علقت الاعلامية مي العيدان على مجموعة من الصور نشرتها زميلتها السعودية لجين عمران، لكتاب أهدتها إياه حرير حسين كامل، حفيدة صدام حسين. وهاجمت مي عبر صفحتها على تطبيق “انستغرام” هذا الأمر، واعادت نشر الصور من “سناب شات” لجين، ووجهت إليها كلمات قاسية وتعليقاً اثارت من خلاله ضجة كبيرة بين متابعيها.

وكتبت العيدان على الصور: “لجين عمران منزلة بسنابها فرحانة ان صديقتها حفيدة صدام، حرير حسين كامل، وابنة رغد، وتقول تعتز بصداقتها.. اشوي اشوي بتقول الله يرحم صدام”. وأضافت: “عموما، عزي اللي تعزينه، بس لا تجين الكويت اللي جدها سفك دماء الكويتيين ويتم عائلاتنا وانتهك اعراضنا وشتم الملك فهد رحمة الله عليه وضرب السعودية بلدك .

بالصواريخ.. بس شنقول غير حسبي الله ونعم الوكيل عليه وعليها وكل كل إنسان يناصر ظالم”. وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الصور، وانقسمت التعليقات بين من رأى انها علاقة صداقة شخصية ولا يمكن ربطها بأمر سياسي، وبأنها قدمت التهنئة لصديقتها ولا يحتاج الامر الى التأويل أو الاتهامات والتلميحات التي حاولت العيدان توجيهها لها، في حين وقف البعض الآخر مع موقف مي ووجه الشتائم والاهانات للجين.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. غريب امر الكويتيين ! يعني تكرهون صدام حسين وتريدون تفرضون رايكم على جميع الشعوب ؟
    وبعدين نص الكويتيين اصلهم عراقي ولكن مي العيدان اصلها ايراني اكيد تكره صدام
    الله يرحمه

  2. بحياتي لم ارى شعب حقود ومسود مثل الكويتين كلما قامت وقعدوا صدام دمرنا دمركم من نذالتكم وحقدكم وسرقاتكم لنفط العراق وطولة السنتكم على اسيادكم العراقين ! ماكفاكم الي صار بالعراق وللآن سارقين خور عبدالله وماخذين نص ميناء ام قصر وتأخذون تعويضات في ظل حكومة العمايم النجسة أنتم والايرانيين الانجاس ماشبعتوا مليارات تعويضات ، وشبيها اذا أهدت كتاب صديقات ويهدوا بعض يا متخلفين ومتعجرفين النوب يريدون يحكون عالعالم حلوة هاي !!!!! بمناسبة الكتاب والقراءة العراق كان طبعا كاااان قبل مجيء العمايم والملالي اللطامة قراء ومثقف جدا مستحيل تدخل بيت عراقي اذا ماتلاقي بيه مكتبة حتى الفقير حتى الاطفال كان الهم قصص بالعطل يقراءوها وبأيام الدوام كل طالب يقول قصته وعدد الكتب الي قراها اما الان او بعد 2003 واااااسفاه أصبحنا أمة اللطم أمة الملالي كلها تخلف وبدع وخرافات لعنكم الله الى يوم الدين يا انذاااااال وممسحات ايران ? عليكم

  3. لا مكان لنظرية صديق عدوي هو عدوي في هذه الحالة حيثُ أن الفعل إنتهى و رد الفعل قد حدث و لا دخل للصغار بأخطاء الكبار …..صدام أخطأ و دفع هو و بلده و شعبه ثمن هذا الخطأ ( ليس الخطأ فقط في إحتلال الكويت و لكن له خطأ آخر قاتل ) !
    دائماً ما تساءلت بالنسبة لرغد إبنة صدام ، كيف تشعُر المرأة إزاء عداوة والدها و أشقائها لزوجها و مع من تقف ؟
    !!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *