أحرزت الكاميرون لقبها الخامس في كأس الأمم الأفريقية في كرة القدم، بتغلبها في النهائي الأحد 2-1 على مصر التي كانت تسعى لتعزيز رصيدها القياسي واحراز لقبها الثامن في البطولة القارية.

وافتتحت مصر التسجيل في الدقيقة 21 بهدف للاعب العائد من الإصابة محمد النني، قبل أن يعادل نيكولاس نكولو النتيجة في الدقيقة 59، ويمنح فنسان أبو بكر في الدقيقة 88، منتخب بلاده لقبه الأول منذ 2002.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. مبروك للمُنتخب الكاميرونى، فى الأول و الأخر هذه رياضة و يجب علينا أن نُهنئ الفائز و نقبل الخسارة ما دامت اللعبة فائز و مهزوم.
    لا ألوم اللاعبين إطلاقاً بل بالعكس قدموا ما لديهم و أكثر مما لديهم فى الست مُباريات رغم الإصابات العديدة فى صفوف الفريق، ولكن ألوم المُدير الفنى الذى يلعب بطريقة مُستفزة للمُشاهد قبل أن تكون مُستفزة للخصم !
    أنا لا أحب الكورة الدفاعية و اللعب ع المُرتدات لإنها رهان ليس بالسهل و عواقبها أكثر من نوافعها، من وجهة نظرى ( الهجوم خير وسيلة للدفاع ) ، أحب الخطة المُتماسكة بين الهجوم و الدفاع.
    آرى أيضاً أن مُبارة الكاميرون كانت سهلة على المُنتخب المصرى كثيراً ولكنه فرّت فى الفوز، فـ مُبارة المغرب كانت أصعب من مُبارة الكاميرون و كذلك مُباراة بوركينا فاسو ولكنه ظل مُتماسك حتى النهاية بعكس مُباراة الأمس !!!
    بالتوفيق لمُنتخبنا الماصرى فى القادم إن شاء الله.

  2. هارد لاك للمنتخب المصري وانشالله المره الجايه مع العلم ما قدرت شوف المباراه 🙁 ومبروك للكاميرون
    الحمدالله عالسلامه vip شفت اسمك حبيت سلم عليك يا رب تكون بخير مع العائله تمنياتي لك كل الخير ولبلدك الغالي
    ما بعرف إذا رح ينزل التعليق ليش يا نورت اول كم تعليق اوكي

    1. الحمد لله تمام يا ست الكُل Blue ، إنتى كيف حالك ؟ و يارب بخير و أهلك و بلدك إن شاء الله.
      شُفنا إمبارح فى المُدرجات علم لبنان يحتضن علم مصر ….. نشكُركم يا أصحاب القلوب البيضاء …
      تسلميلى على سؤالك و خالص تحياتى ،،،

  3. الحمدالله كلنا بخير تسلم يا رب عاكلامك الطيب
    اما عن لبنان هيدا مش غريب علينا نحنى من المشجعين ومحبي الشعب المصري الطيب مصر ولبنان قلب واحد ووجود علم مصر ولبنان إن دل على شي دل على المحبه اللي منحملها بقلوبنالكم وللجميع بلدنا صغير بس قلبنا كبير وكتير كبير الله يحمي بلداننا آمين
    عا كل حال بتبقوا Number ONE بال Football

  4. حظاً أوفر لمصر ….. أنا من مُحبي كرة القدم و أحد أسباب حُبي لها أنها لعبة بعيدة عن الأنانية يشترك فيها جميع اللاعبين لصُنع الهدف و هذا ما نراه في الفرق الكبرى مثل الريال و برشلونة على سبيل المثال لا الحصر و لكن للأسف الفريق المصري كان شبه مُفكك و لم يُقدم ما يليق بتاريخه خُصوصاً في الشوط الثاني فبين دفاع شبه معدوم و هجوم ضعيف لا يرقى بفريق عريق كالفراعنة كان لا بد من الخسارة …….
    ===========
    عوداً أحمدُ لمدام بلو
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *