نشرت وكالة “خطوة الإخبارية” مقطع فيديو لطفلة سورية تقوم ببيع المناديل في شوارع تركيا، حيث أصيبت بالرعب عندما رأت شرطي قادم نحوها فسارعت للاختباء، وتمسكت بأرجل المارة ليقوموا بحمايتها.
بعدها قام الشرطي بمحاولة تهدئة الطفلة بالمسح على رأسها وتقبيلها، فيما الطفلة تبكي وتتأسف منه، وتصرخ “لا تاخدني”.
وانتشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي واثار العديد من التعليقات وتم تبادلها بشكل كبير.
هيدي قصة اولاد الشوارع (اي من يستخدَمون لبيع المناديل او العلكة او السمسمية)
لا عذر لها لا حرب ولا عنف ولا هجرة ولا فقر ولا جهل ولاووووو.
هيدا تجارة رابحة عناصرها أطفال وفي وحوش اخر النهار. بتاخد الأموال…
وحتى ان صُودف طفل من بين ثلاثين طفلاً
(يبيع للحاجة ايضاً لا يمكن العذر هنا ان كلن لديه ام فعليها هي القيام بالبيع وليس طفلة (حدا بياخدها يغتصبها او يخطفها)،وان كان لديها أب او عّم او خال فيجب قطع أيديهم التي تأخذ المصاري اخر النهار…
الله لا يعوزنا الا لرحمته (بلشت الحرب الإعلامية الدولية شغلها (الدعاية للتهجير وهكذا سوريا تبقى للفارة(بعرينها)وعصابته وطائفته..
ولداعش وهذه الاخيرة تبيع للدول المجاورة ثروات سوريا التي كانت يوماً حكراً لمافيا الأسد …
قال الانسانية ما تحركت لبعد ٤ سنين قال
يوم أطفال بانياس كانوا مرميين مع الزبالة وكان رجل ميلشيا العلوي يتوعد ويدعو اتباعه لابادة المواطنين ما حدا تحرك وقال هيدي حرب طائفية ،ولما قتلت الناس بالكيماوي ايضاً قالوا هيدي المعارضة ضربت ووو
ولنا اجا دور داعش بالذبح والقتل قالوا هيدي حرب ارهابية ،..
هلأ تحركتوا (هيدا الشعب لازم يلقى في ارضه وحلّوا قضيته ليعمِّر وطنه مجدداً…)
سلام عزيزتي محايدة
كنت بتمنى لو تعليقك أكتر رحمه
السوريين مضطرين يشغلوا أولادهم من اجل العيش و مأستهن مأساة القرن بامتياز
اهلًا بالغالية
والله قلبي منكسر عليهم صغير وكبير
هيدي الحالات مش عّم تساعد الأهل (اي العيلة السورية المهاجرة )كتير كتير حوادث عّم تصير بأطفالهم فكيف طفلة صغيرة متل يلي بالخبر ،
بتتذكري السنة الماضية ب حلبا لبنان الم يغتصب ويقتل طفل بالرابعة من عمره (وهيداك ما كان عّم يشتغل يعني لسا اخف وطأة كان بالشارع (بدل ما يبقى تحت عيون الأب (بالقهوة )او مع الام تاركينه يلعب وراحت عليه …
التعليم (عّم يتوفر للولاد حمدلله ،اللباس كمان عّم بتوفر ولو بصورة خجولة ،الرغيف كمان ما زالت الرحمة عند الناس العادية يعني أغلبية الأطفال مش عّم يجوعوا …)
كرمال هيك لا لعملهم في الشوارع خاصة البنات ،او الخدمة في البيوت للبنات تحت الرابعة عشر …
احفظوا اطفالكم بشدة الروح ربنا بيحفظكم ويفرجكم (هيدي بالإجمال للاهل اجمع).
عزيزتي محايدة
بعرفك حنونه كتير على ولادك وولاد غيرك لكن الفقر بيعمل كتير ببيروت قبل الحرب السوريه كنا نشوف عمال سوريين زغار و من كل الأعمار عم يشتغلوا بأي شغله لكن المرا كانت مصانه تبقى في القريه تنتظر ابنها زوجها حتى يجي يزورها و يشارك بمصروف البيت و يرجع عالشقى في لبنان بحياتنا ما شفنا مرا أو طفله سوريه عم تشتغل مهما كانت فقيره
معناها الظروف القاهرة عم تخلي هالشي حالياً يصير مش تجارة لكن الحاجه الماسه