في خطوة لافتة يفتتح الاسبوع المقبل في مدينة ضاتشه غرب تركيا على بحر إيجة أول شاطئ للعراة في البلاد. وسيكون المنتجع مقتصراً على السياح الأجانب، لاسيما من فنلندا وهولندا، من دون ان يسمح للأتراك بدخوله، وسيكون كذلك ممنوعا على رواد المنتجع التجول في الشواطئ القريبة من الفندق. واللافت هو افتتاح هذا الشاطئ في ظل حكومة رجب طيب أردوغان ذات الجذور الإسلامية. تجدر الإشارة الى ان قطاع السياحة مورد رئيسي للاقتصاد التركي، ومعظم السياح يأتون من الدول الغربية. واستطاعت الحكومات المتعاقبة جعل هذه الصناعة مجموعة
متكاملة من أصناف السياحة المختلفة عالميا، فهي سياحة اصطياف وراحة في المناطق الساحلية على البحر المتوسط، ومعها منتجعات وقرى سياحية على البحر الأسود تعمل خلال موسم الصيف. وهناك ايضاً السياحة الشتوية في المناطق الجبلية، حيث تمارس رياضة التزلج على الجليد، مع مسابقات دولية لتنشيط هذه السياحة في منطقة جبال ألما داغ القريبة من العاصمة أنقرة.
اي لكان ماهي دولة علمانية ليه لا….!!!
aeh 3ady hhhhhhhhhhhhhhhh
ahhhhhhh,turkey,laih kedaaaaa?
اللهم إحفظنا يارب أكيد ما يعرف طيب رجب أردوغان وبعدين لوحده طيب رجب لايقدر أن يعمل شىء
هادا رد على حجاب زوجة الرئيس التركي من تركيا العلمانية…!!!
حسبنا الله ونعم اوكيل ظهر الفسادفي البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
ولسة ياما لسة هنشوف ونسمع ### حسبي الله ونعم الوكيل
الزلازل قاــــــــــــــــــــــدمه
حايرين في الزلازل علاش تخبط فيهم… يااااااااااااااااااااااااااااااااااارب الستر وخلاص
لاتعليق !!!!!!!!!!!!!
nedal كيف ما بيعرف رجب طيب اردوغان بهيك اشياء .. هل يمكن اي انسان ان يبني هيك منتجعات سياحية ورئيس الدولة لم يكن له علم بالموضوع
تركيا بلد علماني .. اي السياسة شيئ والدين شيئ ثاني .. ولا يمكن ان يرتبطوا مع بعضهم ابدا بالدولة التي يكون دستورها علماني .. لهذا نرى تركيا حاولت الدخول في الاتحاد الاوروبي ولكن اوروبا رفضت دخولها
حسبنا الله ونعم اوكيل ظهر الفسادفي البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
قربت……..
ومتيم المفرفش.
هع هع مممممممم
يا تركيا مهما عملتى لن تدخلى الاتحاد الاوربى.
يا دى الكسوف.
Sans Commentaire 🙁
La honte 🙁
لما الاستغراب,اقسم بالله ان مثل هذه الشواطىء تنتشر في بلد سياحي على الحدود الشرقية الجزائرية
ليش اردوغان ماذا تظنونه شيخ او امام؟؟ حتى لو كان فهو لن يستطيع فعل شيء لان تركيا دولة علمانية و مخالفته لقوانينها تؤدي به الى حظره هو و حزبه عن العمل السياسي
اول ماسمعت الخبر اتصدمت وبعدين فكرة لقيت ان عندنا فى الاسكندريه مصر انديه على هذه الشاكله وربنا يصلح بينا