قررت قنوات الأغانى الشهيرة فى مصر مثل مزيكا وميلودى التضامن ولأول مرة منذ ظهورها على الساحة التضامن وعدم عرض أى أغنية لمطربى ومطربات الجزائر على شاشاتها تضامنا مع الشعب المصرى فى الاعتداءات التى تعرض لها مجموعة من الفنانين والمشجعين المصريين فى السودان.

لم يكتف محسن جابر بحجب فقرة الشابchabkhaled خالد من الحفل الذى اشترك فيه مع محمد منير يوم 12 نوفمبر الماضى

عند إذاعة الحفل وللمرة الأولى على قنوات مزيكا فى العيد ولكنه قرر كذلك عدم إذاعة أى كليب من كليبات الشاب خالد وأيضا التراجع عن إذاعة أى كليبات لمطربين ومطربات الجزائر .

وهو نفس ماقررته قنوات ميلودى التى قررت عدم إذاعة كليبات الشاب مامى والمطربة فلة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫19 تعليق

  1. طب هى الجزائر مقاطعة إسرائيل
    ولله سفارة اسرائيل منورة فى الجزائر و علمهم بيرفرف
    همج و اغبياء و جهله بجد

  2. dear people,it seems that you all forgot egypt which made great victory on israeli forces in 1973 &sacrafices its precious sons souls 4 the sake of all arabs dignity!mesh keddah walla eh ya adam???????????how could you say that??what other arab countries did 4palestinian?

  3. نحن في بعض التعليقات من الاخوة الجزائريين نلومهم على تطرفهم في الدفاع عن ما حدث بحق أو بغير حق احيانا ،،، لكن ماذا نستطيع أن نقول عن محسن جابر هذا الذي لم يترك فنان أو فنانة من شره ، ورفع عليهم القضايا بمناسبة وبغير مناسبة طمعا في اموالهم ؟!!! هذه انسان سخيف لا يمثل الا نفسه ، وبالتأكيد لا يمثل الا واحد في الثمانين مليون … هذا ليس توجه حكومي ، ولكن توجه من بعض المنافقين والمستفيدين مما حدث من فرقة ويازهم ويساعدهم على ذلك اليهود في فلسطين ، والا كيف يهنيء حسني مبارك بو تفليقة ؟؟؟ المفروض أن تمنع الحكومة المصرية تلك القنوات من البث على النايل سات … ثم أن الشاب خالد كان حضاريا جدا وأقام حفلة مع محمد منير حظيت بكل تقدير من الجمهور المصري الواعي الذي حضرها ،،، فكيف يمنع حفله ؟؟؟ قمة النفاق والنذالة …

  4. اذا كانت مصر كما تدعون اسرائيل، فالعرب كلهم عربائيل، وياريت تقولولى مين هى الدولة العربية اللى حاربت اسرائيل وحررت فلسطين والجولان وجنوب لبنان من الصهاينة، ومين هى الدولة العربية التى حررت العراق الشقيق وافغانستان من قبضة الامريكان.
    عيب عليكم تزايدوا بالقضية الفلسطينية لكى تكسبوا حب ومناصرة العرب، كفاكم ضحكاً على أنفسكم، وياريت بدل الكلام يكون هناك افعال.
    اما بالنسبة لعلاقة مصر بأسرائيل، فاللى بيته من زجاج ما يحدفش الناس بالطوب، وياريت تفسير لكون جريدة الشروق هى النسخة العربية لاحدى الرائد الاسرائيلية.
    حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل

  5. toi tu connè memepas lhistoire alor arrettte de nous provoquè nous les algeriens psq sqafais bien langtemps que le match ètè jouè et ona gangnè et toi tu parle tjr comme ( si comme si le meme disk qui tourne ) c pa bien sa walah aussi c mauvais pr la santè

  6. القضارة تتكلم عن نفسها يا طغاة
    يا مسندرا حرام تتكلم عن الجزاءر بلسانك الوسخ دو رائحة كريهههههههههة

  7. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
    فرغم أن “معركة” الجزائر “الكروية” قد انتهت بعد أن “استـُنفر” لها الشعبان “الشقيقان”، من خلال حملة إعلامية هائلة، وعلى أعلى المستويات؛ إلا أن تداعيات هذه “المعركة” لا تزال تتابع مما يقتضي وقفة صادقة مع شبابنا، بل وشيوخنا، ونسائنا؛ لننظر أين نحن من إسلامنا في هذه القضية في كلا البلدين؟!

    نلخص ما نريده في الآتي:

    1- تبين من خلال السلوكيات الشعبية قبل وأثناء وبعد المباراتين مدى تغلغل العصبية الجاهلية في عامة طبقات المجتمع في كلا البلدين؛ رغم تحذير النبي صلى الله عليه وسلم منها، وتسميتها بالمنتنة في قوله صلى الله عليه وسلم: «مَا بَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ؟!… دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ» [متفق عليه].

    فإذا كان هذا في التعصب لأسماء شريفة ذكرها الله في كتابه، وذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في سنته على سبيل المدح والثناء، وهي أسماء “المهاجرين” و”الأنصار”، فكيف بالتعصب لفرق الكرة التي تتسابق على نيل الجوائز التي أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: «لاَ سَبْقَ إِلاَّ فِي خُفٍّ أَوْ فِي حَافِرٍ أَوْ نَصْلٍ» [رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني]؟؟!!

    2- أن ما زعموا من أن مقصود الرياضة تحقيق التواصل بين الشعوب إنما هو مجرد وهم وسراب وخداع؛ لأن الشعوب تتعادى وتتفرق على هذه المسابقات التافهة التي صارت غاية الأمنية فيها الوصول إلى “كأس العالم”!! والحقيقة أن ما يؤدي إلى تحقيق التواصل بين الشعوب هو التعاون على البر والتقوى، والتوافق في المواقف المصيرية من قضايا أمتنا الواحدة.

    3- إن المخططات المستمرة؛ لإلهاء الشعوب إلى درجة “السكر” و”الإغلاق” حول الشهوات تتضاعف كل يوم؛ حتى تشغل الأمة عن قضاياها، وعن علمها النافع في الدين والدنيا، وعن عملها الصالح حتى في أفضل أوقات السنة؛ في “أيام العشر الأول من ذي الحجة”؛ لتبقى فريسة سهلة لأنواع الملهيات من اللهو واللعب، والجنس، والمخدرات، والإشاعات المغرضة التي تُحَوّل الشباب، بل والشيوخ، والنساء إلى حطام يعيش على هامش الحياة؛ لا ينتج شيئًا، ولا يعمل شيئًا، ولا يعلم شيئًا إلا ما أشرب من هواه!! فما أيسر أن يلتهم الأعداء بعد تحطيم الشعوب بلادنا كلقمة سائغة لا تظهر أدنى مقاومة، بل ولا حتى أدنى اكتراث بالقضايا الحقيقية!

    فهذا الأقصى يقتحم مرات ومرات… والعد التنازلي لهدمه قد بدأ كما ذكره المعاينون من أهل القدس لمخططات اليهود، والناس لم يتحرك لهم ساكن، ولم تجتمع دعوات الملايين كما اجتمعت دعواتهم؛ لتحقيق النصر في “المباراة الحاسمة”! حتى فعل ذلك خطباء على المنابر! ولا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

    4- إن مسيرة الدعوة إلى الله لا تزال طويلة، وإنه رغم وجود “آلة إعلامية مناسبة” لدى الدعاة متمثلة في القنوات الفضائية”، و”منابر المساجد”، وغيرها؛ إلا أن التأثير على الناس في هذه القضية كان أضعف ما يكون، فأظهر ذلك: حقيقة الالتزام الأجوف، وبعض مظاهره الخادعة التي تـَوهم الكثير بسببها أن الأمة قد استيقظت، وأن الدعوة توشك أن تقطف الثمار، والحقيقة أن الالتزام ما زال قشرة رقيقة عند الكثيرين، وأنه لم يتغلغل في طبقات المجتمع، ولم يحدث بعد الإصلاح المنشود لا كمًا، ولا كيفـًا؛ فأكثر الجموع التي كانت تصلي القيام في رمضان، وتشهد صلاة العيد كانت هي التي ترفع أعلام الجاهلية،! بل وترسمها على الوجوه،!! وترقص في الشوارع والطرقات، وتعطل مصالح المسلمين رغمًا عنهم، وتفرض عليهم: “ثقافة التفاهة”، و”فكر السخافة”، و”سلوك الضحالة الخلقية”، و”الجهالة المركبة”؛ فاحذروا أيها الدعاة من الاغترار بكـَمّ من يحضر، أو يسمع.

    وإياكم من إهمال الدعوة إلى قضايا الأمة، وكشف عورات الجاهلية، وتبيين زيفها للناس؛ باسم الحكمة والتعقل في الدعوة، بل لابد من مواجهة صادقة واضحة؛ لهدم ولاء العصبية حتى يرفع الولاء في الله، والعداء فيه، لا في الكرة والوطنية الزائفة.

    5- إن الإشاعات التي انتشرت في كلا الشعبين، والتي أشارت بعض الأخبار أن ورائها بعض “المخابرات الأجنبية”؛ لإشعال نار الحمية في الشعوب ضد بعضها؛ مما ترتب عليه القيام بأعمال تخريب، أو ضرب، أو نحو ذلك مما لا تراعى فيها حرمات المسلمين في دمائهم وأموالهم؛ قد يساهم فيها الكثير من حيث يشعر، ومن حيث لا يشعر؛ بتناقل هذه الأخبار التي لا يوثق بمصادرها، فأين نحن من قول النبي صلى الله عليه وسلم: «كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ» [رواه مسلم]؟!

    فقائل يقول: “ضربونا وجرمونا… !”.

    وقائل يقول: “أخرجوا آلاف المجرمين؛ ليحملوا علينا السلاح… !”.

    وقائل يقول: “هشموا السيارات والمحلات.. !”.

    فتنشأ معارك حقيقية من وهم الإشاعات المتناقلة التي لا سبيل إلى التثبت منها سواء كانت في مواقع النت، أو في الإذاعات والقنوات الفضائية التي تصب الزيت على النار من خلال حفنة من المغرضين، والجهلاء الإعلاميين؛ فهلا ذكَّرنا الناس بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ» [رواه مسلم]، وقوله: «مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاَحَ فَلَيْسَ مِنَّا» [متفق عليه]، بدلاً من التهييج على مقابلة سيئة موهومة غالبها الكذب؛ بسيئات متحققة بالاعتداء على: الأموال، والنفوس، والأعراض؛ حتى صار المصريون يكرهون كل جزائري، وصار الجزائريون يكرهون كل مصري! ولو لم يكن إلا هذه الكراهية دون اعتداء لكفي بها إثمًا!

    6- أن الإفتاء بجواز المشاهدة، والتشجيع لمباريات الكرة مع العلم بواقعها المؤلم الذي لا يمكن التخلص فيه من الحرام؛ أصبح يحتاج إلى إعادة نظر، وحسنـًا ما فعلت “دار الإفتاء المصرية” بإصدار فتوى بتحريم التشجيع المتعصب لمباريات الكرة وغيرها؛ فلابد من نشر مثل هذه الفتاوى وتوضيح الحكم الشرعي للشباب والشيوخ.

    7- إن إنفاق الأموال الهائلة على هذه “التفاهات” في: أجور اللاعبين التي هي من أكل المال بالباطل وجوائزهم مع الفريق الإداري إذا حقق الفوز الذي هو مجرد تفريج عن الهزيمة الداخلية، وكذلك في ثمن التذاكر، والسفر عبر جسر جوي؛ لنقل المشجعين المتعصبين المرتكبين للمحرمات من كلا الشعبين، كل هذا من إهدار أموال المسلمين وتضييعها في المنكر، ومن السفه المحرم، والإسراف الذي نهى الله عنه: {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ} [الإسراء:27].

    فلو كان هذا من مال الإنسان الخاص لكان منهيًا عنه؛ فكيف إذا كان من المال العام وباستعمال المرافق العامة: كالطائرات وغيرها… ؟؟!!

    هذا والأمة تعاني من وجود الملايين “تحت خط الفقر” كما يقولون، وقضاء حاجات المسلمين، وضرورات مرضاهم، وأراملهم، وفقرائهم، وأيتامهم، وقضاء حاجات المحاصرين في غزة، والجوعى في: الصومال، وأفغانستان، والسودان، وغيرها أولى أن تشحذ له الهمم، وتنفق فيه الأموال.

    8- إن حالة الإحباط، واليأس، والشعور بالهزيمة، والهوان الذي يملأ القلوب هو الذي يفسر مظاهر الفرح العارمة عند الفوز، ومحاولات التبرير الحزين عن الهزيمة، والتعلق بسراب إعادة المباراة، وأمل زائف في قرار للفيفا بإبطال النتيجة؛ ونحوها لابد أن يعالج في الأمة، ورغم كثرة الأحزان إلا أن القلوب لا يفرحها ولا يسعدها إلا الفوز برحمة الله وطاعته ورضوانه، وقراءة كتابه، والعمل بسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس:58].

    فلو رويت القلوب بالطاعة وذاقت حلاوة الإيمان، ووجدت أثر القرب من الله تعالى لاستحال أن نرى مثل هذه المظاهر السخيفة التي تدل على أمراض نفسية وقلبية. نسأل الله أن يعافي شبابنا ورجالنا ونسائنا منها.

    9- خطر التقليد الأعمى الذي يدفع من لا يهتم بهذه المسابقات السخيفة التافهة إلى مجاراة من حوله؛ لكي لا يكون غريبًا عن مجتمعه، أو جاهلاً في وسط أقرانه بالتفاصيل الدقيقة لمثل هذه الأمور؛ فيدفع الناس دفعًا إلى تغيير سُلم أولوياتها، واهتماماتها وإرادتها نحو “الإمعية”! وسير “القطيع”، وانعدام الشخصية المسلمة المتميزة المستقلة في: أهدافها، وسلوكياتها، وأولوياتها!!

    كل هذا الخطر لابد من مقاومته، والتحذير منه في أبنائنا، وإذا كنا ننشر ذم التقليد في الدين فكيف بهذا التقليد الأعمى الذي لا ينفع في دين ولا في دنيا، بل يضر أعظم الضرر فيهما؟؟!!

    نسأل الله تعالى أن يعافي المسلمين من كل بلاء، وأن يؤلف بين قلوبهم في كل مكان، وأن يزيل العداوة والبغضاء بينهم.

    وأقترح أن نجتهد في الدعاء للشعب المصري والجزائري معًا.

  8. on_è toujour al a hauteu vive alg
    في مبادرة تهدف لتهدئة الأجواء المتوترة بين مصر والجزائر منذ مباراة كرة القدم التي جمعت بين منتخبي البلدين في منتصف نوفمبر/تشرين ثان الجاري بالخرطوم، استضافت عائلات جزائرية أسرا مصرية مقيمة في الجزائر خلال إجازة عيد الأضحى، لتعويض تلك الأسر عن لحظات الرعب التي عاشتها عقب المباراة.

    “محسن” أحد المصريين المقيمين بالجزائر قال إنه

    قضى أيام العيد مع إخوانه الجزائريين، مؤكدا أنه لم يشعر خلال السنوات الأربع التي قضاها في الجزائر بأنه خارج بلده.

    وشدد على أن ٩٠ دقيقة هي مدة المباراة التي جمعت منتخبي البلدين لا يجب أن تفسد علاقة شعبين امتدت عبر سنوات، بحسب صحيفة “المصري اليوم” الأحد 29 نوفمبر/تشرين ثان.

    في المقابل أكد عدد من أفراد عائلة “حسين”، القاطنة بإحدى ضواحي العاصمة الجزائرية أن العلاقات الأخوية بين المصريين والجزائريين أكبر كثيرًا من مباراة كرة قدم.

    وأشاروا إلى أن عددا من الجمعيات الخيرية الجزائرية عرضت استضافة عمال مصريين في مجال البناء على وجه الخصوص لقضاء عيد الأضحى برفقة نظرائهم الجزائريين، خصوصًا أن العمال المصريين مقيمون في الجزائر دون أسرهم.

    وتشهد العلاقات المصرية الجزائرية توترا على المستوى الشعبي والرسمي بعد أن تعرضت الجماهير المصرية لاعتداءات وترويع من قبل الجزائريين عقب المباراة.

    مبادرات أخرى
    وخلال الأيام الماضية شهدت الساحة عددا من المبادرات الشعبية الهادفة لرأب الصدع بين أبناء البلدين.

    فتحت شعار “دعوها فإنها منتنة”، دشن القسم التفاعلي بشبكة «إسلام أون لاين. نت»، حملة تهدف للتحذير من خطورة نعرات التعصب بين الدول والشعوب العربية والإسلامية.

    وركزت الحملة -التي نشطت فعالياتها عبر المواقع التفاعلية الشهيرة على الإنترنت مثل: “فيس بوك”، و”تويتر”، و”يوتيوب”، فضلا عن المدونة الخاصة بالحملة- على حث خطباء المساجد في العالمين العربي والإسلامي لكي يجعلوا من نبذ التعصب والكراهية عنوانا وموضوعا لخطبة عيد الأضحى المبارك.

    كما تداول نشطاء على المنتديات الحوارية فاعليات أخرى للتهدئة، ومن أبرزها “مصر ستبقى للجزائر.. والجزائر ستبقى لمصر”.

    ولم تقف دعوات التهدئة الشعبية عند حدود الإنترنت، بعد أن تبني شباب جزائري مبادرة “من الجزائر إلى القاهرة اتصل الآن” وتمثلت في الاتصال بأرقام عشوائية لمواطنين مصريين؛ لتخفيف حدة التوتر بين الشعبين، بحسب صحيفة “الشروق” المصرية.

    وقال محمد أبو المجد -أحد الذين تلقوا مكالمة هاتفية من شاب جزائري-: فوجئت خلال اليومين الماضيين بأكثر من 5 مكالمات هاتفية من شاب جزائري وأخيه أيضا، كان قاسمها المشترك الأسف الشديد لما بدر من الجمهور الجزائري في السودان.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *