تشارك الفنانة اللبنانية إليسا في الحملة التوعوية لمطالبة الناس بالمكوث في منازلهم خلال الفترة الحالية لمنع تفشى عدوى فيروس كورونا.

وفي احدث مشاركاتها حول هذا الموضوع، نشرت إليسا عبر حسابها على تويتر مقولة للإمام علي ابن أبى طالب للتشجيع على البقاء في المنزل وهي: “يأتي على الناس زمان يكون فيه أحسنهم حالا من كان جالسا في بيته”.

يذكر ان اليسا معروفة بانفتاحها على الدين الاسلامي وسبق ان نشرت اقوالا للامام علي اكثر من مرة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. ومن لا تهزه كلمات الامام امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ؟؟؟ حتى أعداءه اقروا بفضائله ، لا بل الملعون معاوية ابن ابي سفيان الذي سعى لقتل الامام علي عليه السلام ، دخل عليه يوما احد اصحاب الامام فقال له صف لي علي ابن ابي طالب ، فقعد يصفه له فبكى معاوية بحرقة !! بكاء الفاجر الذي يمتلك دموعه فيسكبها متى ما شاء ، ومع هذا استمر هو وبني أمية يلعنون الامام علي عليه الصلاة والسلام على منابرهم ثمانين عام ، ماعدا فترة حكم عمر بن عبد العزيز الذي أوقف اللعن ، ويقال ان السبب الذي دفعه لذلك تعير رجل نصراني لبني أمية !!!
    كلمات الامام علي عليه السلام اعتبرت ميثاق لمنظمة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة ! وطريقة مساواته بين الناس .

  2. خَبَرِ ضِرَارِ بْنِ ضَمْرَةَ اَلضَّابِيِّ حَمْزَةَ اَلضَّبَائِيِّ عِنْدَ دُخُولِهِ عَلَى مُعَاوِيَةَ وَ مَسْأَلَتِهِ لَهُ عَنْ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ فَأَشْهَدُ لَقَدْ رَأَيْتُهُ فِي بَعْضِ مَوَاقِفِهِ وَ قَدْ أَرْخَى اَللَّيْلُ سُدُولَهُ وَ هُوَ قَائِمٌ فِي مِحْرَابِهِ قَابِضٌ عَلَى لِحْيَتِهِ يَتَمَلْمَلُ تَمَلْمُلَ اَلسَّلِيمِ وَ يَبْكِي بُكَاءَ اَلْحَزِينِ وَ هُوَ يَقُولُ يَا دُنْيَا يَا دُنْيَا إِلَيْكِ عَنِّي أَ بِي تَعَرَّضْتِ أَمْ إِلَيَّ تَشَوَّفْتِ تَشَوَّقْتِ لاَ حَانَ حِينُكِ هَيْهَاتَ غُرِّي غَيْرِي لاَ حَاجَةَ لِي فِيكِ قَدْ طَلَّقْتُكِ ثَلاَثاً لاَ رَجْعَةَ فِيهَا فَعَيْشُكِ قَصِيرٌ وَ خَطَرُكِ يَسِيرٌ وَ أَمَلُكِ حَقِيرٌ آهِ مِنْ قِلَّةِ اَلزَّادِ وَ طُولِ اَلطَّرِيقِ وَ بُعْدِ اَلسَّفَرِ وَ عَظِيمِ اَلْمَوْرِدِ

  3. وفي رواية اخرى تشير لبكاء معاوية من وصف الامام علي عليه السلام ، رغم انه قاتله وكان هو السبب في قتله ، وبقى يلعنه على المنابر ! لتبقى السلطة في يد بني أمية الشجرة الملعونة في القران ، قال معاوية لضرار الضبابي يا ضرار صف لي عليا قال اعفني يا أمير المؤمنين قال لتصفنه قال أما إذ لا بد من وصفه فكان و الله بعيد المدى شديد القوى يقول فصلا و يحكم عدلا يتفجر العلم من جوانبه و تنطق الحكمة من نواحيه يستوحش من الدنيا و زهرتها و يأنس بالليل و وحشته و كان غزير العبرة طويل الفكرة يعجبه من اللباس ما قصر و من الطعام ما خشن كان فينا كأحدنا يجيبنا إذا سألناه و ينبئنا إذا استفتيناه و نحن و الله
    مع تقريبه إيانا و قربه منا لا نكاد نكلمه هيبة له يعظم أهل الدين و يقرب المساكين لا يطمع القوي في باطله و لا ييئس الضعيف من عدله و أشهد لقد رأيته في بعض مواقفه و قد أرخى الليل سدوله و غارت نجومه قابضا على لحيته يتململ تململ السليم و يبكي بكاء الحزين و يقول يا دنيا غري غيري أ بي تعرضت أم إلي تشوقت هيهات هيهات قد باينتك ثلاثا لا رجعة لي فيها فعمرك قصير و خطرك حقير آه من قلة الزاد و بعد السفر و وحشة الطريق فبكى معاوية و قال رحم الله أبا حسن كان و الله كذلك فكيف حزنك عليه يا ضرار قال حزن من ذبح ولدها في حجرها ، فعند ذكر الامام علي عليه السلام كل الرؤوس تطأطي ، لكن المصيبة يبقى البعض يقدم عليه غيره او يساويه بمن هو دونه !! حتى يومنا هذا ، عجيبين هؤلاء الناس .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *