يبدو أن الأقاويل التي تطال الفنانة شيرين عبدالوهاب ومستشارها الفني ياسر خليل لن تتوقف، حتى مع تأكيدات شيرين نفسها أن علاقتها بمستشارها هي علاقة أخ بشقيقته.

ورغم قيام شيرين عبد الوهاب بنشر صورة تجمعها بياسر خليل، إلا أن تعليقات غاضبة جاءتها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وكذلك حسابها عبر “انستغرام”، وطالبها البعض بحذف الصورة حتى لا يتم تأويلها بتأويلات مختلفة.

وبالفعل قامت شيرين بحذف الصورة رغم أنها علقت عليها بكون علاقتها بمستشارها الفني هي علاقة “أخوة” وأنه المسؤول عن كل ما يخص عملها، ولكنها بعد ذلك اتخذت قراراً بغلق حسابها عبر موقع “انستغرام”.

وكتبت شيرين عبر “فيسبوك” قائلة: “جمهوري العزيز: أنا آسفة.. أنا آسفه إني بتصرف بتلقائية. وده بيسبب لي مشاكل وسوء فهم كبير ليا ولناس أنا بحترمهم وبعزهم ومبحبش أكون سبب مشاكل لهم. علشان كده أنا قررت انى هقفل حساب الانستجرام بتاعي. بحبكم كلكم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. هي تلقائيه وعفويه شرين لكن يجب ان تعلم انها شخصيه عامه والعين عليها خاصتاً المتربصين , المفروض تكون اوعى من هيك , الله يهدي

  2. تلقاءية على اساء ابوكي جيمس وامك كاترين وكنتي عايشة بامريكا ياولية انتي كبرتي في حي شعبي فقير و لاعاداتكم ولا دينكم يسمح لك بعناق وتقبيل من لا يحل لكي قال تلقاءية قال

  3. هذا ما نأخذه من الفنانين والفنانات في حياتهم معاصي ومحرمات ومخالفات شرعية وفوق كل ذلك تبريرات لهذه المحرمات والمعاصي وإذا ماتت الفنانة بدأ الناس ومنهم زملائي وزميلاتي في جريدة نورت بالترحم على الفنانة وطلب المغفرة لها من الله تعالى .

    رسالة إلى زملائي وزميلاتي في جريدة نورت: لماذا لا ترسلون برسالة لشيرين عبدالوهاب تذكرونها بها بحرمة ما تقوم به من اغاني وسفور وتبرج واختلاط محرم بالرجال وووووووووو طالما أنها مازالت على قيد الحياة ؟ فهل تنتظرون أن تموت لكي تترحموا عليها وتطلبوا من الله تعالى أن يرحمها ويغفر لها ؟ طالما أنها مازالت على قيد الحياة فذكروها بالتوبة إلى الله تعالى .

  4. رسالة إلى زملائي وزميلاتي في جريدة نورت: لماذا لا ترسلون برسالة لشيرين عبدالوهاب تذكرونها بها بحرمة ما تقوم به من اغاني وسفور وتبرج واختلاط محرم بالرجال وووووووووو طالما أنها مازالت على قيد الحياة ؟ فهل تنتظرون أن تموت لكي تترحموا عليها وتطلبوا من الله تعالى أن يرحمها ويغفر لها ؟ طالما أنها مازالت على قيد الحياة فذكروها بالتوبة إلى الله تعالى .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *