شهد تاريخ كرة القدم مجموعة من ضربات الجزاء تعد الأسوأ من ناحية الأداء. وأحدث تلك الضربات تلك التي سددها اللاعب الصربي نيناد ميروسفاليتش، الأحد الماضي.

واللاعب البالغ من العمر 36 عاماً يلعب لنادي كوكاريكي الصربي، وجاءت ضربة الجزاء المذكورة في مباراة فريقه أمام فريق رادنيكي الصربي، بحسب موقع “هوفنغتون بوست”.

وحاول اللاعب المخضرم القيام بعملية تمويه قبل تسديد الضربة، ولكن تعثرت قدمه واصطدمت بالكرة لتتهادى الأخيرة بين يدي الحارس.

وسجل ميروسفاليتش خلال تاريخه ما يقرب من 150 هدفاً، ولعب فترة في صفوف أولمبيكوس اليوناني.

ومن تلك الضربات التي دخلت التاريخ من الباب الخلفي، تلك التي أضاعها اللاعب البرازيلي نيمار في مباراة منتخب بلاده أمام كولومبيا.

وكذلك ضربة الجزاء التي أضاعها اللاعب الإنجليزي غاري لينيكر لاعب في مباراة منتخب بلاده أمام البرازيل في مونديال عام 1992.

وضربة الجزاء التي أضاعها لاعب تشيلسي بات نيفين، والضربة التي فقدها اللاعب الفرنسي إيريك كانتونا لاعب مانشستر يونايتد، وكذلك الضربة التي تصدى لها اللاعب الإيطالي توتي.

شارك الخبر:

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *