اصدرت محكمة مصرية امس حكماً باعدام امرأة وعشيقها شنقًا بعد قتلهما الزوج، وإلقاء جثته في الشارع.
وقضت محكمة جنايات بنها بمحافظة القليوبية، شمالي العاصمة القاهرة، وفق ما اشارت “أرم نيوز” بإحالة الأوراق الى مفتي الديار المصرية لاخذ رأيه الشرعي، بعد التصديق على حكم الإعدام شنقاً للمتهمين، لقيامهما بقتل زوج المتهمة وإلقاء جثته في شارع جانبي بمحل إقامتهم.
واشارت التفاصيل إلى أن الزوجة المتهمة تبلغ من العمر 21 عاماً تزوجت من المجني عليه البالغ من العمر 38 عامًا قبل ارتكاب الجريمة بـ4 أشهر فقط، إلا أنها تعرفت على المتهم البالغ من العمر 22 عامًا، ونشأت علاقة عاطفية بينهما، تطورت إلى ممارسة الجنس معًا عدة مرات في منزله.
كما شملت أوراق القضية أن الزوجة المتهمة كانت دائمة الاتهام لزوجها بالبخل، ونشبت بينهما خلافات كثيرة خلال فترة الزواج، حتى تعرّفت على عشيقها الذي يقيم في شقه مجاورة لمسكن الزوجية.
وبدأت الواقعة رسميًا ببلاغ من الزوجة المتهمة يفيد بعثورها على جثة زوجها ملقاة في الشارع، وبتشكيل فريق بحث جنائي تبين أن الزوجة هي من قامت بقتله، بمساعدة عشيقها.
وذكرت الزوجة في التحقيقات أنها قتلت زوجها خنقًا، بعد الاتفاق مع العشيق على الزواج عقب وفاته، إلى أن تبينت حقيقة الجريمة، بإحالتهما للمحاكمة، وصولًا إلى الحكم السابق.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اللهم استرنا وثبتنا واعفو عنا امين
    لا حول ولا قوة الا بالله (حكم عادل جدا )…

  2. يخرب بيتها !! والله الرجل الذي يتزوج مصرية حياته دائما في خطر !! اكيد حياته على كف عفريت ، و هذه القصة واحدة من العشرات القصص التي تحصل بنفس النهاية كل شهر في مصر !!! و الاشهر عندما هي و عشيقها يقتلون الزوج و يقطعنه اربا اربا و يضعون اشلائه في كيس بلاستك اسود و يرمونه في حاوية الزبالة تحت العمارة و بالصدف بواب العمارة يكتشف الكيس و يتصل بالشرطة قسم الجيزة او ٦ اكتوبر و الضابط الفلاني يتناول المحظر و تبدا الاعترافات !!!! تخونون ازواجكم قلنا ماشي و لكن لماذا تقتلونهم بكل بشاعة !!!! لو كنت تزوجت الدكتورة المصرية كنت الان في كيس بلاستك و ليس في نورت ? مش دختورة شرين ، دكتورة حقيقية في الذي مضى ?

    1. هههههههههههه
      ههههههههههه
      هههههههههه
      ههههههههههه
      ماضيك ابيض ناصع دلش
      يخرب بيت شيطانك انت كمان
      نورت جمعت المخبولين واحد واحد
      من زنقة زنقة دار دار

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *