نشرت الفنانة المصرية ” زينة ” عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات ” إنستجرام ” مجموعة من الصور الخاصة بها من أحدث جلسة تصوير خضعت لها .

والتي علقت من خلالها على الاحتفال بعيد الحب وانتقدت المحتفلين به .

فكتبت في تعليقها على الصور قائلة : ” فالنتين إيه اللي عاوزين تحتفلوا بيه .. أنا آخر حد قالي خلي بالك من نفسك كان بيهددني ” .

وتفاعل المتابعون على الصور وجاءت بعض التعليقات التي أشارت إلى أن حديث زينة يدور حول الفنان أحمد عز والخلاف القائم بينهما .

 

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. البني آدمين يحتفلون في 14 فبراير بعيد الحب ثم يحاربونه في 11 شهر الباقية !! أقصد الحب بمعناه الشامل و الإجمالي المشتمل على المودة و المحبة و الرحمة و الخير، و ليس فقط حب العشاق !
    و بما أننا نتحدث عن المحبة و المودة و قبل المغادرة أترك سلامي و تحياتي و مودتي للصديقات آخر العنقود، رانيا، محايدة مغتربة، وئام، القادم أجمل، نور، ليلى، زهرة، ياسمين، nadia ان شاء الله ما اكون نسيت حد ..تصبحون على خير..

  2. ولد القديس فالنتين في مدينة تيرني – إيطاليا
    ( على بعد 95 من روما ) الإيطالية عام 175 ويعتبر هو شفيع المدينة وشفيع الحب والمحامي عن العشاق في كل العالم .
    كرس حياته للجماعة المسيحية وتقوية إيمانها آنذاك التي كانت مضطهدة لأنها تتبع يسوع المسيح سيـم أسقفا عام 197 على مدينته
    على يد البابافيليشيانو…
    وفي غمرة الإضطهادات التي كانت تواجه الكنيسة ( الجماعة المسيحية ) آنذاك أصدر القائد أكلوديوس القوطي قرار بمنع الزواج للجنود حجة أن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها فقام القديس فالنتين بمعارضته على قراره المخالف لإرادة الله واستمر بمنح سر الزواج للراغبين ( في السر كان يزوج العشاق وبعدما كشف من قبل السلطات انذاك ) غضب القائد القوطي إذ قام بتعذيبه وسجنه حتى يمنع من تتميم رسالته الخلاصية لكن القديس فالنتين لم ييأس واستمر في منح سر الزواج للمتقدمين للزواج من خلف القضبان وكانوا يرمون له الورود الحمراء من خلف القضبان فرحا لزواجهم ومنحهم السر .
    وفي 14 فبراير عام 296 قام القائد القوطي بإعدامه وقطع رأسه بسبب عصيانه الأوامر ولم يخف القديس أن يستشهد من أجل إيمانه بالله وبيسوع المسيح وقد بنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350 تخليدا لذكراه واستمرت الجماعات المسيحية آنذاك بالاحتفال بهذا العيد الذي سمي على اسمه (القديس فالنتين) الذي يرمز إلى الشهادة في سبيل الحب وسمي أيضا بعيد العشاق وفي عالمنا اليوم بعيد الحب .
    هذه هي القصة الحقيقة لعيد الحب او عيد القديس فالنتاين او عيد انتصار الحب .
    والسؤال لماذا نحتفل نحن بهذا اليوم !!!

  3. عاوز الحق يا صاكبة الصون والعفاف احسن حاجة تستحقيها زو تدفني نفسك الحيا فانتي عار .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *