اتجه شيعة العالم كله إلى كربلاء في العراق لإتمام حجهم السنوي. ولم يثنهم خوفهم من حدوث هجمات عن التوافد بأعداد كبيرة.

كربلاء
تقع مدينة كربلاء على بعد 100 كيلومتر في الجنوب الغربي للعاصمة العراقية بغداد. عام 680 م، شهدت هذه المدينة معركة شرسة بين أتباع يزيد بن معاوية وأتباع الحسين بن علي بن أبي طالب والتي انتهت بقطع رأسه. الحسين ابن الإمام علي وحفيد الرسول محمد ويعتبر ثالث الأئمة عند الشيعة الذين يحيون ذكرى مقتله كل عام في عاشوراء وفي ذكرى الأربعين.
ومعظم سكان العراق من الشيعة (أكثر من 75% من المسلمين) وقد ظل محكوما من الأقلية السنية بقيادة صدام حسين. ولم تصبح الاحتفالات الشيعية تقام على نطاق واسع إلا بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003. وفي 3 كانون الثاني/يناير -وهو آخر يوم من الحج- حدث هجوم بسيارة مفخخة في جنوب بغداد أدى إلى مقتل 15 شيعيا في طريقهم إلى كربلاء.



شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. مقدمات فاجعة كربلاء
    مقطع مهم جداً و خاصة للجهلة و الحمقى و العبيطين الذين تطاولوا على الامام الحسين سلام الله و صلواته عليه و قالوا عنه ( عنيد )!! يخسؤن نواصب العصر عملاء الصهاينة المتطرفين الدواعش لعنهم الله بالدنيا و الآخرة و حشرهم مع معاوية و يزيد و كل طاغية مجرم فاسق قاتل لسلالة الحبيب المصطفى السلالة الطاهرة الشريفة ،،
    اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ وَّعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ اَجْمَعِيْن🤲🏻

  2. انشر
    تشويه للاسلام وهذا هدف الروافض
    اظهار ديننا بهذه السذاجه والوحشيه والتخلف
    هنا اجتمع الكذب والتخلف ومحاربه الاسلام
    الاعداء هنا هم المسلمين…

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *