لم تكد الكرة الأرضية تنسى مصرع ذبابة أوباما، التي صارت حديث قنوات العالم، قبل بضعة أشهر، إلا وبرز الصرصار العربي المراكشي الأصيل، في اجتماعي كلينتون مع وزراء الخارجية العرب! أقول أجلكم الله، لكن هذه القصص تحولت الى مادة خبرية، ولو كان فيها ما ينغص على البعض.
لن نكون من المتطيرين الذين يتنبأون بحدوث الأمور المكروهة عبر التأمل في الحيوانات والطيور والحشرات، لكن الأزمات العربية التي كانت على طاولة وزراء خارجية الدول العربية معقدة ومحزنة، لدرجة جعلت الصرصار يدبّ بجوار هيلاري كلينتون المسنّة الأنيقة، والتي تخاف من الصراصير وتهرب منها.
الصرصار المراكشي لم تتمكن هيلاري كلينتون من ضربه، بل قام وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد الخليفة بالإجهاز عليه، بينما كانت هيلاري تهم بالوقوف فوق الطاولة هرباً من الصرصار اللعين، الذي كاد أن يعكر صفو اجتماع الوزراء العرب. تشير التفاصيل أن الصرصار كان قد مر بجانب وزيري خارجية الكويت الدكتور محمد صباح السالم الصباح ووزير خارجية قطر الشيخ حمد بن جاسم إلا انهما تجاهلاه في البداية ولم يعيراه أي اهتمام بل إن الوزيرين حسب مسؤول خليجي قاما بإبعاده ورميه لجهة أخرى بعدما اقترب كثيراً ولم يتجشما عناء القضاء على الصرصار المراكشي المتجسس المتطفل، ربما لتأكيد اهتمام عالمنا العربي بحقوق الانسان والحيوان على حد سواء!
تشير سارة رفاعي في كتابتها عن الخبر نقلاً عن مسؤول أن هيلاري شرعت في الصراخ والهلع، ولم يجد الصرصار سوى الشيخ خالد الذي توجه إليه مباشرة ووكزه بيده فقضى عليه، والضربة التي وجهت للصرصار كانت براحة يد الوزير البحريني الذي دك الصرصار ليصبح أثراً بعد عين. آخر المصادر ومن بينها خبر الصرصار المنشور في الشرق الأوسط أن مشيته كانت متبخترةً متعالية، بقامة مرفوعة وهامة منتصبة. البعض رأى في تبتخر الصرصار في مشيته أمام وزيرة خارجية أميركا، انتصاراً للكرامة العربية، أمام العنجهية الأميركية، وردد: يضع سره، في اقرف خلقه!
قلت: سيتحدث بعض الخبثاء عن أن المرأة هي المرأة، وأن جيناتها الأنثوية تبرز في المواقف المهملة وغير المرتبة، لدرجة ربما تجعل من وزيرة أكبر امبراطورية في العالم تصرخ كالطفلة بين وزراء العرب. ولو كان الروائي الروسي العالمي فيودور ديستويفسكي حياً، لقهقه في وجه هيلاري، وأهداها نسخة من عمله العظيم “الإنسان الصرصار”، الذي يكافح ويتعذب ويتحرك من أجل النجاة بنفسه، لا من أجل الصراخ بصوت عال بين وزراء الدول العربية، بالذات الذين لا يحبون الصراخ والضجيج، استناداً الى المقولة الشهيرة: عدلت فأمنت، فلم تهتم للحشرات يا وزير الخارجية العربي!
يا عيني على هذا البطل ولكن مين قتلو!!!!!!واحد عربي.يا حرام
طلع اشجع منا على ألأقل مات أو هوي عم يتصدى قال لا أعترض ثم مات ،أما نحن نموت الف مرة ولا نقول لا أو نعترض ،أي نفذ ثم أعترض،/هاي اذا حادا سمعك أصلا أو قدرت ان تعترض.
مسا الخير أخ عبود كيفك
y3ne ya elin esarsor tl3 a7sn mna?
ما راح أذكر أسمك عشان ما أتراقب أو أتفتش أخي الكريم /بس مين قصدك بي،أحسن منا/أكيد منو أحسن مناعلى هل أوضاع الذي لا نحسد عليها.
hhhhhh, ma 2sde she , bs bt2ole eno mat bshrf, msh zyna bnmot alf mote w27na 5rsanin, y3ne mshan hek tl3 esrsor a7sn mna, thats it elin
أوك أبو…. ولا أيهمك ،بس بردو أحسن مننا،،،،،،،ههههههه
hhhhhhhhhhh, ah wlh, m3k 7a2
It’s true story or made up by some one??
kano b3to shoyt moshg3en mn el elgazer bl sksken ymwtoh hahahahaaaaaaaaaaaaa
امرأة ضعيفة مسكينة تخاف من الحشرات مثلها مثل أي انسان آخر رجلا كان أم سيدة ،،، ورجال بشنبات يقف عليها الصقر العربي المشهور بجانبها ،،، هل ينتظر هؤلاء الرجال ( صرصارا حقيرا ) يأتيهم ليبينوا رجولتهم أمام أمرأة ؟؟؟!! بغض النظر عن صحة الخبر المضحك هذا ، الا أن المعنى الذي في ( كرش ) الشاعر ، لم يأتي موفقا في التعبير عن الحالة التي يقصدها !!! أعتقد أن مكانا معدا لاجتماع علية القوم في العالم ،يجب أن يكون قذرا جدا وغير نظيف ليسمح بدخول صرصار فيه يزعج الحاضرين ويظهر نقاط ضعفهم وضعفهن !!!
الخبر غيرصحيح لأنه لوحصل فستكون فوكس نيوز أول من ينشره
حسب وكالة الأ خبار تبت أنه من تنظيم القاعدة
يحي الصرصار المراكشي