أعلنت ​ندى محمود زوجة الممثل الكوميدي ​علي ربيع خبر انفصالهما وكشفت عن الاسباب ووضحت خفايا هذا القرار الصادم.

وكتبت ندى عبر حسابها الشخصي على احد مواقع التواصل الاجتماعي: “أمك ثم أمك ثم امك وان قالتلك طلق مراتك و اطردها من بيتها هى و بنتك متترددش يا قلب امك شكرًا انا وبنتك خصيمك يوم القيامه”.

وتابعت : “انا خصيمه اى حد ظلمني انا وبنتي او اثر عليا تأثير سلبي فى حياتي و خربها لي و عند الله تلتقى الخصوم و يوم القيامه نلتقى امام الله .. إليك فوضت امرى يا الله وانت خير وكيل”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫12 تعليق

  1. اي والله امي ثم امي ياروح امك ?
    رحمها الله واسكنها فسيح جنانه
    لكن الظلم ظلمات
    جميل ان يكون الابن ابن امه
    لكن لا للظلم واصلاح الخلاف مع الزوجه اهون مليون مره من اصلاحها مع الام
    الام لاتعوض.

  2. مساء السعد و الورد * أحمد* كيفك ؟
    فعلاً الأُم لا تعوض الله يرحم والدتك و يسكنها فسيح جناته !
    !!

  3. مساء الفل والياسمين اخر العنقود
    اللهم امين ويحفظ لك والدتك
    شكرا لك اخر العنقود ?

  4. كيفك اخر العنقود وكيف امورك؟
    امل ان تكوني بصحه وعافيه
    اين عنوان الكتاب يابخيله ?

  5. هلا و غلا *أحمد*…
    الحمدلله بخير …..
    هُناك أكثر من كتاب و لكن أميل لإقتراح كتاب مُتصل مُنفصل بمعنى الراوي واحد و لكن الساردين له عدة …… ما رأيك ؟
    !!

  6. هلا اخر العنقود
    اعتذر خرجت بسبب ظرف
    اقتراحك رائع
    نفس القصه برؤية مختلفه
    تحياتي

  7. مساء الورد *أحمد*………
    أتمنى أن تكون بألف خير …..
    إسم الكتاب “تاكسي …. حواديث المشاوير ” للكاتب المصري خالد الخميسي ، يُقال أنه كتاب لاقى نجاحاً جماهيرياً كبيراً و هو عبارة عن حكايا على لسان سائقي التاكسي يسردونها للراوي و هو الكاتب و من خلال هذه الحكايا و هذه الطبقة تتعرف على المُجتمع المصري ….. أعتقد أصدّق ما يُقال نقوله لغريب نعرف أننا لن نجتمع به مرةً أُخرى ، نُعري مشاعرنا أمام من لن يخذلنا أو يشمت بنا أو يُحاججنا بتلك المشاعر , كما أن أصدّق ما يُقال ….يُقال على لسان البُسطاء الذين لا يهتمون بتشذيب الكلمات و رصّ الحروف و تنميقها ….. الكتاب قصير جداً و لكن تستطيع أن تختار أن تقرأ جُزء منه أو فقط بضع صفحات و هذا جمال الْكُتُب المُتصلة المُنفصلة ، أن كُل جُزءٌ جزيرة تأخد القارئ بعيداً عن باقي الجُزُر حتى لو كان ينوي زيارة غيرها !
    آسفة على الإطالة_ التي أعرف أنك لا تُحبذها_ و سأُحاوّل في نقاش بعد القراءة أن أختصّر قدر المُستطاع ….
    دُمتَ بخير و نهارك سعيد ….
    !!

  8. مساء الفل والياسمين والجوري اخر العنقود
    مساء الانوار
    شكرا لك ع الكتاب وان شاء الله اطلع عليه هذا الاسبوع .
    فعلا افضل شيئ ان تعبر عن مشاعرك عند شخص لايؤثر عليك وسينسى ماقلته تماما كما يكتب البعض اتمنى ان أشكى لشخص كل ماعندي ثم بعد ذلك ينسى كل ماذكرته ?
    لكن نابليون كان يتحدث الى البحر ويخطب فيه قبل ان يخطب في جنوده لذلك يمكن اعتبار البحر شخص يستمع ثم ينسى ماقلته ربما لانه اعتاد على الشكوى من البشر فلا يُميز من شكى .
    اما الاطاله فاعتذر ان اخذتي عني فكرة ان لا احبذها وخذي راحتك في التحليل والنقد والنقاش
    تحياتي لك

  9. مساء الياسمين و الرياحين *أحمد*………
    أتمنى أن تكون بألف خير ……..
    قرأت نصف الكتاب …. حتى الآن مع كُل حكاية و كُل صفحة ما فتئ عقلي يُردّد ” الفقر في الوطن غربة ” ، للأمانة إستوقفني أنه في بعض الصفحات تنسى أن الكتاب كُتُب مُنذ سنوات طويلة و تُحّس أن الوصف ينطبق على الواقع المُعاش الآن -خُصوصاً في مصر -.. الظاهر بعض الْأُمُور لا تتغيّر ! الكتاب موغُّل في المصرية و لا أدري إن كان هذا يُفقد القارئ غير المصري بعض من مُتعة القراءة لعدم وجود التماهي مع بعض التجارُب أو يُغني المعرفة بمُجتمع جديد لدى ذلك القارئ ؟
    بالنسبة لحاجة الإنسان لمن يستمع له ، قرأت قبل فترة لطبيب نفسي قوله أن أكثر من يزورون عيادته بحاجة لمن يستمع لهم لا من يُقدّم لهم حلول و الدليل أنه أحياناً يجنح بخياله بعيداً في مشاغله و مشاكله و هُم مستمرون في السرد و في نهاية الجلسة يشعرون بتحسُن كبير تظهره الراحة النفسية التي تعكسها إبتسامة الرضا على وجوههم رغم أنه لم يسمع معظم ما قالوا ……أعتقد فكرة البحر التي إقترحتها جميلة أيضاً و قد تكون هذه الفكرة هي منبع مقولة أن الإنسان الغامض هو كالبحر أسراره لا يطولها أحد !
    آسفة جداً على الإطالة ، حاولت جاهدة الإختصار -محوت معظم ما كتبت – أعرف أحياناً يخونني القلم و أعجز عن التوقف ، سأُحاول الإختصار أكثر في المرة القادمة……. آسفة !
    نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود …
    !!

  10. مساء الخير اخر العنقود
    اليوم سمعت ان كثرة المشاكل تعني كثرة الفرص لان الانسان مع مشاكله الكثيره يزداد بحثه عن فرص تساعده على تخطي واقعه لذلك ليس كل شيئ سيئا على اطلاقه ولا جميلا على اطلاقه
    لكن لدي استفسار لماذا تعتقدين انني احب الاختصار الى هذه الدرجه ؟!!!
    تقبلي تحياتي

  11. مساء الخير * أحمد*….
    أتمنى أن تكون بألف خير ….
    أتفّق مع مُلاحظتك أن لا شيء جميل أو قبيح بالمُطلق ، مُعَلِمي العجوز الذي كتبتُ عنه هُنَا في يوم أعطاني قطعة حلوى صغيرة من النوع الذي يجب أن تتعايّش مع حموضته لتصل للمذاق الجميل أو الذي تستسيغه النفس فحاولت عدة مرات أن أتخلص من قطعة الحلوى و لكنه أصر أن آكلها و بعد فترة فعلاً أصبح طعمها حلو ، و عندها قال أن الحياة هكذا نتعايش و نصبر فيها على الحموضة و المرار لتحلو في النهاية و تُصبح مُستساغة و دائماً في كُل مِحْنَة مِنْحة إن صبرنا ! بالنسبة لسؤالك أعتقد أنه بسبب أحد ردودك و لكن أعرف أني المُلامة فدوماً تأخُذُني الحماسة في الكتابة خُصوصاً في مواضيع الوطن و القراءة !
    *أحمد * لا أجد سوى كلمة آسفة على ورود إسمك دوماً في كُل هُجوم عليّ ، إن شئتَ أن يكون هذا آخر تعليق بيننا فأتفهّم ذلك و أعذرك عليه…….آسفة جداً !
    نهارَكْ سعيد ….
    !!

  12. مساء الخير والجوري اخر العنقود
    آمل ان تكوني بصحه وعافيه
    دعيني ابدأمن كلمة كل مشكله تعني فرصه جديده . هذه الفكره اخذتها من مفكر كويتي. استمعت له امس وهو ومعلمك يتفقان على ماذكرته لذلك قد تولد الفرص من المشاكل.
    اما بالنسبه لاعتذارك فانا لا اعرف من اي شيئ تعتذرين وما علاقتك من سوء أدب الغير فمثلا. التي كتبت امس تحت اسمي وسبتك هي نفس المصريه التي كتبت اليوم وسبتني لذلك قليل الادب سيكون قليل أدب تحت اي معرف سيكتب به وانت لايوجد لك اي ذنب الا انك انسانه مثقفه وهذا يغيض اصحاب الفكر المتخلف حتى وان كانوا يحملون شهادات عليا. لان الشهاده ليست دليل على الثقافه ولا على الادب
    لذلك اتمنى ان لاتهتمي لهم ولا تعتذري من اخطاء غيرك
    بالمناسبه هل تستمعين لمفكرين من الخليج ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *