تراجع وعزوف كبيران لدى العرب عن قراءة الكتب، هذا ما كشفته دراسة حديثة أصدرها المركز العربي للتنمية، وجاء في الدراسة أن كل عشرين مواطنًا عربيًا يقرؤون كتابًا واحدًا فقط في السنة، بينما يقرأ كل مواطن بريطاني سبع كتب أي مئة ً واربعين ضعف ما يقرأه المواطن العربي.
أما المواطن الأمريكي فيقرأ أحد عشر كتابا في السنة أي مئتين وعشرين ضعف ما يقرأه المواطن العربي.
ومتوسط القراءة لكل مواطن عربي لا يساوي أكثر من عشر دقائق في السنة مقابل اثني عشر ألف دقيقة للمواطن الأوروبي.
إجمالي ما يتم تأليفه من الكتب سنويًا في الدول العربية لا يساوي أكثر من واحد في المئة من الإنتاج العالمي السنوي من الكتب، بينما يزيد عدد سكان العالم العربي مقابل سكان العالم بنسبة خمسة فاصلة خمسة بالمئة.
أما في مجال دعم البحث العلمي فقد سجلت أمريكا أعلى معدلات الإنفاق، بنسبة فاقت الثلاثة بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي، بينما سجلت الدول العربية صفر فاصل اثنن بالمئة فقط، مما أدى إلى تراجع إجمالي علماء البحث العرب إلى خمسة وثلاثين ألف باحث.
وبالنسبة لنوعية الكتب التي هي موضوع نقاشنا اليوم فنسبة 30% منها قصص وروايات، 22 % كتب دينية، 19% ألغاز ومسابقات وألعاب، 13% كتب علمية ، 7 % كتب داعمة للمنهج المدرسي، 5 % كتب تاريخية و 0.77% مجلات أطفال.
فنسبة 30% منها قصص وروايات، 22 % كتب دينية، 19% ألغاز ومسابقات وألعاب، 13% كتب علمية ، 7 % كتب داعمة للمنهج المدرسي ، 5 % كتب تاريخية و 0.77% مجلات أطفال.
نوعية الكتب التي تتم قرائتها في العالم العربي ، احتلت القصص والروايات المرتبة الأولى بنسبة ثلاثين بالمئة، تلتها الكتب الدينية بنسبة اثين وعشرين بالمئة ، ومن ثم كتب الألغاز والألعاب بنسبة تسعة عشر بالمئة ..
10 دقائق سنويا و راها بزااااااااف هههههههه العربي حتى إذا حصلت معجزة و مسك كتابا ليقرأ غالبا سيكون فقط كتاب التنجيم أو مجلة نسائية او كتاب الألغاز و الألعاب الترفيهية ههههه للأسف نادرا أما تذهب لحديقة عمومية أو الشاطيء و تجد شخصا ما يمسك كتابا و يقرأ…المكتبات أصبحت فارغة تماما الا نادرااااا،،، امتنا لا تقرأ و إذا قرأت لا تفهم و حتى إذا فهمت نادرا اما تعمل….آسفة على كلامي و لكن هي الحقيقة ..
مريم لبارح بقيت تابعك كنهدر معاك ونتي قالبة يلا مابغيتيش تهدري معايا غادي يدوزونا أنا وياك في مسرح الجريمة هههه
يوسف لاباس عليك؟؟ متديش عليا آخاي’’’ راني مرة مرة عينيا تيحوالو في هاد نورت ما تنبقا نقشع والو هههههههههههههههههههههه
نحن أمة اقرأ,,, أول كلمة نزلت في القرآن الكريم هي ”اقرأ” و لكن العيب فينا اهملنا القراءة و غيرنا فهم فائدتها ،،، و لهذا غالبا اما نجد مواضيع الاختراع و الاكتشاف كلها من بلدان اليابان و الغرب عامة،،، نعيب على زماننا و العيب فينا,,, ما لزماننا عيب سوانا..
ف اروبا كا نبقى دايما حيرانه فيهوم كايكونو واقفين ف le train او راسوم ف لكتب كايقراو انا خسني نشوف tout droit sinon نتقيا
ههههههههههه نسحبك ماعرت أش غادة تقولي…
ههههههههمالك تبعنا كتقول ما فهمتي والو الا مفهمتيش سير تنعس وريح راسك هههههههههههههه
خليني نضحك شوية را كنشم فيكم ريحت لبلاد ههههه
ههههههههههههههههههههه ضحك اخوية يوسف بطول عمرك راه البلاد ماشي بعيدة عليك رها حدا ودنيك فوق ما حستي اخويا بالقنط سير البلد هههههههههههههه
نسحبك “””””” م فهمتش هاد كلمه
نحن نقرا مليار ساعة في النهار غير تعليقات وحد كيشتم في الاخر قالك ما كنقراوش ما تجي هذه الدراسة الى نورت وتشوف على عنيها الدراسات العليا كنتمنى تكون فهمتوا تعليقي وسلام …..
si si si دابة فهمت معك حق 🙂
il faut admettre que pour lire il faut de la concentration et du calme!
devant le boum d’internet des bouquets satellites et des centaines de chaînes de Tv , les téléphones portables;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
!!!!!!!!!!!!!! il ne reste plus beaucoup de temps disponible
l’apogée de l’édition à mon avis était dans les années 70 /80 enfin avant l’arrivée de l’informatique ! mais internet c’est de la lecture et de l’écriture
يا امه ضحكت من جهلها الامم، احقا منا خير امه اخرجت للناس؟؟؟؟ مكانكم سيظل دائما فبل الاخير متفوقين علي موزمبيق هههههههه
معلش خفف دمك ولا تشكك في الدين وبكلام الله ان كان بالامة من شاكلتك فاكيد حاتكون متفوق ع نفسك……….