قام الإعلام الحربي التابع لميليشيات لحوثيين في اليمن بنشر صورة قال انها من داخل قصر الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في صنعاء تظهر فيها زجاجات خمر.
وكانت بعض زجاجات الخمر، تتمثل في “عرق” من ماركة “كفريا” اللبنانية، وهو ما أثار حسّ السخرية لدى الزعيم الدرزي اللبناني، وليد جنبلاط، فغرد عن القصة مع وضع صورة مرافقة كما هي عادته في الغالب.
جنبلاط، وفي تغريدة على حسابه على “تويتر”، كتب يقول: “على سبيل التوضيح، فإن شركة “كفريا”.. “ش.م.أ”، لا علاقة لها بحروب اليمن، وبالتحديد في الارتداد الأخير لعلي عبدالله صالح وحلفاء الأمس من تنظيم أو جماعة الحوثيين. إن موقف “كفريا” هو النأي بالنفس عن أحداث اليمن وغيرها من صراعات المنطقة.”
الصور لا تثبت صحة الخبر لكن على عبدالله صالح اكيد مو امام الحرم وابن 60 ب 90
هو نغل دمر اليمن من اجل الكُرسي, بالاول حرض الحوثي على السعوديه والان يحرض الشعب اليمني على الحوثي !!
عندما تتضارب المصالح بين الررؤوس الكبير الشعب هو الي يحاسب على المشاريب
هذا الكلام لا تجده الا بالدول المُتخلفه خاصتا عندما تكون عائله كبيره وتملك سلاح اكثر من الدوله واسهل شيء عندهُم هو القتل
وكيف بيقولوا ما فيه دعم لبناني للانقلابيين؟؟
مو بس صواريخ حزب الله ومستشارين, فيه عرق لبنانى ويمكن تبوله كمان.
انا باكد انو في دعم تبولة وفلافل كمان