تداولت مواقع التواصل الإجتماعي بشكل مُكثف بعض اللقطات المأخوذة من مقطع فيديو للشابة العراقية “رؤى العزاوي”، التى أستطاعت أن تُشعل السوشيال ميديا في الساعات الأخيرة، وتجذب إليها ملايين المتابعين، وذلك بسبب الشبه الكبير بينها وبين الفنانة المصرية ​”شيرين عبد الوهاب”​.

وبالتعريف عن رؤى فإنها تعمل “​دي جاي​” نسائي كما ذكرت في مقطع الفيديو المتداول لها، حيث تحدثت فيه عن نفسها ومهنتها، وعن الشبه الكبير بينها وبين شيرين. وبالرغم من أنها أجرت بعض التغيرات في شكلها كتغير لون شعرها إلى الاشقر، إلا أن الشبه بملامح الوجه ظل واضحاً بينهما. وأوضحت رؤى أن الناس يوقفونها في الشارع لإلتقاط الصور معها، بالرغم من أنها تجد نفسها لا تشبه شيرين كثيراً .

شبيهة النجمة شيرين عبد الوهاب
العراقية “رؤي العزاوي” شبيهة شيرين عبد الوهاب
النسخة العراقية من الفنانة شيرين عبدالوهاب

أما عن النجمة شيرين عبد الوهاب، فيُذكر أنها نفت بطريقة ساخرة الشائعة التي انتشرت مؤخراً، حول مشاجرتها مع زوجها المطرب “حسام حبيب”، مما استدعى تدخل صديقهما المقرب المطرب “أحمد سعد”، وذلك من خلال صورة نشرتها عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات “تويتر” وهى في أحضان زوجها، وأرفقتها بالتعليق الساخر قائلة: ” زى ما انتوا شايفين مبنبطلش خناق”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. جاتك خيبة ما لقيتي الا شيرين عبد الوهاب تتشبهين فيها ؟؟؟ هههههههههههههههه وتاركة ملكة جمال العالم الإيرانية الي جابت نورت اسمها البارحة وموضوع عنها هههههههههههههههههه اسمها ما اعرف شنو شكلالا ماكلالا هههههههههههههههه بس كويس اختفى الموضوع قبل ما افتح الفديو هههههههههههه احسن حفاظا على صحة الزملاء المراهقين في نورت ههههههههههههههههههههه قال تشبه شيرين قال ، هذه البنت من عائلة العزواي ؟؟؟ والنعم ههههههههههههههه كثيرين من هذه العائلة كانوا يشتغلون وكلاء امن في نظام صدام ههههههههههههههههه ، في فيهم ناس محترمين لكن فيهم ناس يشبهون شيرين المغنواتية هههههههههههههههههههههه

  2. انت يا خنزير جلمبو فات من جنبنا
    من هي ايرانية انعل ابو ايران كلهم سقاقيات وشرموطاطت
    وملالهيم ولد المتعة والزنا
    ونعال العراقية لاتقارن باي ايراية نجسية

  3. null
    شنو معنى الإيرانيات سقاقيات ؟؟؟
    ههههههههههههههه تقصدين تبع الساقية والجداول والخضرة والوجه الحسن ؟؟ هههههههههههه
    اذن عز الطلب ههههههههههههه لا تكوني من جماعة كهوتك عزاوي بوسة من الأسمر كافي ههههههههههههههههههه ناس طموحاتهم محدودة هههههههههههههههه وفهمهم على قدهم .

  4. كهوة عزاوي هو مقهى شعبي شهير أقترن أسمه بالأغنية البغدادية الشهيرة ( يا كهوتك عزاوي ) ، ويعود تأسيسها ألى القرن التاسع عشر ، ويقع في منطقة الميدان ، قرب سوق الهرج ، بجانب محلة ( الأحمدي ) ، بجوار حمام الباشا ، وصاحبه كان يدعى ( أحمد القيسي ) لكنه أشتهر بأسم كهوة عزاوي نسبة إلى شاب كان يعمل بها جاء من واسط أسمه سلمان عزاوي ، فكان هذا الشاب محبوباً أريحياً صاحب معشر بشوش الوجه سمح وكريم وخدوم جداً للزبائن إلى جانب وسامتهِ المميزة وخفة روحه ، أمتلك قلوب رواد المقهى بكاريزمية سحرية شديدة ، فكان له الأثر في ترويج سمعة المقهى بين محبي المقاهي ، وهذا أدى إلى زيادة عدد رواد المقهى الأمر الذي جعلهم يسمون المقهى في أنحاء بغداد بأسم عزاوي ، فأصبح المقهى مكانأً مريحاً لطالبي الحديث ، والأستمتاع بشرب الشاي المهيّل والمخدر بالقوري الفخاري والمحفوظ بالسماور النحاسي اللماع وكذلك الحامظ والدارسين ، وكما ورد في مصادر متنوعة كان مقهى عزاوي الشهير أحد المقاهي التي تحي ليالي رمضان حتى السحور بأقامة الألعاب الشعبية التي تقوم على الفراسة والتأمل كالمحيبس والصينية والنقلة ، والقصه خون في سرد قصة عنتر وعبله والزير سالم وأبو زيد الهلالي ، وسماع المقام العراقي بصوت أشهر القراء آنذاك مثل ” نجم الشيخلي وأحمد زيدان ” وكما يقول الباحث التأريخي لمحلات بغداد ( الحاج محمد كاظم الخشالي ) كانت تقام فيه ألعاب الظل من وراء ستار شفاف يؤديها الفنانان ( عيواظ وكركوزا )بأخراج رشيد أفندي ، وكانت تلك المشاهد تحتوي على أنتقادات ساخرة للأوضاع السائدة أنذاك التي تزعج الدولة .
    وقد كتب أحد الشعراء كلمات الأغنية المشهورة ” يا كهوتك عزاوي ” أثر الأختلاف الذي حصل بين الشاب عزاوي وصاحب المقهى مما أدى إلى زعل عزاوي وترك المقهى ليرجع إلى محافظته أضافة إلى ظهور زعل آخر بين صاحب المقهى وأبنه المدلل الماسك والمساعد للمقهى المذكور ، مما أدى ألى أنقطاع الكثير من رواد المقهى وتناقص زبائنه شيئاً فشيئا ، لكون أصبح المقهى بدون عزاوي كراسي مقلوبة ، الغبار يخيم على كل شيء ، الزقاق فارغ ، وتبدو كمدينة أشباح وهكذا أسدل الستار على هذا الرمز التراثي والفلوكلوري مما أدى ألى صاحب المقهى أن يعرضه للبيع
    وهذه بعض مقاطع من كلمات الأغنية التي غناها ولأول مرة أستاذ المقام العراقي المرحوم ” يوسف عمر ” ضمن مقام البيات ( مقام الأرواح ) :
    وفراكهم بجاني جالماطليه بالضلع
    بيك أشترك دلالي
    يكلون حبي زعلان
    يا كهوتك عزاوي بيها المتيّم زعلان
    لركض وراهم حافي وعبيتي على جتافي
    بوسه من الأسمر كافي
    سواها بيه سلمان
    يكلون حبي زعلان
    سلم علي من بعيد وحواجبه هلال العيد
    يا كهوتك عزاوي بيها المدلل زعلان

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *