نشرت الفنانة السورية شمس الملا، عبر حسابها على “إنستغرام”، صورة جديدة لها أحدثت ضجة كبيرة في أوساط المتابعين.

ولفتت الأنظار بإطلالتها المحتشمة هذه المرة حيث اختارت فستاناً باللون الأبيض مع أكمام طويلة وسترة من دون أكمام من الفرو.

وتعليقاً كتبت: “لا يمكنني انتظار موسم الشتاء… ما هي وجهتكم الشتوية المفضلة؟”. وشددت الكثير من التعليقات على جمال اللوك وعلى إبداء الاستغراب بسبب احتشامها.

وفي المقابل أثنى الكثيرون على طريقة تطبيقها للماكياج حيث بدت إطلالتها مميزة وأنثوية وناعمة جداً.
ويشار إلى أن الملا عادة ما تثير الجدل بسبب ملابسها المكشوفة والتي تطلق في وجهها موجة من الانتقادات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. و على ابداء الاستغراب بسبب احتشامها !!!!! يعني والله لا اعرف منذ اقول او كيف ارد او ماذا ؟! اصرخ ! ابكي ! ا س ب ! اغلط ! ادمر ! اخرب !!!! انتحر !!!!!

    هل هناك بعض من الاشخاص مثلي يفورون تفويرا من السخافات !!! انا فعلا اتعذب و اتعصب و مرات اصيب بانهيار عصبي والله !!! اعتبروني عندي حالة نفسية او مجنون او غريب الاطوار !!!! لا يهمني !!!!!

    كلام و كتابات الصحفين و الاعلامين انقرضوا !!!! كل موضوع ينزل في الصحف الالكترونية او الاخبار الالكترونية ، ٩٠٪؜ من الكلام و المواضيع من كلام الاشخاص العادين على المواقع الاجتماعية !!!! يعني اي واحد يعلق لشخص في الفيس بوك او تويتر ، مواضيع اخبارية او صحف الكترونية تنشر تلك التعليقات و تعمل منها موضوعا رسميا !!!! على سبيل المثال ، حسن احمد قال فستانها اقل حلاوة من الي لبسته قبل !!!! و وعد المحسن قالت اجزم هناك حزن وراء حزنكي المنيع !!! و خالد الامير قال ، قال باستغراب و تعجب شديد و عميق من النفس و بصوت انهياري متذبذب ، رقصتها لم تكن الرقصة التي كانت راضية عنها و لكن لا تخذل جمهورها !!!! ووووووووو

    ولك يخرب بيتكم و يخرب بيت اهالكم كم انتم سخيفين و و قحبن !!!! اتهرب من سخافاتكم و وقحكم من كل مكان و لكن داما اصادفها لا اراديا !!!!!!!

    1. مساء الخير جميعاً …..
      مساء الخير أخونا دلشاد ، أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير ، أتفّق معك أن التفاهة و السخافة هي صفة أخبار المشاهير و كذلك أتفّق معك أننا كجمهور مَنْ ساهمنا في خلق ذلك الوحش بتتبُعنا لأخبارهم و لو على سبيل الضحك و الفُكاهة و تقليدنا لهم و شراء ما يضعون إسمهم عليه أو يُروّجون له ، أما المواقع و الصحافة الإلكترونية فهدفهم هو عدد المُشاهدات خُذ نورت على سبيل المثال سترى أنه كُلما زادت سخافة الخبر كُلما زادت المُشاهدات بعكس أخبار الثقافة و الأخبار السياسية ، و بالتالي يقع علينا كمُتابعين و قُرّاء إختيار المادة المقروءة و المُشاهدة تماماً كمن يرى الجامع و يرى الملهى و يختار بينهما …….بالنسبة لحلا شيحة و أمثالها ، أرى التجاهُل أنسب حل فهؤلاء لا يهمهم محتوى الهجوم أو حتى وجود من يُهاجمهم فالمُهم عندهم وجودهم الدائم في الأخبار و حديث الناس عنهم و هذا يجعلهم مُتواجدين بشكل دائم و يفتح لهم آفاق العمل و الإعلانات فالشركات المُعلِنَة يهُمها عدد المُتابعين و عدد المُشاهدات لكُل ما ينشرون و لذلك فتجاهلهم هو أكبر عقاب …..
      أخي دلشاد …واقعنا _و أتحدث هُنا عن واقع شرقنا_ للأسف يُجبر البعض على الهرب نحو التفاهات فقد تشبعنا من أخبار القتل و الفساد و دمار بُلداننا على يد وُلاة أمرنا ، تشبعنا من رؤية الدماء و الفقر و الجوع و أصبح المهرب و البديل هو مُتابعة التفاهات علّ ذلك يُنسينا الواقع الأليم و لو للحظة ، علّ غضبنا عليهم يُنسينا غضبنا على الواقع المُعاش ، علّ سخافاتهم تصل بنا للسُكْرْ الفكري و الغيبوبة الفكرية ….و لكن لن يفوتني هُنا أن أُذكرّك و أُذكّر نفسي أن الخير في أُمته عليه السلام إلى يوم الدين و إن تواجَد هؤلاء السُخفاء فغيرهم موجود ، الأحرار في بُلداننا كُثُر و هُم اليوم يقودون ثورات لتحرير الإنسان و الوطن ، يدفعون ثمنها من دمائهم و أرواحهم ، أُنظر كمثال لا حصر إلى بلدك و أحرارها الذين يدفعون الدماء ليصلوا بالعراق لبر الأمان أُنظر إليهم لترى المُستقبل و أهله ، أُنظر إليهم لترى من ترفعوا عن السخافات و ما همهم سوى الوطن و أهله و باعوا لأجله الغالي و النفيس و قدموا الأرواح …..
      تحياتي لك و نهارك سعيد و آسفة للتعليق على تعليقك ..
      !!

  2. Dalshad
    نوفمبر 10, 2019 at 9:55 ص

    اتساءل كيف سيكون شعورك لو احد سب اهلك او تعرض لهم وسط جداله معك؟
    تنتقد و تقلل من السخافات و انت كلامك كله سخافة و تعدي
    التعرض لاهل الغير دليل ضعف و وقاحة وسفاهة لا اكثر
    راجع عقلك ففعلا انت داخل على مرحلة الجنون او الخرف

  3. لو استاهل ال س ب و الش تم فلن ازعل و بمانني انسان منطقي و اعرف ما هي السخافة و الشعرة بين هذا و ذالك فعادي !!!!

    انا انتقد المواضيع و الكلام الذي ينزل في المواقع الالكترونية !!! لو كتبت موضوع و اصبحت سخيف فيه فلن ازعل من العواقب !!!! من يدخل ذاك بذالك فليتحمل !!!!

    قصة س بابي و انتقاداتي الصريحة و الصارمة لهدفا ما في نفسي !!!!!

    و الاشخاص الذين اس بهم او اتهجم عليهم ، فمن حقهم ان يردوا علي بالمثل !!! انت يا ( انسان ) او يمكن اسم اخر ، تتهجم علي و من حقي اتهجم عليك بالمثل و لكن لم اشعر بكلامك او اغضب منه ، فسوف لن ارد عايك ……

    اكتشفت ان المشاهير الذين ين سبون و يتهاجمون من الناس يغضبون كثيرا و انا احب ان اغضبهم كما هم يغضبوننا !!!! كل ما عليهم ان يكفوا عن سخافاتهم و عن اغضابنا و نعدهم بان لا نتكلم عنهم ابدا !!!!!! حلى شيحة مثلا لو بطلت ان تتحدث عن الحجاب و عن فتوة الحجاب و عن حياتها قبل و بعد ووووووو في كل القنوات التلفزيونية و على المواقع الاجتماعية فيوف لن اتكلم بحقها تماما !!! اما اذا لم تتوقف انا و غيري نرد عليها بما نحسن ما الذي تستهلنا الرد مننا و الخ …. طول عمرك لا انت ولا غيرك يفهم كلامي لانكم تتجاملون في العلن و داخلكم مغاير تماما !!! و انا هذا الداخل الذي ينطق علناً ….

  4. يارب كنت معي في ظلمة الرحم … في طفولتي وأحلامي…في تفاصيلي الصغيرة…
    كنت معي في الإخفاق والنجاح…في مواجهة الحياة..في الانطلاق والنهاية…أمام ألسنة جارحة وخلف مخالب الظلام
    يارب وأنت الجميل الذي خلقتني جميلا وأردت لي أن أكون كما خلقتني..أبقني على فطرتك بعيدا عن تشويه ذاتي
    يا رب وكل نفس يقربني إليك وكل صباح أستفتح فيه بذكرك امنحني القوة ألا تتعثر خطاي في مسيري إليك
    يا رب أعطني حرية بقدر عبوديتي لك…ويقينا بقدر أملي فيك واجعلي ما بيني وبينك مسافة حب وقربها
    يا رب منحتني عينين ولسانا وشفتين اهدني أل تنشغل هذه الجوارح بغيرك عنك
    يارب وأنت الكبير في عليائك وأنا الهباءة في كونك فكن أنت الصاحب في سفر الحياة
    د سلمان العودة
    تحياتي weame اخر العنقود اريج محايدة مغتربة الأخ المحترم دلشاد و *احمد* والجميع بدون استثناء
    القادم اجمل

  5. اهلا باخت العنقود … السلام عليكم و انت شلونك و شلون الاهل ؟ شكرا على سوالك عني و دمتي طيبة يا بنت الاجوايد و مؤدبة نورت … و ليش داءما تعتذرين من تتعلقين على تعليقاتي؟! ? اكرهك لو صرتي طيبة زيادة عن اللزم ? اكيد امزح هههه

    انا تسالت و انت رديتي ?

    بخصوص تعليقك الرصين كالعادة غطيتي على تعليقاتي و اضفتي عليهم و زدتي جمالاً على قبحهم …

    كلامك اكثر من رائع و دمتي ذخرا للوطن هههه قصدي لنورت و طابت ايامكي يا محترمة نورت …..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *