معجزة قادت هؤلاء الفتيات إلى النجاح في مغامرة الفرار تحت جنح ليلة مرعبة. ومع ذلك، مازال الكابوس مستمرا بالنسبة إليهن .. لقد وافقت إحداهن على التكلم معنا ولكن دون الكشف عن وجهها أو هويتها أو مكانها، فأي معلومة قد تدفع المختطفين إلى العودة لأخذها من جديد.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الله ينتقم منكم
    اي شريعة يتبجحون بها
    الم يوصيهم النبي بالقواير
    لم افهم كيف لهم الخروج عن الطاعة
    والله انتم لم تشمو ريحة الجنة —- بنات امنات رهاين وياريتهن بساحة حرب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *