صافح رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون وقبّل رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري خلال مراسم العرض العسكري لمناسبة الذكرى 74 للإستقلال.

ويعتبر اللقاء هو الأول من نوعه منذ إعلان الحريري استقالته من السعودية.

https://www.youtube.com/watch?v=jFGR8ILS9Ho

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. إحتفال حُكومة لبنان بالإستقلال يُذكرني بإحتفال السُلطة الفلسطينية قبل أيام بالإستقلال ……كلاهُما عبارة عن مهزلة تدعو للضحك !
    !!

  2. عن اي اسبقلال يتحدثون
    ونير العبودية في اعناقهم
    واقياد العبيد واغلالهم فيب اياديهم واعناقهم ؟
    …………..
    ذات مرة عندما كنت معلما
    سالت الطلاب في حصتي لماذا اراكم تزينون المدرسة؟
    قالوا بمناسبة عيد الاستقلال … قلت واي استقلال حصل ؟!!
    وحالنا اسوا مما كان عليه قبل ما يسمونه الاستقلال ؟
    وضربت لهم الامثال
    فاستغرب او دهش الطلاب من كلامي …وسالوني : لماذا لايقول المعلمون الاخرون مثل كلامك؟
    قلت: لانهم جبناء همهم الراتب .
    قال الطلاب:والمدير:/وكان المدير صديقي/ قلت لانه جبان ايضا ..
    ونقل الطلاب القصة الى المدير..فسالني:هل قلت عني انني جبان؟
    قلت نعم …قال : صدقت

  3. اكذوبة استقلال بلاد الاسلام..عن دول الاستعمار
    انتهى زمن الاستعمار…وبدا زمن الاستحمار!ا
    ……….
    “بالمناسبة من الاخطاء الشائعة ان الحمار غبي،والصحيح انه ليس غبيا .بل جاهل،لكنه يتعلم من التكرار..اما الحمير فعلا.. فهم من لا يتعلمون رغم التكرار،ولهذا كانت أهم خطوات الاستحمار هي التجهيل”..وتبت يدا ابي لهب ..وكل من ضلل الامة ..وكذب !!!
    ……..
    الاستعمار يكون عندما يحكم المستعمرون البلاد التي استعمروها اي احتلوها بالقوة – حكما مباشرا اي يكون المستعمر هو الحاكم مباشرة ..اما الاستحمار فيكون عندما ينيب المستعمر عنه حميرا لحكم البلاد التي يخرج منها…زاعما انه اعطاها الاستقلال ..وقد يصدق هذا الاغبياء والبغال.
    ولهذا نقول ان الاستعمار، هو ابو الاستحمار…فالاستعمار عندما يخرج بجيشه من اي بلد،فانه فانه لم يخرج فعلا، لانه اناب عنه حميرا، اسماهم حكاما مهمتهم المحافظة على الاوضاع بالشكل الذي يكفل للاستعمار العودة متى شاء..وهؤلاء الحمير يمثلون على شعوبهم دور السادة فيقوموا بعملية الاستحمار للشعوب ، تقليدا لسادتهم، فمن اطاعهم من الشعوب استحمروه ووضعوا البراذع على ظهره وركبوه … واجبروه في كل صباح ان يقف ليستمع بخشوع لنشيد يسمون النشيد الوطني مع ان كلماته نظمت من قبل المستعمر قبل خروجه المزعوم،و ان يؤدي التحية لخرقة قماش اسموها العلم الوطني، مع انها من نسج المستعمر ايضا وتصميمه قبل ان يغادر البلاد من الابواب ليعود من النوافد من خلال الحمير التي انابها عنه، في حكم الحمير التي تستحمر غيرها، ويصدق المُستَحمَرون الاكذوبة…ويهتفون وطني وطني حر وابي …افديه بروحي ودمي… ويغني مع ام كلثوم وعبدالحليم ومن شابه ما يسمونه الاغاني الوطنية وما شابه من الخزعبلات والسخافات التي لاواقع لها..بدليل انه لو تعرض الوطن لكارثة لكان هؤلاء الهتافين اول الفارين المولين الادبار…..لانهم يعلمون في قرارة انفسهم ان كل هذا مجرد اكاذيب، وان المليك او الرئيس او الزعيم الاوحد الذي يعيّشه الاطفال كل يوم في المدارس…. ليس اكثر من مطية للاستعمار، وان الاستعمار قادر على خلعه متى شاء.

  4. تبا لاستقلال …بقاء الاستعمار خير منه !!
    ………………..
    أين كنا …واين صرنا بعد ذلك …
    ولماذا..عدنا الى ما كنا عليه..اواسوأا؟؟!!ا
    وهل تنجح دولة الاسلام الاخيرة في ازالة الذل والهوان عن امة الاسلام؟!
    ……………
    عندما بلغ كسرى الفرس خبر محمد صلى الله عليه وسلم – لا ادري قبل ذهاب رسول رسول الله،ام بعد هذا- أرسل إلى عامله بـاليمن : ‘ أنه بلغنا أن رجلاً من العرب قد خرج، فأرسل إليه رجلين جلدين يأتياني به’.
    رجلان .. لاغير!!!!!!!! يقتحمان جزيرة العرب ، وياتيان باحد ابناء اشرف قبائلها ، اي منتهى الاستخفاف والاحتقار لما يسميه بعض الجهلة امة عربية !!!
    ثم دار الزمان دورته ….. واقرؤوا :
    • في خلافة معاوية رضي الله عنه وقع بعض المسلمين في أسر الروم ،وقام قائد من قواد الروم بلطم أحد الأسرى، فقال المسلم : ” بيننا وبينك الله يا معاوية “،فبلغ أمر الأسرى إلى معاوية ، فاجتهد في فدائهم حتى فك الله أسرهم،واحتال في خطف ذلك القائد الرومي، فلما اجتمع المسلم الأسير والقائد الرومي عند معاوية، قال معاوية للمسلم : قم فالطمه كما لطمك، ولا تزد،ثم أمر بإعادة الرومي إلى دياره ،وقال له : قل لملكك، تركت ملك المسلمين ،يقتص ممن هو على بساطك ومن خواصك!.
    ثم صرنا الان يختطف المسلم ويحق معه في بلاد الاسلام قبل ان يسلم لمخابرات واشنطن او تل ابيب …
    • كشفت النقاب عن ان المخابرات الاردنية هي التي سهلت للموساد اعتقال المهندس الفلسطيني ضرار السيسي مدير تشغيل محطة كهرباء غزة، بعد ان انزلته من الطائرة ” الترانزيت ” في مطار عمان ..الخ.
    بربكم اليس لمثل هذا يذوب القلوب من كمد،ان كان في القلب اسلام وايمان؟؟؟
    اين ادعياء العروبة والقومجية والوطنجيات الجاهلية ليقولوا لنا ما الحل؟؟!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *