مفاجأة صادمة في قصة الطفل ايلان.. والده مهرب وقاد القارب بنفسه

صبر الله قلبه وقلب كل مكلوم ..وأزاح هذا الكرب عن بلداننا العربية والاسلاميه ..يارب

اعتقد ان هذا العراقي كاذب , ودليل كذبه انه لم يحدد اذا كان ابو ايلان شارب كحول ام لا وقال ان حاسة الشم عنده ضعيفة . حاسة الشم تضعف عند تقدم السن بالسبعين فما فوق وحتى لو كانت ضعيفة فممكن معرفة الانسان هل هو شارب ام لا .
ربما هذا العراقي يبحث عن تعويض مالي لابنائه اللذين فقدهم من اي مصدر كان
حتى ولو كان ابو ايلان سائق القارب اين المشكل ؟ انسان يريد ان يلجأ لبلاد آمنة مثله مثل غيره هرباً من جحيم سوريا

أنا شخصيا من الاول حملت المسؤولية للوالد وأحمل مسؤولية غرق كل الأطفال من قبل الى أوليائهم خاصة الآباء ، لا شيء يبرر المجازفة بيبي او طفل صغير والعبور به في قوارب مطاطية صغيرة كيلومترات من المياه الهائجة والعيقة وكلنا نعلم ان البر ليس كالبحر
هؤلاء اللاجئين يستعملون أبنائهم وسيلة للجوء فهم يعرفون ان الغرب يتعاطف مع الأطفال والقصر اكثر ومنذ ايام شاهدت وثائقي على قناة فرنسية تتبعو فيه مسار اللاجئين من تركيا الى السويد وأول كلمة كان بعضهم يقولها للشرطة حين يظبط هي (( معنا أطفال))
وشخصيا اعتقد ان اللاجئ ليس عليه اختيار مكان لجوءه لان اهم شيء يبقى عنده هو الهروب من مكان الموت الذي كان فيه ، لذا لماذا لم يكتفو بالأردن ولبنان وتركيا
مثلا : والد ايلان صرح انه كان لاجئا في تركيا وكان يعمل بناءا ولكنه كان يتقاضى نصف الأجرة التي يتقاضاها العامل التركي لهذا اظطر الى اللجوء الى أوروبا !!!!!!!!! الم يصبح في هذه الحالة طالب لجوء اقتصادي او هجرة اقتصادية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
Muslimah
I’ve read the same comments in different French website and I agree on some of them

“القارب المطاطي، أو البلم، هو الوسيلة الأفضل والأكثر أمانا” بحسب المهرب الحلبي المقيم في مدينة أزمير التركية، أبو أحمد، ويعلل أبو أحمد ما قاله بأسباب عديدة تجعل هذا القارب أفضل وأقل كلفة.

يقول أبو أحمد : “بحكم عملي هنا وتواصلي مع معظم المهربين، فقد عرفت أن أكثر من ستة رحلات غرقت في هذا البحر، كانت كلها على متن القارب السريع، ولم تكن أية واحدة منها بواسطة القارب المطاطي”.

ويرجع أبو أحمد سبب ذلك إلى أن “المهرب مالك القارب المطاطي لا يكون فيه، بل يرسل القارب بعد أن يدرب أحد الركاب على قيادته مقابل حسم معين من أجرة تهريبه، أما مالك القارب السريع يكون هو على متن القارب ويتوجب عليه إيصال الركاب والعودة بقاربه سليما”.

ويشرح أبو أحمد ما يحدث قائلا: “يرتفع البلم المطاطي عن الماء مسافة لا تزيد عن 40 سنتيمترا، وبالكاد يرى من قبل خفر السواحل، ويسير ببطء، وعند رؤيته من قبلهم لا مجال للهرب بل ستتم إعادته بكل من فيه ولا احتمال آخر”.

ويتابع: “أما ما يحدث في حالة القارب السريع، فإن خفر السواحل يبدأون بمطاردة القارب، وبدروه ربان القارب يزيد السرعة لتصبح خطيرة وخيالية، فلو تم القبض عليه سيخسر القارب كما أنه قد يسجن لفترة تزيد عن عشر سنوات، ولدى رفع السرعة غالبا ما ينقلب القارب ويغرق المهاجرون الذين على متنه”، حسب قوله.

وبينما يؤيد مهاجرون، ممن خاضوا رحلة البحر عبر القوارب إلى أوروبا، ما جاء به أبو أحمد من تفسيرات لازدياد غرق القوارب السريعة نسبة إلى “البلمات”، إلا أنهم يرون أن الرحلة في القارب السريع تنتهي خلال نصف ساعة.

فغسان يرى، ، أن “المهرب يهمه وصول الركاب وسلامته من سلامتهم، أما في البلم فلا يهمه سواء غرقوا أو وصلوا فماله في جيبه، وثمن القارب الرخيص قد حصل عليه مسبقا من جيوب اللاجئين”.

ويرى آخرون أن الرحلة في البلم المطاطي خطيرة أيضا، فقد تحدث كثيرون في سائل التواصل الاجتماعي عن حالات قام بها خفر السواحل اليونانيين بإزارة محرك القارب المطاطي ثم سحبه إلى المياه الإقليمية التركية، ليتم الاتصال فيما بعد من قبلهم أو من قبل أي من ركاب البلم بالخفر الأتراك من أجل الإنقاذ، ما يعني فشل الرحلة.
………………………………………………………………………………………………..
ما بظن فيه اب بالدنيا ممكن يجازف بحياة ولاده التنين ويعرضهم للموت مهما كان جشعه وطمعه ….يمكن هالأب متل ما ورد بالخبر يكون دربه المهرب حتى يقود القارب المطاطي مقابل حسم بأجرته ..ولو انه هو من المهربين كانوا القوا القبض عليه وما تركوه خاصة انه مو بس ولاده ومرته غرقوا بالمركب فيه غيرهم كمان