذه القصة المثيرة للضجر والاشمئزاز، حدث في امارة دبي واعطى فيها الحارس المنحدر من إحدى الجنسيات الآسيوية، اعطى الطفلة درهمين وربع الدرهم، بعدما هتك عرضها وعبث ببراءتها، معتقداً انه اشترى منها سكوتها أو أسدى إليها معروفاً، أو أدخل الفرحة إلى قلبها بهذا الثمن البخس، ولم يدر في ذهنه أن هذه «العطية» ستفضح أمره وتكشف جريمته وشذوذه.
في التفاصيل، نظرت الهيئة القضائية في محكمة الجنايات في دبي امس، قضية اتهام حارس بناية آسيوي في عقده الرابع من العمر، بهتك عرض طفلة عربية لم يتجاوز عمرها الثماني سنوات، بالإكراه، بعد أن استدرجها إلى غرفته وعرض أمامها فيلماً إباحياً على هاتفه النقال، قبل أن يهاجم جسدها البريء ويعبث به، ويلوثه بلمساته المسمومة.
وبينت التحقيقات أن المتهم اعطى الطفلة درهمين وربع الدرهم بعدما مارس وحشيته وشذوذه، وحاول مسح آثار جريمته التي كشفها والد الضحية بعدما شاهدها تحمل «ثمن براءتها» في يدها، أثناء عودتها إلى مسكنها وهي في حالة من الذعر والخوف.
وقال والد الطفلة للنيابة، إن ابنته اتصلت به وقت الظهيرة في يوم الواقعة، تستأذنه للخروج واللعب اسفل البناية التي يقطنون فيها، فوافق بعد إلحاح منها، مشيراً إلى انه عندما عاد عصر ذلك اليوم، شاهدها عند مدخل تلك البناية وهي في حالة غير طبيعية، قبل أن يصطحبها معه إلى الشقة ويفاجأ بوجود درهمين وربع الدرهم في يدها.
وأضاف: عندما سألتها من أين لك هذه النقود؟ أجابت بأنها من حارس البناية، وأنه أعطاها إياها بعدما اصطحبها معه إلى غرفته وأغراها بأنه يلعب معها، ومن ثم تصرف معها بطريقة مبتذلة غير أخلاقية، عندها اتصلت بالشرطة التي حضرت إلى المكان وألقت القبض عليه.
…… هذه ليست أول مرة نسمع عن هذه المصائب
كثيرا ما نسمع عن مثل هذه الجرائم البشعة …. ( وماخفي ولانعلم عنها كان أعظم وأكثر )
وللأسف الجميع أغبياء
.
من أول حكومات الخليج والمسؤلين ….. الى آهل هؤلاء الضحايا
وإليكم السبب الرئيسي
.
لا أدري لماذا يمنع العمال ومن لايحمل مؤهل عالي من أستقدام زوجته
هم يسمحوا فقط لأصحاب المؤهلات العليا ..بحجة أن رواتبهم كبيرة تكفي لمصاريف عائلته
.
نحن أمام قنابل حقيقية …
كيف يصون العامل نفسه … ويعصمها من الفتنة والشهوة والرغبة
.
هو بشر ….وليس ملاك ..,ومع انتشار الموبيلات والنت وقنوات الأباحة
لايستطيع أن يسيطر عن النداء الطبيعي للجسد في إشباع رغبات طبيعية وضعها الله فيه
.
والأمر ليس شهرا وأنما سنوات
.
هذه القنابل خطر على الأطفال وعلى البنات والنساء أيضا
.
لابد أن تدرس الحكومات الخليجية الأمر وتسمح باٍتقدام زوجات هؤلاء العمال
بل وتساهم أيضا في مساعدته في المعيشه بإن يكون الأستقدام مجانا …وأن يوفر لهم الكفيل المسكن
مهما كلفت الحكومة من أموال
فهتك عرض طفلة صغيرة أمام هذا الوحش الذي تم ( عن عمد ) تجويعه العاطفي وإذدياد رغبته وشهواه مع مرور الأياموالشهور …فجعلوها رغبة متوحشة تعميه عن التصرف السوي …. فيفعل أي شئ ليلبي رغباته
.
لايمكن أن نطلب منه الصوم
ولا أن يصبح راهب أو زاهد معصوم
.
.
أخيرا
.
وكما أقول ( أفعل كما تشاء …كما تدين تدان )
.
أنهم ايضا يستقدمون خادمات دون أزواجهن
ويصبحن مثل الجواري … يستغلن ضعفهم وخوفهم وأيضا رغباتهن المكبوته
فيستمتعون بأجسادهن
ومن لايعلم
فإن في المطارات لايسمحوا بدخول أي خادمه دون أن يكون معها شهادة صحية تفيد أن أخدت حقنة منع الحمل لمدة 6 شهور
.
وهذا أعتراف منهم بما يحدث
.
نحن أمام كوارث ….. من صنع الأغبياء
يحللون لأنفسهم ….إشباع رغابتهم
فلا يغضبوا ..عندما يكون العقاب من جنس العمل
وتدفع زوجاتهن وأطفالهن الثمن
.
.
فليحفظنا الله جميعا
ولايؤأخذنا بما فعل السفهاء منا
ويرفع مقته وغضبه علينا
إنه سميع رحيم مجيب الداعوات
اين الام ….!!!???
ماذا كانت تفعل الطفلة ام 8 سنوات لوحدها للبيت لدرجة الشعوربالملل و حمل الهاتف للاستأذان للخروج…!!!???? و لماذا !!!
كيف يسمح لبنت طفلة باللعب لوحدها بالشارع دون مراقبة امها او ابوها???
انت ايها الاب الغبي الساذج اللامبالي من قدمت ابنتك البريئة للوحوش المسعورة لتنهش عفتها و تنتهك عرضك و عرضها…
اعدمو الاب و الح يوان الحارس بنفس الحبل بعد ما تسلخو جلدهم و توروهم العذاب .
اما الام ان كانت حية ترزق ..فيكفيها ما سوف يرافقها من اسى و شقاء طول عمرها بعد الذي حصل لابنتها.
الله يحرقكم .
صحيح أين الأم كما قالت أريج القصة غير واضحة بشكل كبير ثم كيف تترك طفلة لم تتجاوز 8 سنوات وحدها في البيت …………………………………….. الجزائر