بعد ان احتلفت الفنانة “إلهام شاهين” بخطوبة شقيقها الفنان “أمير شاهين” علي المونتيرة “منة جاب الله” وسط مجموعة من أصدقائها من داخل الوسط الفني وخارجه، بأحد القري السياحية بالساحل الشمالي، ونشرها لصور من حفل الخطوبة وتهنئتها لشقيقها قائلة: “مبروك يا أمير يا حبيبي ربنا يسعدك و يفرح قلبك و يفرحنى بولادك يا أغلى الناس”، أثيرت حالة من الجدل حول أمير وخطيبته.

حيث تعرض الفنان أمير شاهين لهجوم عنيف من قبل بعض “المتابعات” وذلك بسبب تصريحاته التي أطلقها بعد وفاة الفنانة “ميرنا المهندس” منذ عدة سنوات، التي كانت تربطه بها قصّة حبّ كبيرة، وأكد بعد وفاتها أنه لن يرتبط أبدًا بعد ذلك،

كما نشر عدد من رواد مواقع التواصل صور خطيبة أمير شاهين الجديد وعلقوا عليها مؤكدين أن منة جاب الله تشبه بشكل كبير للفنانة الراحلة ميرنا المهندس، وأكد البعض أنه أرتبط بها لهذا السبب وتظهر في بعض الصور كـ”صورة طبق الأصل” منها.

الفنان أمير شاهين وخطيبته منة جاب الله
حبيبة أمير شاهين السابقة الفنانة الراحلة ميرنا المهندس
أمير شاهين وخطيبته
أمير مع خطيبته
الراحلة ميرنا المهندس

وحضر حفل خطوبة أمير شاهين مجموعة كبيرة من نجوم الفن من بينهم هالة صدقي وهنا شيحة وغيرهم الكثيرين من أصدقاء أمير وإلهام، وكان بين الحضور الإعلامية بوسي شلبي والتي نشرت العديد من المقاطع المصورة عبر حسابها علي إنستقرام لحفل الخطوبة وهنأت أمير شاهين بهذه المناسبة وقالت ” مبروك يا أمير ربنا يهنيك ويوفقك يارب”. 

في سياقٍ مُتصل، كان أمير شاهين قد صرح في وقت سابق عن ارتبطه بعلاقة حب مع الفنانة المصرية الراحلة ميرنا المهندس، و تحدث عن تلك العلاقة قائلاً: “عرفتها وهي مريضة، وعمري ما فكرت أسيبها عشان مرضها، الواحد ممكن يحب حد سليم وبعد كده يتعب، فمش معنى كده يسيبه أو يبيعه، أنا كنت متفهم جدا لمرضها وكنت بقولها دايما إنتِ قوية”.

وأضاف أمير أنّ ميرنا “حب حياته” وأنّه حزن بشدة لرحيلها: “حاولت أرتبط بعدها مرة أخرى وفشلت، رغم محاولات إلهام أختي، ميرنا كانت حبي الأول والأخير، وإلهام كل شوية تزنّ عليا كل يوم وماشية تخطب لى“.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. من حقه يحب و يتزوج بعد وفاة حبيبته ، الحياة تستمر ! لكن الي يضحكني هن البنات الي صدقوه لما قال لن يحب ابدا بعد وفاة حبيبته ! من نيتكم المرضيات صدقتوه ؟!

  2. خَالَفْتِ عَهْدِي بَعْدَمَا جَاوَرْتُ سُكَّانَ المقَابرْ
    ونكحْتِ غيري أنا صَدَق الذِي سَمَّاك غَأدِرْ
    لا يَهْنك الإلْفُ الجديدُ ولا عَدتْ عَنْك الدَّوائرْ

    1. كملها للأبيات يا سعوعي واحكي قصتها ، حتى يعرف المعلقين لماذا نحن الشيعة نلعن هارون الا رشيد الذي تمجدوه . فالح فقط تقص وتلزق ؟؟
      فظللـت في أهـل البــلاد *** ايمانك الكذب الفواجـر و نكحــت غـادرة أخـي ! *** صدق الذي سمـاك غــادر
      لا يهنـك الإلـف الجديــد *** و لا تـدر عنـك الـدوائــر
      و لحقت بي قبـل الصبــاح *** و صرت حيث غدوت صائـر

  3. هذا هارون الا رشيد كان يحلف كذب ويعطي وعود ويقسم عليها ثم يغدر !!

    اخو هارون عندما كان خليفة واسمه موسى الهادي كانت له جارية تسمى ( غادر ) و كانت أحظى الناس عنده ، و كانت من أحسن النساء وجهاً و غناء ، فغنت يوماً و هو مع جلسائه على الشراب ، إذ عرض له سهو و فكر و تغير لونه و قطع الشراب ، فقال الجلساء : ما شأنك يا أمير المؤمنين ؟.
    قال : لقد وقع في قلبي أن جاريتي ( غادر ) يتزوجها أخي هارون بعدي .
    فقالوا : يطيل الله بقاء أمير المؤمنين ، و كلنا فداؤه .
    فقال : ما يزيل هذا ما في نفسي …
    و أمر بإحضار هارون و عرفه ما خطر بباله ، فاستعطفه و تكلم بما ينبغي أن يتكلم به في تطييب نفسه ، فلم يقنع بذلك و قال : لا بد أن تحلف لي !
    قال : لأفعل ، و حلف له بكل يمين يحلف بها الناس من طلاق و عتاق و حج و صدقة و أشياء مؤكدة فسكن . ثم قام ، فدخل على الجارية فأحلفها بمثل ذلك ، ولم يلبث شهراً ثم مات .
    فلما أفضت الخلافة إلى هارون ، أرسل إلى الجارية يخطبها …
    فقالت : يا سيدي كيف بأيمانك و أيماني ؟!!
    فقال : أحلف بكل شيء حلفت به من الصدقة و العتق و غيرهما إلا تزوجتك ، فتزوجها و حج ماشياً ليمينه ، و شغف بها أكثر من أخيه حتى كانت تنام فيضجع رأسها في حجره و لا يتحرك حتى تتنبه ، فبينما هي ذات ليلة إذ انتبهت فزعة …
    فقال لها : ما لك ؟!
    فقالت : رأيت أخاك في المنام الساعة و هو يقول :
    أخلفــت وعـدك بعدمــا *** جـاورت سكـان المقابــر
    و نسيتني ، و حنـثـت فــي *** و غـدوت فـي الحور الغرائر
    فظللـت في أهـل البــلاد *** ايمانك الكذب الفواجـر الصبا
    و نكحــت غـادرة أخـي ! *** صدق الذي سمـاك غــادر
    لا يهنـك الإلـف الجديــد *** و لا تـدر عنـك الـدوائــر
    و لحقت بي قبـل الصبــاح *** و صرت حيث غدوت صائـر
    … والله يا أمير المؤمنين ، فكأنها مكتوبة في قلبي ، ما نسيت منها كلمة .
    فقال الرشيد : هذه أضغاث أحلام .
    فقالت : كلا والله ما أملك نفسي … و ما زالت ترتعد حتى ماتت بعد ساعة »

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *