تخيل لو طلب منك قضاء ليلة كاملة في مدينة مليئة بالأشباح، خاصة لو كانت هذه المدينة لا تقع في بلدك، وإنما في بلد أخرى.
ذكر موقع”مترو” البريطاني ان المدينة تُدعى”باليسترينو” والتي تقع في توسكانيني بإيطاليا، والتي هجرها سكانها منذ ما يقرب من 60 عاماً، بسبب وقوع الزلازل بقدر مبالغ فيه.
وأضاف الموقع البريطاني ان المدينة أصبحت مرتعاً للأشباح منذ ذلك التاريخ، فقد ضرب المدينة زلزال قوي عام 1887 وكان بقوة 6.7 ريختر.
وأشار الموقع إلى أن عدد سكان المدينة كان حوالي 800 شخص،إلا انهم هجروها بعد الوقوع المتواصل للزلازل، وأُنشأت مدينة تحمل نفس الأسم عام 1953.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ايطاليا + يونان + تركيا
    بحب أكلهم و أحب ان ازورها ب استمرار و ماعندي اي مشكلة ان اعيش في اي بلد من البلدان الثلاثة خاصة ( يونان )

  2. جميعهم دوله جميله اختي ام هكار لكن الاقتصاد فيهم منهار ثلاثتهم للاسف .
    وتحياتي لك اختي ام هكار .

  3. اهلين أخي عمر
    ان شاءالله تكون بخير
    للأسف كلامك صح بس تركيا على عهد اردوغان اقتصادياً أحسن من قبل هاي حقيقة لا استطيع ان انكرها ( بعيداً عن السياسة )
    تحياتنا

    1. كلامك صحيح لكن تبقى تركيا فقيره
      لكن اوردوغان منيح لبلدو لكن بالنسبه للدول الاخرى بحس اهدافهم مش تمام .
      اكره الاتراك

  4. نعم فقيرة لكن جميلة كتير
    اردوغان منيح لبلدوا وهذا يُحسب له
    شو الله جبروا ان يكون منيح مع غيروا ؟؟؟؟؟؟
    اكيد تقصد العرب 22 دولة عربية لماذا على اردوغان ان يكون منيح معاهم ؟؟
    انا ماكتبت هذا الشي غير لأني دائماً أقرا في تعليقاتك ان اردوغان لم يقدم شئ للعرب وان الأتراك يكرهونا !!!!!!
    لا تنسى ياأخي هما بلد واحد مقابل دول عربية كثيرة نايمين على بحر من الذهب !!
    نحن الكورد لا نتفق سياسياً معاهم ولا مع العرب ( أقصد الأنظمة مش الشعوب ) لكن لو في كلمة حق لانتردد في قولها …….. انا ضد تصريحات اردوغان ب شأن القضية الفلسطينية لأنه لم يقدم غير الكلام اما أفعال ماشفنا شي … لكن نرجع ونقول حاله حال الجميع على الأقل هو او هما بلد اقتصادها ضعيف مقارنة مع باقي بلدان المنطقة الذين بأمكانهم ان يساعدوا اقتصادياً و عسكرياً ولكنهم لم يفعلوا للأسف !!!
    كنت ناوية أطلع بس بعد ماشفت تعليقك ردت أرد
    مرة ثانية تحياتنا أخي

    1. باختصار اختي ام هكار
      العلاقه بين تركيا واسرائيل , تمرض ولكن ما بتموت .
      ما بدي اؤخرك , بامان الله .
      تحياتي لك وللشعب الكردي اينما كان .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *