لا تزال القضية المرفوعة بحق النجم الفلسطيني محمد عساف من قبل المواطن محمد الدرة تثير ضجة كبيرة، حيث تعقد محكمة بداية رام الله في 12 حزيران القادم جلسة للنظر في القضية.
وأوضح محامي المدعي عبد الله شماسنة لـ”الحياة الجديدة”، أنه تم توريد الدعوة التي تطالب بأتعاب ناشئة عن الحملة الإعلانية التي أدارها موكله لعساف في برنامج “أرب أيدول”.
واشار إلى أن قرار التوجه للمحكمة جاء بعد إنكار عساف معرفته بموكله، رغم الإثباتات التي تؤكد وجود تكليف من عساف للدرة بإدارة حملته الإعلانية.
وأكد أن الدرة لديه وثائق تؤكد حقه في مطالبته المالية، وتكليف عساف له بإدارة حملته الإعلانية في الضفة الغربية والأراضي المحتلة والأردن، وكشوفات حساب وفواتير تؤكد المصاريف التي أنفقها على الحملة الإعلانية.

فيما رفض عساف الحديث في هذه القضية حتى لا يؤثر على القضية، مشيرا الى انه سيحترم قرار القضاء الفلسطيني ويلتزم به.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. هاذا هو العساف المترف الوصولي الذي ألهبت كلماته الأولي الشعوب المخدرة الكلمات التي صدقها المترفون والسكاري عن حب فلسطين والعروبة .علي الأقل أنا وقليل غيري لم نصدق هذا الهراء لمعرفتنا بالشخصية والنفسية الوصولية الفلسطينية,العساف هذا لم يعرف فلسطين أبدا ولكنها حين الحاجة تصبح بطولات وأوهام وجسر للوصول لشيئ ما أو حتي لبيع القضية كلها لقاء مصلحة ما أو فيزا أو شهرة,لماذا كل هذا الكره لفلسطين؟ألهذا السبب ضاعت القضية؟هل نسي عساف غزة المحاصرة التي غني لها نفاقا؟ألهذه الدرجة ينسلخ الإنسان وبسرعة الضوء من تاريخه؟ ماذا يبقي له إن غير جلده و وجهه و إسمه أو تاريخه؟ حتي و لو صار إسمك جوني ولبست عدسات العيون الزرق ستبقي اللاجيئ إبن مخيمات الصمود في عيوننا,إنها الأنانية وحب الذات وكره التاريخ,إنها وطنية الكلمات الشعرية والأمسيات والسهرات الراقصة التي يجيدها الفلسطيني,إن الفلسطيني لا يدفع ريالا واحدا لدعم فلسطين وممكن أن يبيع أرضه أو يدفع ألف دولار لقاء سهرة ممتعة,ثم يقولون لنا أنهم ضحية المؤامرات العربية,إنها الأنانية المطلقة والجشع والخيانة وحب الوصول والإرتزاق، لربما نسي محمد عساف غزة ومخيماتها وحروبها أو لم يعد يعرف مكانها علي الخريطة هذا لا يهم ولا يهم محبيه الفلسطينيين المهم الآن أن تصبح بشرته أكثر نعومة وجمالا وأن يصطع نجمه أكثر وأن تتهافت عليه عجائز العرب وفتيات الأرب أيدول الوطنيات جدا وأن تتكدس الأموال في حسابه في دبي والقاهرة وأن يدخل الوسط الفني,وبعدها لن نسمع أغنية واحدة لفلسطين ويلا,,,تحيا فلسطين

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *