علقت الاعلامية الكويتية مي العيدان على تصريح للفنانة المصرية نور الغندور اعلنت خلاله رفضها التخلي عن الجنسية المصرية مقابل الحصول على الكويتية.

وكتبت مي العيدان، عبر حسابها على انستغرام، تعليقا على تصريح نور الغندور: “عمري ما اقتنعت فيها كممثله دائما اراها انها مجرد بنت جميله واهي اصلا بدايتها كانت كموديل للازياء والخبيران التجميل لكن اجتهت وادوست بالمعهد العالي بس اليوم زاد احترامها عندي”.

وتابعت “فعلا المفروض الانسان يعتبر اي جنسية بلده واشفيها الجنسيه المصري ناس مسالمين وحضاره وجدعانه. . ياريت باقي الفنانين الرجال او النساء اللي مو جنسيتهم من جنسية البلد اللي يشتغلون. . البعض لما تذكره ان مو كويتي يحسسك انك شاتم امه اتمنى يقتدون في نور غندور . . برافوا”.”

وكانت الفنانة المصرية المقيمة بالكويت، نور الغندور، قد فاجأت جمهورها بإجابتها حول إمكانية تخليها عن الجنسية المصرية، مقابل الحصول على الجنسية الكويتية.

جاء ذلك في حوار نور الغندور مع الإعلامي علي العلياني عبر برنامج “مراحل”، على قناة “إس بي سي” السعودية.

وقال العلياني لنور الغندور: “لو عرض عليكي الجنسية الكويتية مقابل التنازل عن الجنسية المصرية.. هل ستوافقين؟”

وفاجأته نور بالإجابة: “لا أوافق مع احترامي للجنسية الكويتية ولكن ما أتخلى عن جنسيتي المصرية”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. بس السؤال كان ( لو ) و كلمة لو يعني مثل لو يرجع بي الزمن او لو رجعتُ شابا ! يعني شيء لن يحصل مستقبلا الا اذا كانت معجزة او شبيهها و من هذا امرنا نبينا العظيم بان لا نستعملها !

    يعني عندما الغندورة تشم ان هناك الجنسية الكويتية راح تبلل الجنسية المصرية و تشرب مايتها و تاكل اوراقها و شرب حبرها ???

    من عدى دول الخليج ، من المفروض كل الدول العربية و الافريقية و دول العالم الثالث و الثاني يطينوا جنسياتهم و ياكلون طينتها ?

  2. بادٍ هَواكَ صَبَرتَ أَم لَم تَصبِرا
    وَبُكاكَ إِن لَم يَجرِ دَمعُكَ أَو جَرى
    كَم غَرَّ صَبرُكَ وَاِبتِسامُكَ صاحِباً
    لَمّا رَآكَ وَفي الحَشى مالا يُرى
    أَمَرَ الفُؤادُ لِسانَهُ وَجُفونَهُ
    فَكَتَمنَهُ وَكَفى بِجِسمِكَ مُخبِرا
    تَعِسَ المَهاري غَيرَ مَهرِيٍّ غَدا
    بِمُصَوَّرٍ لَبِسَ الحَريرَ مُصَوَّرا
    نافَستُ فيهِ صورَةً في سِترِهِ
    لَو كُنتُها لَخَفيتُ حَتّى يَظهَرا
    لا تَترَبِ الأَيدي المُقيمَةُ فَوقَهُ
    كِسرى مُقامَ الحاجِبَينِ وَقَيصَرا
    يَقِيانِ في أَحَدِ الهَوادِجِ مُقلَةً
    رَحَلَت فَكانَ لَها فُؤادِيَ مَحجِرا
    قَد كُنتُ أَحذَرَ بَينَهُم مِن قَبلِهِ
    لَو كانَ يَنفَعُ حائِناً أَن يَحذَرا
    وَلَوِ اِستَطَعتُ إِذِ اِغتَدَت رُوّادُهُم
    لَمَنَعتُ كُلَّ سَحابَةٍ أَن تَقطُرا
    فَإِذا السَحابُ أَخو غُرابِ فِراقِهِم
    جَعَلَ الصِياحَ بَبينِهِم أَن يُمطِرا
    وَإِذا الحَمائِلُ ما يَخِدنَ بِنَفنَفٍ
    إِلّا شَقَقنَ عَلَيهِ ثَوباً أَخضَرا
    يَحمِلنَ مِثلَ الرَوضِ إِلّا أَنَّها
    أَسبى مَهاةً لِلقُلوبِ وَجُؤذُرا
    فَبِلَحظِها نَكِرَت قَناتي راحَتي
    ضَعفاً وَأَنكَرَ خاتِمايَ الخِنصِرا
    أَعطى الزَمانُ فَما قَبِلتُ عَطائَهُ
    وَأَرادَ لي فَأَرَدتُ أَن أَتَخَيَّرا
    أَرَجانَ أَيَّتُها الجِيادُ فَإِنَّهُ
    عَزمي الَّذي يَذَرُ الوَشيجَ مُكَسَّرا
    لَو كُنتُ أَفعَلُ ما اِشتَهَيتِ فِعالَهُ
    ما شَقَّ كَوكَبُكِ العَجاجَ الأَكدَرا
    أُمّي أَبا الفَضلِ المُبِرِّ أَلِيَّتي
    لَأُيَمَّمَنَّ أَجَلَّ بَحرٍ جَوهَرا
    أَفتى بِرُؤيَتِهِ الأَنامُ وَحاشَ لي
    مِن أَن أَكونَ مُقَصِّراً أَو مُقصِرا
    صُغتُ السِوارَ لِأَيِّ كَفٍّ بَشَّرَت
    بِاِبنِ العَميدِ وَأَيِّ عَبدٍ كَبَّرا
    إِن لَم تُغِثني خَيلُهُ وَسِلاحُهُ
    فَمَتى أَقودُ إِلى الأَعادي عَسكَرا
    بِأَبي وَأُمّي ناطِقٌ في لَفظِهِ
    ثَمَنُ تُباعُ بِهِ القُلوبُ وَتُشتَرى
    مَن لا تُريهِ الحَربُ خَلقاً مُقبِلاً
    فيها وَلا خَلقٌ يَراهُ مُدبِراً
    خَنثى الفُحولَ مِنَ الكُماةِ بِصَبغِهِ
    ما يَلبَسونَ مِنَ الحَديدِ مُعَصفَرا
    يَتَكَسَّبُ القَصَبُ الضَعيفُ بِكَفِّهِ
    شَرَفاً عَلى صُمِّ الرِماحِ وَمَفخَرا
    وَيَبينُ فيما مَسَّ مِنهُ بَنانُهُ
    تيهُ المُدِلِّ فَلَو مَشى لَتَبَختَرا
    يا مَن إِذا وَرَدَ البِلادَ كِتابُهُ
    قَبلَ الجُيوشِ ثَنى الجُيوشَ تَحَيُّرا
    أَنتَ الوَحيدُ إِذا اِرتَكَبتَ طَريقَةً
    وَمَنِ الرَديفُ وَقَد رَكِبتَ غَضَنفَرا
    قَطَفَ الرِجالُ القَولَ وَقتَ نَباتِهِ
    وَقَطَفتَ أَنتَ القَولَ لَمّا نَوَّرا
    فَهُوَ المُشَيَّعُ بِالمَسامِعِ إِن مَضى
    وَهُوَ المُضاعَفُ حُسنُهُ إِن كُرِّرا
    وَإِذا سَكَتَّ فَإِنَّ أَبلَغَ خاطِبٍ
    قَلَمٌ لَكَ اِتَّخَذَ الأَصابِعَ مِنبَرا
    وَرَسائِلٌ قَطَعَ العُداةُ سِحائَها
    فَرَأَوا قَناً وَأَسِنَّةً وَسَنَوَّرا
    فَدَعاكَ حُسَّدُكَ الرَئيسَ وَأَمسَكوا
    وَدَعاكَ خالِقُكَ الرَئيسَ الأَكبَرا
    خَلَفَت صِفاتُكَ في العُيونِ كَلامَهُ
    كَالخَطِّ يَملَءُ مِسمَعَي مَن أَبصَرا
    أَرَأَيتَ هِمَّةَ ناقَتي في ناقَةٍ
    نَقَلَت يَداً سُرُحاً وَخُفّاً مُجمَرا
    تَرَكَت دُخانَ الرَمثِ في أَوطانِها
    طَلَباً لِقَومٍ يوقِدونَ العَنبَرا
    وَتَكَرَّمَت رُكَباتُها عَن مَبرَكٍ
    تَقَعانِ فيهِ وَلَيسَ مِسكاً أَذفَرا
    فَأَتَتكَ دامِيَةَ الأَظَلِّ كَأَنَّما
    حُذِيَت قَوائِمُها العَقيقَ الأَحمَرا
    بَدَرَت إِلَيكَ يَدَ الزَمانِ كَأَنَّها
    وَجَدَتهُ مَشغولَ اليَدَينِ مُفَكِّرا
    مَن مُبلِغُ الأَعرابِ أَنّي بَعدَها
    شاهَدتُ رَسطاليسَ وَالإِسكَندَرا
    وَمَلِلتُ نَحرَ عِشارِها فَأَضافَني
    مَن يَنحَرُ البِدَرَ النُضارَ لِمَن قَرى
    وَسَمِعتُ بَطليموسَ دارِسَ كُتبِهِ
    مُتَمَلِّكاً مُتَبَدِّياً مُتَحَضِّراً
    وَلَقيتُ كُلَّ الفاضِلينَ كَأَنَّما
    رَدَّ الإِلَهُ نُفوسَهُم وَالأَعصُرا
    نُسِقوا لَنا نَسَقَ الحِسابِ مُقَدَّماً
    وَأَتى فَذَلِكَ إِذ أَتيتَ مُؤَخَّرا
    يا لَيتَ باكِيَةً شَجاني دَمعُها
    نَظَرَت إِلَيكَ كَما نَظَرتُ فَتَعذِرا
    وَتَرى الفَضيلَةَ لا تَرُدُّ فَضيلَةً
    الشَمسَ تُشرِقُ وَالسَحابَ كَنَهوَرا
    أَنا مِن جَميعِ الناسِ أَطيَبُ مَنزِلاً
    وَأَسَرُّ راحِلَةً وَأَربَحُ مَتجَرا
    زُحَلٌ عَلى أَنَّ الكَواكِبَ قَومُهُ
    لَو كانَ مِنكَ لَكانَ أَكرَمَ مَعشَرا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *