مرسلة من صديقة الموقع Lina

يا رب علمني ان احب الناس كلهم كما احب نفسي و علمني ان احاسب نفسي كما احاسب الناس و علمني ان التسامح هو اكبر مراتب القوة و ان الانتقام هو اول مظاهر الضعف
يارب لا تجعلني اصاب بالغرور اذا نجحت و لا بالياس اذا اخفقت بل ذكرني دائما ان الاخفاق هو التجربة التي تسبق النجاح
يارب اذا اعطيتني نجاحا فلا تاخذ تواضعي و اذا اعطيتني تواضعا فلا تاخذ اعتزازي بكرامتي و اذا اساءت يارب الى الناس فامنحني شجاعة الاعتذار و اذا اساء الي الناس فامنحني شجاعة العفو
امين بارب العالمين

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫16 تعليق

  1. آمين …

    شكراً لينا أنك سرقتينا من الزحمة لتنقلينا الى صفاء الروح ولو للحظة ،،

    مشكووووووووورة ..

  2. لينا جميل ما كتبت .. علينا ان ما ننسى ما اعطانا الله من نعم وعينا ان نعمل بها لكي ننجح في حياتنا العملية والزوجية والعائلية حتى نكسب رضى الله

  3. أجرت إسرائيل أمس مناورات عسكرية في صحراء النقب تحاكي حربا على سوريا.

    وأوضح مراسل الجزيرة في القدس إلياس كرام أن المناورات شملت غارات جوية بطائرات من طراز إف 16 للوقوف على مستوى التنسيق بين سلاح الجو وأذرع الجيش في البر.

    وأضاف أن التكتيك المعتمد في تلك المناورات اعتمد على توجيه ضربة مباغتة وسريعة للمواقع السورية وعزل المضادات الأرضية والصواريخ المضادة للدبابات.

    وأشار المراسل إلى أن المناورات شملت التقدم نحو المحاور السورية والقيام بإنزال جوي لقوات المشاة.

    وقال رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي غابي أشكنازي إن على الجيش الإسرائيلي الاستعداد للحرب.

    واعتبر أشكنازي، أمام مجموعة من الجنود والضباط في قاعدة شيزافون شمال إيلات حيث أجريت المناورات، أن الهدوء على الحدود الشمالية قد يكون وهميا وقد تتدهور الأمور في أي لحظة.

    وشدد أشكنازي على أن أي حرب قادمة ضد حزب الله اللبناني ستتطلب من الجنود خوض معارك برية لحسم المواجهة.

    وتزامنت هذه المناورات مع تحذير وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك
    أمس من إمكانية اندلاع حرب مفتوحة بين إسرائيل وسوريا قد تتطور إلى حرب إقليمية واسعة إذا لم يتوصل البلدان إلى تسوية سياسية بينهما.

    ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن باراك قوله -خلال اجتماع عقدته الاثنين القيادة العليا للجيش الإسرائيلي- إنه في ظل غياب تسوية مع سوريا، فإننا “معرضون للدخول في مواجهة عسكرية معها قد تصل إلى حد الحرب الإقليمية المفتوحة”.

    المصدر: الجزيرة

    احفظ وشارك الجزيرة. نت

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *