قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية المصرية السابق، أن واجب على الشخص المخنث العمل على الخروج من الحيرة، والطب عليه المسئولية الأكبر في تحديد نوع الخنثى، فالبلوغ أحد علامات تحديد نوع الجنس للشخص المخنث.
وأضاف جمعة خلال برنامج “الله أعلم” الذي يذاع على قناة “سي بي سي”، أنه في حالة التساوي بين صفات الذكورة والأنوثة للخنثى بعد البلوغ تصبح العملية الجراحية واجبة.