كشفت صحيفة “الرأي” الكويتية، عن مفاجأة كبيرة وأعلنت موعد زيارة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إلى السعودية.

ونقلت الصحيفة الكويتية عن مصدر ديبلوماسي عربي أن أمير قطر، سيترأس وفد بلاده إلى القمة العربية المقررة في السعودية الأحد المقبل 15 نيسان الجاري.

وفي تصريحات إلى وكالة “الأناضول” التركية، قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية القطرية لولوة الخاطر، أمس السبت، إن ملف الأزمة الخليجية لن يكون مطروحاً على أجندة القمة العربية، مشيرة إلى أن الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط، سلم دعوة رسمية إلى بلادها للمشاركة في القمة.

وإذ جددت التزام بلادها بالحوار لحل الأزمة بين قطر ودول المقاطعة الأربعة، استبعدت الخاطر تناولها في القمة، بيد أنها أضافت: أنه “في حال تم طرح المسألة، كما أكدنا مراراً، ملتزمون بالحوار في سبيل حل الأزمة، طالما أن ذلك في حدود المحافظة على السيادة والمصالح الوطنية لدولة قطر وشعبها”.

ومن المقرر أن تنطلق الاثنين، الاجتماعات التحضيرية للقمة في دورتها التاسعة والعشرين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. الكثير من الفلسطينيين خُصوصاً الغزيين يتعاطفون مع قطر بسبب الدعم الخطابي و المادي ناهيكَ عن تطبيل الجزيرة لأحداث الساحة الفلسطينية بما يخدُم مصالحها فيما يراه بعض الفلسطينيين خطأً دعماً لهم ، أرى حُكومة قطر كغيرها من حكومات الدول العربية فحين يُطالعنا رئيس خارجيتها مُردداً ما قالهُ إبن سلمان عن حق الصهاينة في العيش على أرض إغتصبوها عنوةً من مالكيها الشرعيين في مهزلة كُبرى عنوانُها ” إعطاء من لا يملُك لمن لا يستحّق ” بل إن الوزير قال أنه كان سبّاق لهذه الفكرة و سبقهُما أيضاً بلحة و من جاء قبله من فراعنة مصر و ملوك الأردن و غيرهُم من الأمثلة غير المُشرّفة و بهذا نرى أن جميع الحُكومات العربية لا تختلف عن بعضها البعض و أن فلسطين مادة مُتاجرة يُتاجرون بأحزانها و قضيتها متى شاؤوا و في سبيل مصالحهم …… من تعوّد أن يُطعن من الخلف كالفلسطينيين وجب عليه تقوية حاسة السمع عنده ليميّز كدف عدوه !
    !!

  2. العلاقات السعوديه القطريه سترجع يوم من الايام و الان صبيه هي من تدير الامور وهُنا الكارثه

  3. hahaha
    iza sabiia tadir elemour – karitha?????!!!!
    mmalhom ensa2 !!!!
    may3jbunak
    elmara tdrs tdir emour elbait tashtaghl y3ny mthlha mthl elrajl w akthr fi latansa ya3azizy t7bal w tuld

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *