لم تكد تطأ قدم المندوب القطري أرض #قطاع_غزة حتى فوجئ باستقبال بعض سكان القطاع له بالأحذية.
وتم طرد السفير محمد العمادي من القطاع، وسط رفض الغزيين للمنحة القطرية التي وصفوها بالكاذبة.
وقام سكان القطاع بتمزيق صور #أمير_قطر، وإنزال العلم القطري من أسطح الأبنية.
ويقول السفير العمادي إنه جاء لاستكمال إعادة إعمار القطاع، وهي وعود وصفها أهالي القطاع بالكاذبة، فلا دواء ولا علاج ولا سقف حتى يؤويهم.
فكانت لافتات الاستقبال تقول له: “أين شقتي يا قطر؟”.
ووصل العمادي إلى غزة في زيارة تمتد لـ 4 أيام.
ولم تستطع قوى الأمن المتواجدة هناك حماية السفير الذي وقع أرضا، كذلك لم تستطع منع الغاضبين من إنزال علم بلاده من على الأبنية المهترئة أصلا.
إلى ذلك، لم يكن في الإمكان تقديم واجب الضيافة إلا بدعوة لطرد #السفير_القطري الذي كان يستعد لعقد مؤتمر صحفي في مجمع الشفاء الطبي في الوقت الذي مات فيه الكلام.
ما يحدث الان بغزه سببه الرئيسي الحصار
مصر تُحاصر غزه لعيون وبالاتفلاق مع ولاسرائيل
السعوديه تُقاطع قطر وتتهمها بالارهاب لانها تدعم حماس عود اسرائيل
الجُبير قالها قطر تدعم حماس الارهابيه !!! ولا استبعد ان تكون دول الحصار من تمنع دخول المواد لغزه لتعطيل عمارها
اسمع الجبير ايش يقول يبان ليش نكره حكام السعوديه ومن يُؤيدهم واليوتيوب موجود
السُلطه الفلسطينيه بخنزيرها عباس ومصر والسعوديه والامارات وعلى راسهُم اسرائيل شاركو بتجويع اهل غزه وزرعو الفُرقه بين حماس وشعب غزه ليتخلصو من حماس المُقاومه وحماس الحكومه
لو رجعنا كم سنه للوراء لعلمنا جميعاً ان حماس مسكت السُلطه بانتخابات نزيه شعبيه من جميع سُكان فلسطين وهذا ما اغضب النغل عباس وجميع خدم اسرائيل
واضحه وضوح الشمس ان الدول العربيه الان جميعها تعمل لخدمة مصالح اسرائيل وومن لا يرى هذا فاكيد مُغيب او غبي كما يقول ذاك الموضوع
لو صدام حسين عايش الله يرحمه لما حدث هذا
السعوديه والامارات تخشاه وتخاف غضبه ومصر ماشيه على المثل الي يقول ( الي تقدر على ديته طُخه )بمعنى بالمال تشتري ذمم من الرئيس الى اصغر مسؤول بالدوله
الكُل يتهم الاخوان المُسلمين بالارهاب لكن لغاية الان لا يوجد دليل واحد , الان بالدول الاسلاميه مربي لحيه اذن انت ارهابي او اخواني , الي يذهبون المساجد اسمائهم عن مُخابرات دولتهم وتحت انظار السثلطه
لا تستغرب بعد كم سنه يحرمون الصلاه بالمساجد طبعا حسب مزاج ترامب
بعيداً عن الموضوع أصبح أهل غزة بين مطرقة عباس و سندان حماس ، فحاقت بهم الفاقة و الجوع ، و أعتقد أن الفلسطينيين جميعاً وصلوا لمرحلة لا لفتح و لا لحماس ….. أتمنى زوالهم جميعاً .
بالنسبة للموضوع كُنتُ دائماً من المؤمنين أن قطر تستعمل ورقة غزة لتلميع صورتها خُصوصاً في فترة الحصار المفروض عليها من دول الخليج الأُخرى و هو ما إكتشفه الغزيين مُؤخراً و التطبيع الإعلامي للجزيرة أكبر شاهد على تلاعب قطر بورقة غزة و ورقة فلسطين .
في النهاية قد يكون دحلان هو الحل للمأزق !
!!