حذر علماء غربيون من خطورة مشاهدة “الأفلام الإباحية”، لتسببها في تدمير الخلايا العصبية للمخ، التي تسمح للشر بالتفكير والنظر والسمع والكلام والشعور والحركة.
وبحسب شبكة روسيا اليوم الإخبارية، أرجع العلماء السبب في تقلص المادة الرمادية في المخ إلى بعض العادات السيئة مثل تعاطي المخدرات وقلة النوم وإدمان مشاهدة الأفلام الإباحية، هو الأمر الذي يعد أقوي رد علمى على دعوة الفنانة انتصار لمشاهدة الأفلام الإباحية.
حيث يتكون المخ من مادة بيضاء وأخرى رمادية، وتشكل المادة الرمادية جزءا كبيرا من الجهاز العصبي المركزي، وتقع فيها غالبية الخلايا العصبية للمخ، التي تسمح لنا بالتفكير وبأن نرى ونسمع ونتكلم ونشعر ونتحرك.
والمادة الرمادية، من ناحية أخرى، هي مفتاح معالجة المعلومات بمجرد حملةا على الألياف العصبية حتى تصل إلى وجهتها.
وقد كشف علماء ألمان مؤخرا في دراسة أن الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و45 عاما، ويداومون على مشاهدة الأفلام الإباحية تقل لديهم بشدة مساحة المادة الرمادية داخل المخ.
ويعتقد الباحثون أن النتائج تشير إلى أن الأشخاص الذين يداومون على مشاهدة الأفلام الإباحية لديهم سيطرة عقلية أقل وقدرات أضعف على اتخاذ القرارات المهمة والمصيرية من الأشخاص الطبيعيين.
فىى سياق متصل حذر “بريت توماس”، مهندس البرمجيات، من أن أي شخص يشاهد الأفلام الإباحية في 2015 سوف يكون معرضا لاختراق تاريخ مشاهداته لهذه الأفلام، كما سيتم نشر هذا الأرشيف علنا إلى جانب اسمه.
وأشار توماس إلى أن الأمر لا يحتاج سوى اختراق بسيط لبيانات المستخدمين على هذه المواقع عن طريق بصمة المتصفح، ويمكن لأي مراهق مغامر يريد خلق الفوضى أن يقوم بهذا الأمر حاليا بمنتهى السهولة.
وتابع توماس: “أعتقد أن أكبر أزمة ستواجه خصوصية الإنترنت خلال الفترة القادمة هي تعرض المعلومات الشخصية المُحرجة للأشخاص للاختراق، لأن هذا ربما ينعكس بصورة سلبية على حياتهم الشخصية، وعلى علاقتهم بالآخرين”.
ونشر توماس خطوات حدوث هذا الاختراق كالتالي:
1- بصمة المتصفح: كل متصفح يترك بصمة مميزة عندما يزور موقعا ما، حتى في حالة المتصفح غير المعرّف.
2- رقم التعريف الخاص بالجهاز ” IP”: وهذا يربط بصمات المتصفح بعدد الزيارات للمواقع أو الزيارات السابقة لنفس الموقع، وإخفاء رقم التعريف يمكن أن يساعد لكنه لا يوفر الحماية الكاملة.
3- تتبع المستخدم: من المهم بالنسبة لأصحاب المواقع أن يعرف من يزوره لذلك، فإنهم غالبا يتتبعون المستخدمين، ويحفظون معلومات عنهم لربط حساباتهم الشخصية ببصمة المتصفح.
متحولة !
هو الخبر وصل علماء الألمان ، ما كنت عارفه انه العلماء لا وراهم شغله ولا عمله خاصه الألمان اللا انهم يتابعوا اخابرنا اللي لا بتسر لا عدو ولا حبيب
هذه البقرة الحلوب …توصي أبناء بلدها بشيء اصلا يفعلونه و ما يحتاجون وصيتها هههههه أليست مصر و الخليج و باقي بلاد العرب المتصدرة حسب تصنيفات غوغل للمناطق الأكثر زيارة للمواقع الخليعة الاباحية؟؟؟!!! يقول مثل شعبي ”لا توصي يتيم على بكاه” وفري نصايحك يا بقرة فشباب بلدك اصلا قايم بالواجب و زيادة إلا من رحم ربي طبعا كي لا أعمم. غوووووووووووووووووري يا شبهة! ههههه