لم تتحمل كويتية مشهد احتراق سيارتها امام ناظريها فبكت بحرقة وهي تندب حظها العاثر.
وتظهر في الفيديو السيارة المحترقة جراء حادث مروري مع صوت شاب كويتي يطمئن على ما يبدو عائلة الفتاة بأن حالتها جيدة ولم يصبها مكروه واقتصرت الاضرار على حريق السيارة فقط.
السؤال: قول الناس: لولا الله وفلان، ولولا العالم الفلاني، هل هذا من التوسل المحرم؟
الجواب: هذا من الألفاظ الشركية، وهو من شرك الألفاظ، كقول: ما شاء الله وشئت، فعندما قالها الرجل، قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أجعلتني لله ندّاً؟! قل ما شاء الله وحده } والحلف بغير الله بغير نيّة تعظيم المحلوف به كتعظيم الله، أو أن يقول لولا الله وفلان، هذا من شرك الألفاظ، وهو شرك أصغر، ولكنه ذريعة ووسيلة إلى الشرك الأكبر.
وإذا اقترن به اعتقاد صاحبه أن هذا المحلوف به أو هذا الذي قيل فيه لولا فلان أنه هو فعلاً الذي يؤثر تأثيراً مستقلاً بذلك، وهو صاحب الأمر والتدبير والشأن، فإن ذلك يكون شركاً أكبر.
وكثير من الروافض والصوفية -والعياذ بالله- يعتقدون أن الله تعالى فوّض الأمور إلى الأولياء، فأعطى عبد القادر الجيلاني مفاتيح الأقاليم السبعة، أو أعطى كل واحد من الأولياء مفتاح إقليم من الأقاليم، وأنه يدبّر ويرزق ويحيي ويميت -والعياذُ بالله- وهذا شرك أكبر.
إذاً إذا قال: لولا عبد القادر الجيلاني لم يحصل شيء، بنية التفويض في التصرف، فهذا شرك أكبر، أما إن قال: لولا فلان ما جاء كذا، فهذا من الألفاظ الشركية التي يتحرز منها، لأنها قد توهم وقد تؤدي للشرك الكبر، فيقول الإنسان: لولا الله ثم فلان.
بسيطة .. بالمال ولا بالعيال .. كلو بيتعوض ..
الله وتأمين يعوضك غيرها
سلام عليكم
فائده دينيه
السؤال: قول الناس: لولا الله وفلان، ولولا العالم الفلاني، هل هذا من التوسل المحرم؟
الجواب: هذا من الألفاظ الشركية، وهو من شرك الألفاظ، كقول: ما شاء الله وشئت، فعندما قالها الرجل، قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {أجعلتني لله ندّاً؟! قل ما شاء الله وحده } والحلف بغير الله بغير نيّة تعظيم المحلوف به كتعظيم الله، أو أن يقول لولا الله وفلان، هذا من شرك الألفاظ، وهو شرك أصغر، ولكنه ذريعة ووسيلة إلى الشرك الأكبر.
وإذا اقترن به اعتقاد صاحبه أن هذا المحلوف به أو هذا الذي قيل فيه لولا فلان أنه هو فعلاً الذي يؤثر تأثيراً مستقلاً بذلك، وهو صاحب الأمر والتدبير والشأن، فإن ذلك يكون شركاً أكبر.
وكثير من الروافض والصوفية -والعياذ بالله- يعتقدون أن الله تعالى فوّض الأمور إلى الأولياء، فأعطى عبد القادر الجيلاني مفاتيح الأقاليم السبعة، أو أعطى كل واحد من الأولياء مفتاح إقليم من الأقاليم، وأنه يدبّر ويرزق ويحيي ويميت -والعياذُ بالله- وهذا شرك أكبر.
إذاً إذا قال: لولا عبد القادر الجيلاني لم يحصل شيء، بنية التفويض في التصرف، فهذا شرك أكبر، أما إن قال: لولا فلان ما جاء كذا، فهذا من الألفاظ الشركية التي يتحرز منها، لأنها قد توهم وقد تؤدي للشرك الكبر، فيقول الإنسان: لولا الله ثم فلان.