كشف ​الشيف أنطوان​ الكثير من أسرار زواجه الثاني، مشيراً أن زوجته كانت تصغره بما يقارب الـ 23 عامًا، وانها بعد ارتباطها به أصبحت تبحث عن من يصغرها.
وأضاف خلال حلوله ضيفاً ضمن برنامج “أكلناها” الذي يقدمه الممثل السوري ​باسم ياخور​ أنها كانت تتهمه بالبخل، على الرغم من انه كان يعاملها مثل الاميرات وأنها بسببه تمتلك عدد من الفساتين يمكنها من أن تفتح محل.
وتابع أنه تزوجها بنت ضيعة وتفاجأ بتصرفاتها، مُفجرًا في النهاية مُفاجئة بأنها قامت بخيانته، ليبادر ياخور بسؤاله حول هل تأكد فعليًا من خيانتها له، فأجاب أنطوان:” بالتأكيد”.
وعن إمكانية زواجه للمرة الثالثة، قال أن الأمر غير مستبعد لكنه فقد الثقة بالنساء، مضيفاً أن إبنته الوحيدة كانت صديقة زوجته الثانية لكنهما لم تعودا كذلك بعد إنفصاله عنها بسبب الخيانة.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. اكيد انت غ بي من هذا !! عن نفسي ابدا لم افكر في بنت اصغر مني حتى بعشر سنوات و انا حقيقةً لو لو تزوجت ، افضل المراة تكون عشرين سنة اكبر مني ولا تصغرني كثيرا ….

  2. خرجك يا شيف أنطوان بتستاهل ، ليش تتجوز بنت بعمر بنتك ؟
    في رجال بس يكبروا برجعوا يراهقوا وبفكروا انهم فعلا بسن الشباب
    هههههه مساكين? بيتجوز على مرتو ويخونها وممكن يطلقها
    الصغيرة شو بدها بالختيار؟ طمع بالمصاري اذا غني
    او تضطر ترضى بالختيار خوفا من كلام الناس انها بعدها ما تجوزت
    وهذا قمة التخلف ويولعوا الناس ينحرقوا لان الناس بس قيل وقال
    اي شيء يبدأ غلط من الأساس طبيعي ينتهي بسرعة .
    مصيبة المجتمعات الشرقية انها تضع صلاحية للمرأة ، والرجل لا ههههه
    مع انو ما بدي ادخل بتفاصيل ولكن هالكلام مش صحيح لان في رجال
    كمان بصير عندهم امور او بسبب أمراض بالتالي هو الي تنتهي
    صلاحيتو مش المرأة? ، وخجل المرأة يمنعها تطالب بحقها الزوجي
    ولانها تخاف من كلام الناس ، مع انو ربنا سبحانه وتعالى حلل الطلاق
    ويحق لها الطلاق اذا قصر زوجها معها كزوج . يولعوا الناس طز عليهم
    طالما كل شيء بالحلال والشرع .

  3. في نقطة مهمة ببالي ولكن نسيت اذكرها بالتعليق السابق انو
    هذه الأمور الخاصة من المعيب الكلام فيها للإعلام ولكل الناس
    عيب ما بصير واحد يطلع يحكي عن مرتو او امراة تحكي عن جوزها
    خلص يقولوا ما في نصيب وانتهى

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *