نشرت الإعلامية المصرية ” ريهام سعيد ” صورة عبر حسابها الشخصي على موقع ” إنستجرام ” تشكو فيها من زيادة وزنها على الرغم من لجوئها إلى إجراء حمية غذائية لإنقاص الوزن .

والتي كانت قد كشفت عنها منذ فترة بسبب إنها تأكل كثيرا من الفراغ بعد مكوثها في المنزل وتوقفها عن العمل .

وجاءت الصورة تتضمن دجاجة على الميزان لمعرفة وقياس وزنها .. ومكتوب فيها : ” كام يا بت .. متخضنيش على نفسي ” .

وكتبت ريهام ساخرة من عدم انتظامها في الريجيم الذي تتبعه : ” بلغبط لغبطة السنين في الدايت يا لهوي يا لهوي .. اللي يزعل هو حر .. الموت أحسن من التخن ” .

وواجه هذا التعليق عددا من الانتقادات من جانب المتابعين الذين تستفزهم الأمر بإنها مازالت مستمرة في الحديث عن السمنة ومرضاها بهذه الطريقة والتي تسببت لها من قبل في إيقافها عن العمل من قبل نقابة الإعلاميين وإيقاف برنامجها على قناة الحياة .

فجاء أحد التعليقات : ” هو انتي مبتحرميش وبجد مستفزة وبتكابري ليه كده افهم ” و ” نفسي تتقى الله فى كلامك حتى فى هزارك سم ايه ده ” و “ربنا يهديكي و يشفيكي انتي و اشباهك ”  .

 

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. إنسانة تافهة تريد تبقى تحت الأضواء
    تريد تتكلم وبس في ناس مع الأسف تافهين وقاليلين الأدب
    القادم اجمل بإذن الله تعالى وتبارك

  2. اخت القادم اجمل كلامك صح و ازيدك من ال house poetry

    هي اصلا خجلانة جدا من ما فعلت و تريد ان تصحح باي طريقة فعلتها ، اي انها ما زالت مصرَ على موقفها الذي كانت تعنيها بالطريقة الايجابية ، و سوف ترين بقادم الايام تقول كنت اعمل كدة حتى استفز النساء السمينات و اعمل لهم حافز ليخسسوا !!!!!

    مشكلتها تتناسى شيء ، لو هي كانت سمينة كانت بامكانها ان تقول اي شيء، يعني كاصول الطريقة فتمرر اي كلام !! و لكن لانها ليست سمية و تتكلم بطريقة استفزاية و عنصرية و هذا الكلام في اوربا تتحاكم عليها !!! مع ان جسمها جسم شيميل رجل متحول امراة !!!!

    دلشاد سابقا

  3. سلام اخ دلشاد ( القط اللص)???
    هي تكلمت عن السمنة في برنامجها وفي الحقيقة هي كان كلامها صح لان السمنة المفرطة خطر على المريض والكل هجموها و كل واحد اخد الموضوع بي عقلية متخلفة لهذا في الوطن العربي مع الأسف في ناس مزالة عقلها متحجرة ?? والمصيبة الكبرى القناة طردتها لهذا يمكن بداءات تستفز الناس وهذه تفاهة منها تحياتي اخ دلشاد والجميع
    القادم اجمل

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *