استعادت الفنانة الإماراتية أحلام، عبر حسابها في “إنستغرام”، فيديو قديماً سجّلته العام الماضي أثناء وجودها في إحدى عيادات التجميل في فرنسا، وتوجّهت فيه إلى طبيبها بالشكر، مشيرةً إلى انه أجرى عملية تعديل لمنطقتي الحنك والذقن لديها، ومؤكدةً أنها تشعر بالرضى التام عن النتيجة التي حصلت عليها.

وفي التعليق على المقطع، عبّرت أحلام عن شوقها للذهاب إلى باريس وزيارة عيادة التجميل مجدداً، وكتبت: “متى بنروح باريس؟ ان شاء الله أول طيارة على فرنسا وحشتني دكتوري”.

واثار هذا موجة من الجدل في أوساط متابعي أحلام الذي انقسموا بين من طالبها بتجديد نشاطها على المواقع، ومن أبدى استغرابه لتحدّثها عن عمليات التجميل فيما يعاني الكثيرون من الأزمات الناجمة عن انتشار وباء فيروس كورونا. وحقق المقطع في ربع الساعة الأول بعد النشر أكثر من 11 ألف مشاهدة.

يُشار إلى أن أحلام دعت جمهورها إلى حضور الحفل الذي ستُقيمه في 22 أيلول (سبتمبر) الجاري (2020) في مدينة الملك عبدالله الرياضية، وكتبت: “جايتكم يا أهل جدة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. للأمانة لا ألوم أحلام على رغبتها بالذهاب إلى عيادات التجميل فالإمارات مليئة بقبيحي الخَلقْ و الخُلُقْ و يحتاجون التجميل الخارجي و الداخلي و حبذا لو تصطحب معها وسيم الإمارات عبدالله بن زايد الذي أصبح مسخرة العالم بشكله القبيح و هبله الواضح على محياه ……هزلت!
    !!

    1. كنت سأكتب نفس الفكرة و التعليق
      فيما يخص شين الامارات القبيح عبد الله بن زايد والجاموسة أوهام قبح الله سعيهم وجميع من معهم
      على العموم أحسنت التعقيب ????

  2. مساء الورد * أحــــمـــــد*….
    كيفك ؟ إنتهت الإجازة ؟
    يُقال أن هذه السحنة القبيحة فازت بلقب أوسم شباب العرب ?
    ما رأيك بما حدث و يحدُث؟
    !!

  3. مساء الفل اخر العنقود
    كيقك وكيف أمورك ؟
    اجازه قصيره لكن ممتعه
    الجميل انك تتنقل ببين المناطق في زمن قياسي
    اما التطبيع فلست معه ويقال ان المطبعين وقعوا ولم يعرفوا المحتوى
    كيف اجازاتك ؟ واين تذهبين في ايام الاجازات ؟

  4. أهلاً *أحـــمـــــد*….
    الحمدلله على السلامة و سعيدة أن إجازتك كانت موفقة …
    نحنا بخير و مشكور على سؤالك …..
    في سوق النخاسة كانت تُعرى النساء و ثم تُباع في المزاد إلا هذا المزاد الكُل عُراة و فلسطين تستتر بثوب الحق و تتدفئ بجمر الكرامة . يا حزن الحُزن على الأخ إلي باع أخوه هذا إن كان هُناك أُخوّة !
    أتمنى أن
    !!

  5. اهلا اخر العنقود
    الله يسلمك وشكرا لشعورك النبيل
    رحلة القرى جميله رغم مشاكلها
    ونسأل الله ان يستر علينا وعليكم في الدنيا والاخره
    لا اعتقد ان الاخوة انتهت فما زال العرب يعرفون اهمية القدس واهمية فلسطين
    لذاك لاتكوني محبطه وفلسطين ستتحرر ان شاء الله

  6. لم يبقى منها شيء *أحمـــــد* ليتحرر …..
    بالنسبة للقُرى فعلاً جميلة ، هدوء و راحة و لكن للأمانة كُلما تحدثت عن رحلتك تحدثت عن المشاكل ، الحياة لا تخلو من المشاكل أما الأقارب فيُقال الأقربون قلباً لا دماً.. ثم أصدقاء المواقف لا سنين المعرفة. المواقف كاشفة !
    كيف كانت العودة لصخب المدينة ؟
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *