تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي في مصر مساء يوم أمس الأحد مقاطع فيديوهات أشاروا من خلالها إلى تحرك قوات الجيش الثالث الميداني في مصر باتجاه الحدود الليبية .

وظهرت في مقاطع الفيديو مجموعة كبيرة من الدبابات والعربات المدرعة التابعة للجيش الثالث الميداني في طريقها إلى الغرب مرورا بسيدي راني .

وتم تداول هاشتاج ” الجيش المصري ” والذي تصدر موقع التغريدات ” تويتر ” في قائمة الأكثر تداولا .

ولم تعلق أي مصادر رسمية مصرية حتى الآن على تلك الفيديوهات التي تزامنت مع إعلان المبادرة المصرية لحل الأزمة في ليبيا .

https://www.youtube.com/watch?time_continue=7&v=Eju6QAkf5PI&feature=emb_logo
https://www.youtube.com/watch?v=UuhoPVlx-I4&feature=emb_logo
شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. مرحبا الأخ المحترم أحمد ….أتمنى أن تكون والجميع بخير
    ما يحدث ونراه هو تخطيط ومؤامرة يقودها أبن تاتينا اليهودي وبأموال دول الخليج الخائفين على كراسيهم وسلطانهم
    للأنقلاب على الشرعية في ليبيا .حكومة الوفاق المنتخبه بقيادة السراج
    ولولا الأستغاثه التي قام بها السراج الى تركيا ..لنجح الأنقلاب واعتلى حفتر الكرسي بمساعدة الأنقلابي السيسي اليهودي الأصل
    .
    اصبح الخسيسي يفعل ما يشاء بعد أن نجح في اغلاق الأفواه ولايستطيع أحد أن يفتح فمه إلا بالتهليل له والغناء تسلم الأيادي
    .
    من الذي أعطى لهذا العميل الصهيوني الحق أن يرسل ابناء الشعب المصري الى ليبيا ليقتلوا أخوانهم المسلمين الليبين
    .
    منذ أن تولى أبن تاتينا الحكم ..ولم يطلق رصاصة واحده على أي صهيوني أو صليبي أو بوذي أو هندوسي الذين يذبحون ويحرقون المسلمون

    جميع من قتلوا حتى الأن ومنذ أن استولى على الحكم بالأنقلاب
    جميعهم مسلمون
    .
    صنع عدو وهمي ليكمل مؤامراته ضد المسلمين ويحاربهم
    بعد أن البس الجماعات الأسلامية ثوب الأرهاب ..واشاع انهم ارهابيين
    ونادى العالم الصليبي والهندوسي واليهودي بالوقوف معه سويا يدا واحدة للقضاء على الجماعات الأسلاميه ( الذين يرهبون عدو الله وعدوهم وأخحرين من دونهم لاتعلمونهم الله يعلمهم )
    هل علمتم من هم المقصودين واخرين من دونهم لاتعلمونهم
    انهم من يدعون أنهم مسلمون …أنهم المنافقون وعلى رأسهم الشيعة
    لقد أسماهم السيسي وامثاله واطقلوا عليهم لقب الأرهابيون
    ..لانهم فعلا يرهبونهم ويكشفون نفاقهم وكراهيتهم للحق ورجاله
    .
    أخيرا
    فلننتظر الى الغد الذي ولابد أنه آت
    ننتظر لتعلموا مدى براعة هذا الخسيسي في خداع الشعب المصري واتباعه
    لننتظر
    بعد أن تقسم مصر والسعودية بعد انقسمت سوريا والعراق ولبنان
    وعندها لاينفع البكاء على اللبن المسكوب
    ولعل البعض سوف يشعر بالعار والخزي عندما هاجموا الفصيل الذي كان يستطيع أن يوقف كل هذه المؤامرات
    ولكنهم تكالبوا عليهم وهم الان في المعتقلات والسجون والقبور والباقي هاجر من بلاد الظلم الى الخارج كما أمر الله بالهجرة عندما يكثر الظلم
    حتى يأتي الله بأمره وبوعده وبنصر المؤمنين …حين يأذن الله وتسقط دول الباطل واتباعهم ….يؤمئذ يفرح المؤمنين بنصر الله …وتشرق الشمس من جديد

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *