بصرف النظر عن أنفلونزا الخنازير ودون كثير بحث في الأسباب وراء تحريم تناول لحوم الخنازير، تعاف نفوس الملايين من المسلمين في أنحاء العالم تناول هذا النوع من اللحوم وحتى الأطعمة والأطباق التي يدخل في صناعتها ولو بشكل ضئيل.”
“ومن النادر وربما المستحيل في بعض الدول العربية والإسلامية الحصول على طبق من لحم الخنزير حيث أدى توارث هذه العادة بين المسلمين من جيل لآخر إلى انعدام المزارع الخاصة بتربية الخنازير وعدم وجود حاجة لاستيرادها من دول أخرى.”


“لكن باحثا أمريكيا مسلما خرج على عامة المسلمين مؤخراً ليحذرهم من أنه على خلاف ما يعتقدون فان الخنازير ترتع في أحشائهم وجنبات بيوتهم بسبب الأطعمة التي يتناولونها والمستحضرات التي يستخدمونها وتحتوي مكوناتها على دهون الخنازير تحديداً ولكن بأسماء كيميائية مركبة يصعب عليهم فهمها.

شارك الخبر: