أصيب رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني، 62 عاما، بفيروس كورونا ويخضع لاريجاني حاليا للحجر الصحي.

وأصدرت دائرة العلاقات العامة في البرلمان الإيراني بيانا قالت فيه إنه “بعد ظهور أعراض الإصابة بفيروس كورونا على رئيس البرلمان علي لاريجاني، خضع لاختبار الإصابة بفيروس كورونا، وبعد أن تبين أن نتيجة الاختبار إيجابية، بدأ العلاج وهو يخضع للحجر الصحي”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. حالكم يكسر الخاطر بصراحة ، إعداد الإصابات عندكم كثيرة ، وفي نفس الوقت لا عندكم تصفيق ههههههههههههههههههههههههههههههههه ولا هز تزحلوقي ههههههههههههههههههههههههههههه لا بد من تغير في السياسة الإيرانية تماشيا مع كل العالم ههههههههههههههههههههههههههههههههههه ما علينا ، انا وقفت التصريحات السياسية الا في جوانبها التزحلوقية هههههههههههههههههههههههههههههه سلام يا اهل نورت ، احنطر عليكم غدا بعد الهز الإنكليزي هههههههههههههههههههههههههههههه فالشعب الإنكليزي الشقيق شلح ههههههههههههههههههههههههههههههه شكلو بيعمل احماء للهز هههههههههههههههههههههههههههههههههه ما تنسونا وأنتم بتهزوا ههههههههههههههههههههههههههه اقصد ما تنسونا من دعائكم وأنتم بتصلوا ههههههههههههههههههههههههههههه

  2. جمولة هههههههههههههههههههههه
    شكلك بطة مضغوط او نوكاحية مالاقية تزحلوق هههههههههههههههههههههههههههههههه فداخل او داخلة باسم جديد لأجل الحكحكة ههههههههههههههههههههههههههه افهموها بقى ، النوكاح في زمن الكورونا عبر الهاتف هذا إذا كان حلال على سنة الله ورسوله …… اما الساقطين والساقطات تبع الحرام منهم من تاب ومنهم بيفكروا في انعزال هههههههههههههههههههه خوفا من الكورونا ههههههههههههههههههههههه قال اسمو جمولة قال هههههههههههههههههههههههههه المصيبة لا يطلع ان امه من مرضعات الكبير الهزازات هههههههههههههههههههههههههههه بغض النظر عن انه عربي او كوردي بسروال ، قال جمولة مفتوحة قال هههههههههههههههههههههههههه

  3. عدد الذين تعافوا في العراق وحتى ايران حير منظمة الصحة العالمية ، فالأدوية المكتشفة حديثا في الدولتين او طرق العلاج اكثر فاعلية من إيطاليا وحتى بريطانيا ، حتى ان صيدلي عراقي من الموصل اتصل بجامعات ووزارات صحة عالمية ، وعرض عليهم الجمع بين دوائين يعالجان الكورونا بشكل فعال !! ثلث من أصيب في ايران تعافى ، اما في العراق فصارت النساء تزغرد وتذبح الذبائح بشفاء ازواجهن ! ولله الحمد والمنة والفضل .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *