تايمز أوف إنديا- نقلت الصحيفة الهندية إن سام باسيل، 52 عاماً، مخرج الفيلم المسيء إلى النبي محمد لجأ للاختباء في أعقاب الاحتجاجات والاعتداءات على البعثات الدبلوماسية الأميركية في مصر وليبيا، حيث قتل أحد موظفي وزارة الخارجية الأميركية في بنغازي.

وتحدث كاتب الفيلم ومخرجه إلى صحيفة “وول ستريت جورنال” عن فيلمه الذي يصور النبي محمد على أنه “زير نساء ويتحدث عن قتل الأطفال ويشير للحمار على أنه أول “حيوان يعتنق الإسلام”، قائلاً إن: “الإسلام سرطان.”

وذكرت “تايمز أوف إنديا” إن القس الأميركي المثير للجدل، تيري جونز يروج للفيلم، علما أن جيري كان قد أثار موجة غضب نفسه عندما أعلن عن نيته حرق نسخ من القرآن، كما أنه من أكبر المعارضين لبناء مسجد في منطقة “غراوند زيرو” في نيويورك.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫69 تعليق

  1. قال امام الدعاة فضيلة الشيخ محمد الشعراوي رحمه الله:

    كنت أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته: هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
    فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز .
    فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
    قال : النار طبعاً ..
    فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
    فقال: إلى النّار طبعاً
    فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار !
    وذكرت له حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار
    فقلت : لاحظ الفرق بينكم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يسعى لهداية الناس وإنقاذهم من النار

  2. سُئِـل الشيخ الشعراوي عن رأيه في كتاب أحد المستهزئين بالإسلامـ الذي كثر عنه الحديث في التس
    عينيات ، فرد : لمـ أقرأه و لن أقرأه
    .
    فقالوا كيف و قد كثر الكلام عنه؟

    فقرأ عليهم الشعراوي قول الله تعالي في سورة النساء :

    “و قد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا (140) ” .. النساء

  3. انت خذ قبضة من التراب وارمیه نحو الشمس لو وصل هذا التراب الی الشمس اهانتک ایضا سوف یصل الی نبینا.
    لعنة الله علیک و صلی الله علی محمد و آله الطیبین الطاهرین

  4. إعتدنا مُنذ الصغر على أن الإرهابى هو رجل بدقن و يرتدى جلبية ! و يرجع هذا المفهوم الخاطئ للأسف إلى إلحاح دول الغرب على ربط هذه الكلمة بهذا الشكل للنيل من الدين الإسلامى الحنيف ! و ساعدهم فى ذلك الإعلام العربى بشتى إختلافاته مثلاً كـ فيلم الإرهابى الذى جسد عادل إمام فيه الإرهابى بهذا الشكل و غيره من الأفلام المشابه لذلك ، مع العلم أننا إذا و قفنا عند كلمة ( إرهاب ) نجدها مُشتقة من كلمة رهبة – خوف – إزعاج ، أى أن معنى الإرهاب هو إزعاج أو إثارة خوف الأخريين .
    و الآن ، من الذى يُثير إزعاج و ريبة الآخرين من أصحاب الديانات الأخرى الغير مماثلة لديانته ؟! هل هُم المُسلمون أم أصحاب الديانات الأخرى ؟!
    هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابات لنعرف من هم الإرهابيون الحقيقيون :
    من اللذين أرهبوا المُسلمون فى البوسنة و الهرسك ؟!
    من اللذين أرهبوا المُسلمون فى فلسطين ؟!
    من اللذين مازالو يُذبحون المُسلمون فى بُورما ؟!
    من اللذين أثاروا غضب المُسلمون بالرسومات المُسيئة للرسول الكريم عليه الصلاة و السلام ؟!
    من اللذين أنتجوا فيلم يسئ لرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة و السلام ؟!

    من هُم الإرهابييون الأن ؟

  5. مرحبه اخ فيب .. عاش من شافك
    اسأله قيمه تستاهل الرد عليها
    وانا اقول الله لايرد اي شخص يتجرأ على قتل الابرياء او سفك دماء المسلمين او المسيحيين وحتى اليهود لانهم ان كانوا ابرياء فلا ذنب لهم ليُقتلوا او يُحاسبوا على شيء لم يفعلوه .

    1. شكراً أختى نادية ، كلنا ضد الإرهاب و علشان كده سألت سؤالى الأخير إللى هو : من هُم الإرهابيون الآن ؟ ولكن بالمعنى الحقيقى لكلمة إرهاب و ليس بالمفهوم الوهمى الذى زرعته الدول الغربية فى عقول الشعوب !

      شكراً أختى ،

  6. اخ فيب
    انا معاك .. وحتى الطالب الذي قام بقتل طلاب هنا في اميركا في الجامعه قبل سنوات او الحادثه الاخيره التي حصلت في سينما دخل طالب وقتل مجموعه من المتفرجين وهلم جرى كل هذه اعمال ارهابيه لتخويف الناس .. وهذه هي الكلمه الصح لتفسيرك لها .

  7. يعني اذا عم نحكي بي عن مين إرهابيين مش عم افهم العرب كانو بي شبة لجزيرة العربية شو جابون علا سوريا والعراق ولبنان الاردن فلسطين مصر نحن مش عرب بشي اسمو فتوحات اسلامية والمسيحين كان اسمون حملات صليبية طيب ليش الاسلام فتوحات مش حملات ومين طلب منون يروحو علا اسبانيا هيدي كمان عرب؟؟؟؟؟؟؟؟ الاتراك قديش اضهدو المسيحين والخلافة وتاريخ الاسلام الي اليوم اغتيالات ومن ايام اول خلافة الي اليوم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *