شنت الفنانة المغربية دنيا بطمة هجوما لاذعا على الإعلامي الإماراتي، صالح الجسمي، بعد تطرقه إلى الحكم الصادر في حقها يوم الأربعاء،  من قبل محكمة الاستئناف بمراكش، والتي قضت برفع عقوبتها من 8 أشهر إلى سنة حبسا نافذا، وادعائه أنه كان من ضحايا حساب “حمزة من بيبي”، الذي شهر به و نشر رقم هاتفه الخاص، وأيضا هدده بالقتل.

https://www.instagram.com/p/CKm0-jWBksU/

وقد وجهت بطمة رسالة مباشرة الى الجسمي عبر خاصية الستوريز على حسابها على انسنتغرام قالت فيها :”أنا مش فاهمه ليش حاشر منخارك فأي شي يخص المغرب والمغربيات أنت فيك عقدة من كنت صغير من المغربيات بنتقبل هالشي بنقول أنك مريض ومحتاج علاج بس خبرنا شنو مرضك لنساعدك قال شو يحيى العدل لا تستهين بالنقض والإبرام كذلك ولا تضحك كثير عشان ماتبكي فالاخر ويحيى العدل كذلك للقضاء الإماراتي الي ماقصر فيك قبل شهور والدنيا دواره والله أنك تفشل اعوذ بالله منك”.

وأضافت :”وشيل منك طبع النسوان كدبتو الكذبه وصدقتوها عالم حقوده..كنت صحفي وخلصت فلا تصدع راسنا كل شوي وتسوفي فيها جونكر”.

وكان الجسمي قد نشر تغريدة تعليقا على قرار حبس دنيا بطمة قال فيها :”يقولون الفن رسالة والفنان أخلاق، ما نشرته عن أحكام قضية حمزة مون بيبي هي أخبار متداولة في الإعلام العربي بأكمله، ورغم تضرري من الحساب شخصيا إلا أنني إكتفيت بما لحق المتهمين من عقوبة وفوضت أمري لله، ولكن هكذا جاء رد دنيا بطمة تجاهي وعلى الخاص في حسابي بانستجرام والحكم لكم”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. كيف الجسمي كيف دنيا بطمة، واحد ما يتخير على الآخر، يا ريت تخرجوا أهل المغرب من دائرتكم الصراعية ! احنا لا علاقة لنا بالحروب الدائرة بينكم و لا تفوضي نفسك كناطق رسمي باسم المغاربة ! و هذا الخليجي أيضا عليه ألا يفوض نفسه كحامي حمى الأخلاق و ألا يتكلم باسمنا و نحن لا ننتظر منه أي مدح أو شكر، و عليه الا ينسى أن الحسن الثاني هو من كفلهم في الأمم المتحدة لكي يؤسسوا دولتهم في الوقت الذي لم يجدوا ضمانات دولية، المغرب هو كفيل الإمارات و التاريخ يدون كل صغيرة و كبيرة، المعروف الذي سيقدمه لنا الخلايجة هو أن يبتعدوا عنا بصفة نهائية !!!!! حجاركم يشدوكم ! و السلام عليكم ✋

  2. قصدك المقبور الخائن حسن الثاني جعل من الامارات عاصمة للدعارة والفساد وأرسل بعض بناتكم يشتغلن الدعارة فيها ? وهذا غنيّ عن التعريف طبعا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *