نشر الفنان عبدالله بهمن عبر حسابه على تطبيق “سناب شات”، مقطع فيديو، أعرب فيه عن استيائه الشديد من انتقاد أحد النشطاء لنجوم الفن، والذي وصفهم بأنهم لا يمثلون المجتمع الكويتي، وأن 90% منهم ليسوا كويتيي الأصل.

وقال “بهمن”، في الفيديو: “بتكلم عن موضوع أحد النشطاء الذي هاجم الفاشينيستات والفنانين وقال إنهم لا يمثلون المجتمع الكويتي، أنا رح أتكلم عن الشق الذي يخص الممثلين، نحنا نقدم المشكلات التي يعاني منها المجتمع الكويتي، حتى ولو كان فردًا واحدًا عنده هذه المشكلة، وطالما هو عايش بالكويت إذا هو يمثل المجتمع مو بكيفك تلغي هذا الشخص”.

وأضاف: “فيما يخص بيئتنا نحنا الفنانين الي مو عاجبة حضرتك فهي أفضل وأنظف ألف مرة من بيئة المنتقدين، نحنا نطرح قضايا موجودة بالمجتمع مثل البويات (الفتاة المسترجلة) والجنوس (الجنس الثالث)، ولا يمكنك إلغاؤها، وخلق الفن ليناقش قضايا اجتماعية، ولا يمكن أن نقدم قصصا وحكايات سعيدة فقط لا تعبر عن مشكلات المجتمع”.

وانتهى الفنان عبد الله بهمن، مؤخرا، من تصوير مسلسل “عشاق رغم الطلاق”، بطولة صابرين بورشيد، وإيمان الحسيني، ولطيفة المجرن، وانتصار الشراح، ونور الكويتية.. وآخرين، وهو من تأليف علياء الكاظمي، وإخراج خالد جمال، ومن المقرر عرضه مطلع العام المقبل.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليق واحد

  1. شعب كله بويات وجنوس ههههههههههههههههههههههههه واذا بقى على هذه الحالة خمسين سنة , العالم راح يسميكم ارض العار جنويت هههههههههههههههههه مو كويت هههههههههههههههههههه او يصنفكم محمية خربوطية …..
    والي يزيد الطين بلة منعكم تجنيس البدون او استيراد فصائل بشر من نوع متطور مثل ما تعمل المانيا والدول الاسكندنافية لتحسين النوع ههههههههههههههههههههه عليكم ارسال شعب الجنوس البويات ( الفتيات المسترجلة و صبيان الجنس الثالث ) للعلاج في دول مثل فرنسا ولبنان حتى المسترجلات يعرفون شلون يصيرون ستات , وصبيان الجنس الثالث ارسلوهم لدول مثل العراق حتى يصيروا رجال ههههههههههههههه بدل ما قاعدين يهزوا
    شعبكم عدده اقل من نصف مليون لازم ترسلون البنات لفرنسا ولبنان و مصر …… وغيرها من الدول الي تحولهم ستات بحق وحقيق , و الصبيان ارسلوهم لدول تعملهم رجالة , واستوردوا سوريات وسورين شي مليونين ( خاصة انها فرصة انهم في ازمة) وعلموهم يحبوا الكويت ويتعلقون فيها حتى بعد خمسين سنة ما يسمي العالم بلدكم بلد العار جنويت ههههههههههههههههههه وهذه مسبة تتحملون انتو عارها .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *