من أصل ستة سوريين، شاركوا في #الأولمبياد العالمي للرياضيات، في مدينة ريو دي جينيرو البرازيلية، حصل ابن #رئيس_النظام_السوري، حافظ، على الترتيب الأخير بينهم، عندما حلّ في المركز السادس، بينما حل مواطنه مارك جبور في المركز الأول، ليعود إلى #سوريا بميدالية فضية.
والنتيجة السيئة لحافظ بشار الأسد، ضمن فريقه السوري الذي حل هو في آخره، جعلت ترتيبه في المركز 528 من أصل 615 مركزاً على مستوى المسابقة. بينما كان ترتيب السوري مارك جبور في مركز متقدم حمل الرقم (82) من أصل 615 مما أهّله للفوز بميدالية فضية على مستوى العالم.
ونشر الموقع الرسمي للمسابقة، على شبكة الإنترنت، النتائج التفصيلية للفريق السوري، فكان الأول مارك جبور بالمركز 82 بإجابات صحيحة بنسبة 86.81%. والثاني أحمد الخميس بالمركز 292 بإجابات صحيحة بنسبة 52.61%. والثالث أحمد أبو دان، بنفس بيانات المركز الثاني. أما الرابع فكان إيلي يشوع بالمركز 342 وبنسبة إجابة صحيحة هي 44.46%. وكان الخامس علي ديب وبالمركز 390 بنسبة إجابة صحيحة هي 36.64%.
أمّا الأخير بينهم، فكان #حافظ_بشار_الأسد الذي كانت نسبة إجابته الصحيحة هي 14.17%، فقط. فحل في أسوأ مركز بالنسبة لترتيب زملائه السوريين المتقدمين عليه، وكذلك بالنسبة لترتيب المسابقة العالمي، حيث حل بالمرتبة 528 من أصل 615.
ووردت تعليقات كثيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، تسخر من نتيجة الابن الأكبر لرئيس النظام السوري، في مسابقة عالمية، جاء في بعضها: “لأنه لا يوجد شبّيحة” فقد حل حافظ بشار الأسد في الترتيب الذي يستحقه، وهو الأخير بين السوريين.
الله يعينك يا مارك جبور ,,, رحمة الله عليك ،، و الله كنت منيح،، بس تواقحت و عليت راسك على ابن المعتوه بشار ،، و لك كيف بتتجرأ تعمل هيك،، هههههههههههههههههههههههههههههههههاااي…
مارك جبور من المقربين المرضي عنهم عند ثيادة الرئيث. لو كان محمد ولا احمد كان تمنى الموت وما لاقاه!!!