ميمونة تتحدى شباب قريتِها، فهي تريد أن تثبت أنها ما زالت الأقوى بعد مرور 122عاما على ولادتها. متمردة منذ صغرها، ومختلفة كانت عن صبايا عصرها. فهي من قامت باختطافِ زوجِها من منزله قبل أكثر من مئة عام وحملته على ظهرها لتتزوج به على الرغم من رفض عائلته.
لا شيء يدل على عمر ميمونة سوى أوراقها الثُبوتية. فالمعمرة اللبنانية تتميز بقَوامها الممشوق ولياقةٍ بدنية تتّسِمُ بالليونة، تواظب على الوضوء وتحرِص على الصلاة في موعدِها. وهي على موعد مع أداء فريضة العمرة بعد أيام قليلة، حيث ستستقل الطائرة للمرة الأولى متوجهة إلى مكة المكرمة.
حياة بسيطة عاشتها ميمونة في قريتِها. طعامها معظمه كان نباتيا، وعلى الرغم من عمرها المديد إلا أنها تتحسر على حياة مرت كلمح البصر.
حسن صاحب الثمانين عاما، ابن ميمونة المفضل الذي يقوم برعاها، يقول: “يا ريتني تراب تحت إجريها”.
أما أهالي الشمال في لبنان فيحاولون اليوم إيصالَ ميمونة إلى صفحاتِ “غينيس” العالمية، خاصة وأن المعمر الأكبر حاليا لا يتجاوز عمره المئة والستةَ عشَر عاماً.
يعني يا تاتا انت مواليد ١٨٩١؟؟منورة يا حجة ماشاء الله عليكي
يا حيف يا حيف على أيامكم بالرغم من بساطتها ولكن الطيبة والنخوة والحنية والحب الاصيل والبركة والالفة كانو ابطالها ،شوية قصص من ستِّي بتخلينا نحلم بعالمكم الساحر،أما هل إيام هه إيام التحضر والعلم والانفتاح والتكنولوجيا مش عم تخلق فينا الا التخلف والحقد !! من مئة سنة خطفتي زوجك يا حجة وبعدكن بتحكونا بحقوق المرآة ،الله يطول بعمرك!!!
خطفت زوجها وحملته على ظهرها الله على الرومانسيه وعاملين علينا قصص إيام زمان ما كنا نشوف العريس إلا يوم الفرح إنكشفتوا يا تيتا, بعدين عمرها مشكوك بأمره نظراً لإعتمادهم على التخمين بالعمر عندما قرروا فتح سجلات ثبوتيه.
الله يعطيها طولة العمر وان شاء الله تاخذ عمرة بالحرم الشريف بمكة المكرمة , مثل ما قالت ميمونة انها تتحسر على حياتها التي ذهبت كلمح البصر …..هذه عبرة للجميع ….
”فهي من قامت باختطافِ زوجِها من منزله قبل أكثر من مئة عام وحملته على ظهرها لتتزوج به على الرغم من رفض عائلته”………………………….و الله مانك سهلة يا تيتة،، تخطفين العريس من بيته بالقوة و غصب عن عين أهله ،،، دة أنتي مش بس تيتة… ده أنتي تيتة طرزانة … و انتم الذين تضحكون علينا و تقولون بأن جيلكم كان جيل بيستحي و لما تتخطب البنت تتخبى و ما تشوف عريسها إلا ليلة الدخلة …خلاص انكشفتم و بان المستخبي…ده أنتم جيل الخطف مع سبق التكرار و التنصت على رأي الشاب ساهر الليل هههههههههههههههههههههههههههههههاي
يا حلوها ياناس … ايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه فرق بين نسوان لبنان من 100 سنه و الان !!!!
ههههههههههههه كل وقت وإله اذانه (يا هيك النسوان يا بلا) وهذه علامة من علامات الديمقراطية في لبنان
ماشاالله عليها الله يحفظهااا
و يطول عمرهاا يا رب
aha 7ina t9oloon al bint ma tefta7 al bab li a7ad wa inti ya bebe 7ub wa khatifa wa madri shno