فاجأت الفاشينيستا الكويتية سارة الكندري الجمهور بكشفها أسرار عن حياتها الشخصية أثناء فترة زواجها أحمد العنزي وصلت الى حد الزعم انه كان يطلب منها القيام بأعمال منافية مع اصحابه.

فقد نشرت سارة الكندري مقطع فيديو قالت فيه: “يعني إذا كنت أنا بروحي ومطلقة منك ما يصير أسوي شي.. بس لما كنت على ذمتك كنت تجيب لي ربعك وتقلي زبطيهم وشوفي شو يحتاجون.. هذا هو الرجل؟”.

وأثار تصريح الفاشينيستا سارة الكندري، صدمة الجمهور، واعتبر البعض أن ما قالته هو إدانة لها قبل لزوجها، مشيرين إلى أنه من الواضح أنه لم يكن لديها أي مشكلة سابقًا بهذه التصرفات. وطالب البعض وزارة الداخلية الكويتية، للتدخل في الأمر وإلقاء القبض عليهما، معتبرين أن تصريح الكندري هو اعتراف عما يمكن وصفه بممارسة أفعال منافية، خلال زواجها من أحمد العنزي.

وجاء في التعليقات: “وين وزاره الداخليه عن هذا الامر نتمني من وزارة الداخلية توقف هالمهزله”، وقالت أخرى: “الحين إذا طلعت وقالت هالكلام عبالها فضحته هو بس؟”.

واستنكرت متابعة كلام سارة الكندري أمام ابنتها، التي ظهر صوتها في الفيديو وكانت معها في السيارة نفسها، وقالت: “أكثر شي مستغربته كيف تتكلم كذا عن طليقها اللي هو ابو بنتها وبنتها قاعده معها في السياره؟؟!!”.

وكان أحمد العنزي، قد أعلن منذ مدة انفصاله عن زوجته سارة الكندري، من خلال منشور أكد فيه أنهما قرار إنهاء زواجهما، ملمحًا للغدر. وشكك عدد كبير من رواد السوشال ميديا بأخبار الانفصال، معلقين أن الكندري والعنزي عادة ما يحبان إثارة الجدل حولهما، وأن كل خلافاتهما هي طريقة لتصدر الترند ليس أكثر.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. غباء مطلق المراة تحكي عن زوجها امام الناس ، فاذا لم يكن ذلك من باب احترام العشرة التي كانت بينهم ، وانها اصيلة وبنت الناس ، فاقلها من باب التخطيط الاستراتيجي يجب ان لا تذكر زوجها بسوء ههههههههههههههههه يعني لو قررت انها تقتله يوما ما هههههههههههههه الشكوك تتجه لها فورا وتروح بستين دهية لان الجميع يعرف انها كانت تشتكي منه ههههههههههههههه هو صحيح يا بنات حوا كيدكن عظيم ههههههههههههههه لكن هذا لا يمنع ان تتطورون حالكم واساليبكم ههههههههههههههه غباءكم مستفحل للاسف يا ناقصات عقل ودين هههههههههههههههه

  2. أستغفر الله . و هل هذا كلام ينحكى في السوشال ميديا و الاعلام ؟؟ يارب سترك
    ضاع الحياء و ضاعت الذمم و الاخلاق .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *