شهدت الإمارات العربية المتحدة جريمة وحشية ارتكبتها امرأة مغربية بحق صديقها في إمارة العين.
ونقلت صحيفة “عكاظ” السعودية عن صحيفة “صباح المغربية” أن المرأة أقدمت على قتل صديقها وتقطيعه ثم تحويله إلى وجبة طعام خليجية.
وأشارت إلى أن الجريمة قد تكون حدثت منذ 3 أشهر عندما فقد الشاب، وهو مغربي أيضاً، ولم تفلح جهود أسرته في العثور عليه.
ولفتت إلى أن شقيقه المقيم في عجمان انتقل إلى إمارة العين للقاء المرأة بعد علمه أن شقيقه كان على علاقة بها.
وكشفت أن الأخيرة أنكرت معرفتها بمكان الضحية، ما دفع الشقيق إلى الاتصال بالشرطة. وبعد تفتيش المنزل تمكن عناصر الأمن من العثور على دليل هو سنّ صغيرة في آلة طحن اللحوم.
وبعد إخضاع السن لفحص الحمض النووي تبين أنها تعود إلى الشاب المفقود. وخلال التحقيق معها اعترفت الشابة بأنها الفاعلة.
وقالت إنها أقدمت على قتله وطحنه وصنع وجبة قدمتها لعمال باكستانيين. وذكرت صحيفة “ذا ناشونال” الإماراتية أنها أقدمت على فعلتها في ما سمته “لحظة جنون”.
وأفادت بأنها أرادت الانتقام منه بعدما قدمت له المساعدات المالية لمدة 7 سنوات. واعترفت بأن أحد أصدقائها ساعدها على التخلص من الجثة.
يخربيتك!!!!
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وبعد ان قدمت له المساعدات المالية لمدة 7 سنوات.
قررت المتهمة قتله بعدما أخبرها أنه قرر الزواج من مغربية أخرى.
ومن الحب ماقتل
تستاهل عقد عمل في سفارة بتركيا
ما ادافع عنها لكن عشمها بالحب واستغلها مادياً وخلى بها والمرأه اذا شعرت بالغدر مُصيبه
اما تقطعه وتفرمه وتطبخه !! الشيطان صفق لها
تناقلت الكثير من المواقع الإخبارية خبرا مفاده أن الشرطة الإمارتية صباح هذا اليوم قد نفت جملة و تفصيلا هذا الخبر و أكدت في تقاريرها أن الجريمة تمت و لكن ما فيها لا تقطيع جثة و لا تفصيلها و لا طبخها و لا إطعامها للعمال الاسيويين…و طلبت تحري الدقة و الصدق في نشر الأخبار و عدم اللجوء إلى العشوائية في نشر الأخبار الزائفة التي لا تمت للحقيقة بصلة… بصراحة في الوقت الحاضر نشر الجتث و تفصيلها و تقطيعها اختصاص شخص واحد و هو محمد بن منشار ..و بالتالي الاختصاصات خط أحمر لا يجوز تجاوزها هههه