قال الداعية المصري عبد الخالق العطيفي، مفتش الدعوة بوزارة الأوقاف، إن انتشار التجارة وكثرة المشتغلين بها ومساعدة المرأة زوجها في تجارته من علامات الساعة الصغرى التي ظهرت في عصرنا الحالي.
وأضاف «العطيفي»، خلال تقديمه برنامج «علامات الساعة» المذاع على فضائية«الناس»، أن انتشار التجارة ومساعدة المرأة لزوجها في تجارته أمور حلال وليست حرامًا أو عصية أو ذنبًا، مستشهدًا بحديث النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ تَسْلِيمَ الْخَاصَّةِ وَفُشُوَّ التِّجَارَةِ حَتَّى تُعِينَ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا عَلَى التِّجَارَةِ وَقَطْعَ الْأَرْحَامِ وَشَهَادَةَ الزُّورِ وَكِتْمَانَ شَهَادَةِ الْحَقِّ وَظُهُورَ الْقَلَمِ».
وأشار إلى أن التجارة قديما كان لا يعمل فيها إلا السادة وزعماء القبائل والأثرياء، أما فى عصرنا الحالي فانتشرت المحال التجارية وأصبح البيع والشراء منشرًا فيما بين الناس بعضهم بعضا.
ومن علامة الساعة أيضاً وجود امتال الخسيسي الفاجر وقتل الأبرياء لعنة الله عليه وعلى اتباعه وعلى مؤيديه وعلى كل الظالمين
ياسبحان الله ركزت على التجارة ومساعدة المراة لزوجها ونسيت ماهو حاصل من شهادة الزور وكتمان الشهادة واعانة اهل الباطل والسكوت عن الحق وووو
حديث الرسول ص ” تسعة أعشار الرزق في التجارة ” حديث ضعيف و الله اعلم و كانت في عهد الرسول يتعاطاها السادة من القوم لانها كانت مكلفة و تقتضي الترحال و الدواب لجلبها من مسافات بعيدة .. و ما كانش لا تضخم سكاني و لا شي … تعاطي التجارة في زمننا هذا بين جميع طبقات المجتمع لسهولة الوصول لمواد المتاجرة بها و بثمن زهيد …
عموما كثر الحديث كثير عن قيام الساعة مؤخراً و لا احد يعرف وقتها الا عز وجل … مادام الساعة قايمة قايمة .. كفوا عن ترقبها و اعملوا كأنكم تعيشون الدهر المؤمن حقا يعمل لدنياه كأنه يعيش أبدا و يعمل لاخرته كأنه يموت غدا …
طيب لو مساعدة المراءة بالتجارة من علامات الساعة معناتو ظهرت هالعلامة بزمن الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم ؛ لان السيدة خديجة رضي الله عنها كانت قوافلها لا تنقطع بين مكة والمدينة بعمل التجارة والبيع والشراء حتى قيل انها كانت وافرة الحظ بالتجارة حتى أصبحت من تجار مكة المعدودين
ياشيخ الله يسامحك فكرت انه ظهر أعور الدجال الله يسامحك ستي كانت تعطي جدي من مالها من عمر طويل هلا بدنا علامات قويه