قضت محكمة النقض المصرية، اليوم السبت، بقبول الطعن المقدم من الرئيس الأسبق، محمد مرسي و10 آخرين، فى القضية المعروفة إعلاميا بالتخابر مع قطر، والاكتفاء بعقوبة السجن المؤبد الصادر ضده وإلغاء الحكم السابق بسجنه 40 عامًا.

كما أيّدت المحكمة إعدام 3 من المتهمين من عناصر جماعة الإخوان في القضية.

ووفق صحيفة “المصري اليوم” جاء ذلك في الطعن المقدّم منه على حكم محكمة جنايات القاهرة الصادر في 19 يونيو الماضي، بإجماع الآراء بالإعدام شنقاً بعد موافقة فضيلة المفتي، على أحمد عفيفي؛ ومحمد عادل؛ وأحمد إسماعيل؛ وبالسجن لمدة 40 عاماً على الرئيس المعزول محمد مرسي؛ وسكرتيره أمين الصيرفي؛ والمؤبد لأحمد عبدالعاطي؛ مدير مكتبه، وبالسجن 15 عاماً على كريمة الصيرفي؛ والمشدّد 15 عاماً على كل من: أحمد علي عفيفي؛ وخالد حمدي عبدالوهاب؛ ومحمد عادل حامد كيلاني؛ وكريمة عبدالحميد الصيرفي؛ وأسماء محمد الخطيب؛ وعلاء عمر سبلان؛ وإبراهيم محمد هلال.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. طيب وبالنسبه للتخابر مع حماس ؟ خاصتاً الان الحكومه المصريه تتعامل مع حماس وسيكون مكتب لها بمصر قريباً ؟
    من تم تلفيقه للرئيس المُحترم مرسي ما هو ان افترائات للتخلص من حكم الاخوان المُحارب من جميع الدول العربيه والسبب مجهول !

  2. حين يختار لكَ والدك أن تُصبِّح طبيباً أو مُهندساً أو طياراً و في نفس الوقت تجتاز إمتحاناتك بالغش و المحسوبية و البرطلة ( الرشوة ) لأن قدراتك لا تتوافق مع هذه المهن ستكون النتيجة كارثية حتى لو ذهبت للعمل في مُستشفى والدك أو شركته ففي النهاية سيظهر للعيان ضعف الأساس الذي عليه تستند أو قد تنهار الشركة أو يموت أحد المرضى و ينتهي مُستقبلك معه و هكذا فعل هذا المرسي ، جعل فئة من قادة الإخوان كالمُرشد و غيره يُقنعونه أنه جدير بالرئاسة مع أن إمكانياته السياسية معدومة و جعلوه واجهة إختبئوا خلفها و أخذوا يُحركونه كما تُحرّمك الدُمى على المسرح إلى أن وقعت الكارثة و بالتالي قد يكون ما يحدُث له الآن هو من باب أن الغبي يدفع ثمن غبائه و أن من لا يعرف قُدراته سوف يَغرق و يُغرّق غيره معه …… أعتقد أن مُرسي الآن ليس يُحيط به سوى دُعَاء مُناصريه بعد تخلي من كان إسمهم دوماً يرتبط بإسمه فلا أعتقد أنه من أولويات قطر الآن خُصوصاً و هي تخوض أزمتها مع جيرانها ، و كذلك بالنسبة لحماس التي قفزت من السفينة الغارقة إلى مركب محمد دحلان الشراعي الذي كان في إنتظارها و كذلك تُركيا التي تحاول تعزيز العلاقات مع القاهرة ستُضحي به . في الُمحصلة كما كانت تقول ستي : إليّ مش قد اللعب ما يلعب . و السياسة لها أُناس بصفات معينة لم و لن يمتلكها مُرسي و أمثالُه و لهذا إنتهى بهِ الحال حيثُ هو …..
    !!

  3. ألغام شاهين والمتعريات والنساء قليلين الحياء !!! لهم حظ كبير في ام الدنيا
    !! اما المثقف الشريف ويخاف الله له السجن الله يلعن !!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *