خرجت الفنانة ” شمس الكويتية ” بتصريح مثير للجدل في مقطع فيديو نشرته عبر أحد حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي تتحدث فيه عن ظهور المشاهير برفقة شركائهم على السوشيال ميديا .

وهو ما اعترضت عليه شمس الكويتية وقالت إنها ترفض استعراض الحياة الشخصية .. وعلقت على ذلك قائلة : ” تعرفون إني أكثر إنسانة متفتحة في العالم العربي ولكن عمري ما احب استعرض حياتي الشخصية مع زوجي ” .

ووصفت ما تراه في بالكذب ويخالف ما تراه في المناسبات العامة وفي الواقع .. وأضافت : ” نشوفهم في المناسبات يطقون بعض .. شايفة مشاهير ونجمات ومطربين يطقون بعض ” .

وأشارت شمس الكويتية إلى أن بعض الأزواج المشاهير يتحرشون بالفتيات .. كما نبهت النساء إلى ضرورة عدم التأثر بالنجمات والحرص على التشبه بحياتهم لأن هذا يؤدي أحيانا إلى الطلاق والمشاكل مع أزواجهم .

وكشفت أنها رأت نجمتين عربيتين تتعرضان للضرب من زوجيهما .. لافتة إلى أن الحب الحقيقي يتم إخفاؤه فيما يجري استعراض ذلك الذي ينطوي على الكذب .

ولاقي مقطع الفيديو تداولا واسعا على العديد من الحسابات على موقع ” إنستجرام ” وانقسمت التعليقات عليه بين مؤيد ومنتقد له .

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. صباح الخير جميعاً …
    أعتقد أن أكبر وهم يعيشهُ الرجُل الشرقي هو ظنه الخاطئ بإمتلاك المرأة و أن ما يصدُر عنه تجاهها ليس لهُ عواقب و تبعات بينما منطق الأمور يقول أن لكُل فعل رد فعل و أن المُعاملة بالمثل هي ما تتسم بهِ علاقات البشر …… قرأت قبل فترة بلسان فتاة عن صديقتها تقول : عندما سألت صديقتي عن سبب إنفصالها عن خطيبها السابق أخبرتني أنهما كانا يتسوقان سويا ذات يوم وكان دائما ما يسبقها بخطوات تاركا إياها خلفه دون أن ينتبه إليها وسط الزحام .
    قالت “كنت امشي خلفه وأنظر إليه وفكرت لأول مرة منذ خطوبتي له هل هذا هو الرجل الذي ستعيشي معه بقية حياتك ؟ ”
    بعدها بأيام كنت غير قادرة على مواصلة الحديث معه لأكثر من دقيقة وكأن شيئا ما قد انتهى للأبد وهكذا تم فسخ الخطبة !
    “إنها التفاصيل التي لا يمكن أن يمنحها أحد وزنا لكنها تغير شكل العلاقة فإما أن تمنحها الحياة أو أن تدفنها ”
    ====
    فإن كان تفصيلاً صغيراً قد أنهى إرتباط فكيف بالضرب ، أعتقد حتى دينياً الضرب غير جائز في أصله و له شروط و ضوابط كما أن الرجُل الواثق من نفسه يستخدم عقله لا ذراعه خصوصا مع من أوصى بهن سيد الخلق عليه السلام ……و لكن عوداً على بدء هو الشرقي لا يُرضيه سوى أن يمشي دوماً غير آبهٍ لمن تمشي خلفه و التي سيلتفت يوماً ما فلا يجدها !
    !!

    1. مرحبا الأخت الطيبة حكيمة نورت
      أتمنى أن تكوني وجميع الطيبين والطيبات بخير دائما ..في هذا الزمن المقلوب
      .
      عندما رأيت أسمك في هذا الموضوع ..أحببت أن أرى وجهة نظرك
      .
      وعلينا أن نضع بالأعتبار اننا لانستطيع أن نعمم الأحكام على فصيل معين
      فأنتي تقولي (أعتقد أن أكبر وهم يعيشهُ الرجُل الشرقي هو ظنه الخاطئ بإمتلاك المرأة )
      اولا ..تختلف طبيعة الرجل الشرقي بأختلاف المكان والزمان والثقافة وأشياء أخرى كثيرة
      اي ممكن أن تجدي أكثر من خمسمائة نوع من الرجل شرقي مختلف الطباع ورؤيتهم للزواج والمرأة وسلوكهم معهن
      .
      وأكيد أن هناك نوعية من الرجل ممن ينطبق عليهم قولك أنهم يعتقدون أنهم يمتلكون المرأة
      وأنا أعتبره شيء لصالح المرأة
      لماذا لاننظر الى هذا الأمر نظرة إيجابية
      أمتلاك الشئ …يعطي الأهمية المميزة لصاحبه بالأهتمام الزائد من المالك
      أنها أصبحت جزء منه مسؤل عنه لايمكن أن يستغني عنه أو يتركه مهما حدث ..وبالتالي سوف نجد نوع أخر من الحب … ربما هو أفضل أنواع الحب لأصحاب القلوب الحقيقية ذات الأحساس الراقي
      حب الأمتلاك …أن نظل معاً الى أخر الطريق ..ان تشعر الزوجة بالأمان بهذا الرباط المقدس وأن يتحمل الطرفين بعضهم البعض طول العمر
      هل نفهم معنى الزواج ..انه يوهب كل من الطرفين حياته للأخر
      انتي ملكاً لي وأنا ملكاً لكي ….أي أنهم أصبحوا شيئاً واحد
      .
      .ولكن للأسف بعض العقليات الجامدة … يتعامل مع هذا المصطلح بأسلوب كله غباء … تسود فيه العبودية والرق ( ولكل قاعدة شواذ )
      وهم من يعطوا صورة سيئة عن الرجل الشرقي أو العربي عامة
      .
      .
      بالنسبة للقصة الخاصة بأحد الصديقات التي أنفصلت عن خطيبها بسبب أنها كان يسير أمامها …. فأنا أرى أنها محقة
      .
      وطبيعة السير تختلف حسب العلاقة بينهم
      فإذا كانت ليست خطيبته أو زوجته ..فالواجب أن يسير امامها ..
      وإذا كانت خطيبته أن يسير بجوارها ..وهذا المتبع الأن
      وبعد الزواج ….مباح له تسير أمامه أو بجواره …ومن الأفضل أن تسير خلفه مباشرة وكأنه يحميها ..وهي تسير في ظله
      و أذا كان لديهم أطفال ..فالأب يمسك بيد الأطفال والزوجه خلفه مباشرة
      .
      هذه مجرد شكليات ..ولكن تحمل معنى رمزي كما شرحت
      .
      أخيرا
      .
      مما لاشك أن هذا الزمان يختلف تماما عن الأزمنة التي كان يعيش فيه اباءنا وأجدادنا
      وسقطت القوانين والأحكام والتقاليد والقيم والأصول التي تربينا عليها

      فنحن في زمن نحمل جهاز صغيرا نستطيع أن نرى ونتكلم مع أي أحد
      بالصوت والصورة ..وأصبح العالم نافذة مفتوحة .. نافذة ..تنفذ منها اليك كل شيء من خير وشر …
      حتى الأطفال … اصابهم هذا المرض …ذلك الموبيل اللعين ..الذي سحرهم
      وتحكم في عقولهم وسلوكهم ..
      ولانعلم كيف ستكون حياتهم القادمة ….. أظن أنه الجحيم بعينه
      وبداية النهاية

      1. السلام عليكم دكتور سراج ، أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير و أن يُديم الله عليكُم نعمة الوفاق و السعادة و شُكراً على تعقيبك و لو سمحت لي بإضافة بسيطة و هي أن تعليقي كان كيان واحد، في مُقدمته هاجمت فكرة الإمتلاك بوجهها القبيح و الذي يؤدي للإهمال و الإستخفاف و قد يُفضي للضرب و قد أكون عممت على الرجُل الشرقي بفكرة الإمتلاك بوجهه الأناني لأني (( أظن )) هذه النزعة موجودة لديه مع تفاوت النسب و لكن هذه ليست دعوة للإرتباط بالرجُل الغربي أو تلميع لصورته – رغم أن الأصل في الإرتباط هو الدين و الخُلق- و لكن قد تكون من باب إلقاء الضوء على ظاهرة لها وجه سلبي علّ ذلك يُساهم في تغييرها و أما المشي فكان من باب أن التفاصيل الصغيرة تُساهم بشكل كبير في بناء حياتنا و علاقاتنا أو هدمها ففي نفس الموضوع تُكمل الساردة فتقول :تذكرت يومها مشهدا من فيلم شاهدته لفتاة ترفض كل شخص يتقدم لخطبتها وحدث أن كانت في مقابلة اسرية مع رجل يريد أن يتزوجها و كان مصرا في طلبه للزواج رغم رفضها القاطع وأثناء حديثهما عندما كان النادل يضع فناجين القهوة فوق الطاولة إنزلق أحد الفنجانين من يده نحو يد بطلة الفيلم و دون تفكير مد الرجل (العريس) يده لتسقط القهوة الساخنة عليه بدلا منها! لقد كان تصرفا عفويا دون تفكير أو حسابات بغريزة محب وكان ذلك سبب موافقتها على الزواج منه.
        لاحقا عندما سألها عن سبب موافقتها أخبرته الحكاية قائلة “لقد كانت تلك المرة الأولى التي يفضلني فيها أحدهم على نفسه” و تُنهي فتقول لا يمكن لأحد أن يصدق بأن إمرأة قد تتركه فقط لأنه سبقها بخطوات وسط الزحام أو أنها قد توافق على الزواج منه
        فقط لأنه مد يده لتحترق بدلا منها ..أنا أردت أن أقول من هذه خلال هذه الطروحات أن التفاصيل الصغيرة قد تبني أو تهد أي علاقة فكيف بالضرب الذي برأيي إن دل على شيء إنما يدُل على نظرة الرجُل الدونية للمرأة و عدم إعتبارها شريك و الإستخفاف بعقلها و عدم إعتبارها كنِّد فكري و في نفس الوقت يدُل اللجوء للضرب على عدم قُدرة الرجُل على إستخدام العقل و فقده لملكة الإقناع و رغبته أن يكون راعي قطيع لا راعي رعية كما أمره الخالق جلّ و علا ……
        آسفة على الإطالة ….
        تحياتي …
        !!

        1. مرحبا الأخت النبيلة حكيمة نورت
          .
          لقد أفتقدنا هذه النوعية من الحوارات الهادفة والتي هي من واقع صميم حياتنا ..فنستفيد ونفيد .
          .
          وكم من بيوت خربت وانفصل الأزواج وتشرد الأبناء ..بسبب فقدان المعرفة في كيفية إدارة سفينه بها ربان ماهر ليقودها الى بر الأمان …مستعين بمرشدة معه ( شريكة حياته ) ..لابد أن يستشيرها ..ولايكون صاحب قرار منفرد ..فيشعر الطرف الأخر بالمسؤلية ..وأن وقوفها خلفه هو سبب نجاحه ..ويتباهى أمام العائلتين بذلك
          فتكون خير معين له …( فتكون له الرزق أو الهدية من الله )
          .
          ولكن لايمكن لأبليس ..أن يشاهد ذلك ..وهو مكتوف الأيدي ..ولايستطيع أن
          يصنع الشقاق والفرقة بينهم ..وهذا من صميم عمله ….
          فالبيت المنظم المتألف السائد فيه روح المحبة والألفة هو نواة المجتمع الناجح …وهذا مالا يرضي الشيطان وأعوانه
          .
          ولهذا فعليه أن يجتهد ( إما عن طريق الزوج أو عن طريق الزوجه …أيهما أضعف إيمانا ..) فيسعى بمهارة وخبث في التغلغل داخل نفوسهم وزرع بذرة التفرقه لتكبر لتصل الى مرحلة خراب البيت ويحقق هدفه ويبر بوعده أمام الله لأغوينهم أجمعين .. ولا تجد أكثرهم شاكرين )
          .
          وللحق ..أقول …. أن أكثر من يستجيب له ..هم النساء
          ربما بسبب أنهم أكثر عاطفة من الرجال ..فيسهل التأثير عليها
          .
          أخيرا
          حتى لا أطيل عليكم أيضا
          فإن الخلاصة ,,,أو الوصفة ..أو الروشتة الطبية هنا للعلاج
          هو
          التصالح مع الله ..أن يجعلوا الله معهم دائما في حياتهم ..إما بالصلاة أو قرأءة القرآن أو التسابيح والذكر والدعاء .. فيضمنوا الحماية الألهية لهم من أبليس وأعوانه
          .
          ولكن كما نرى …هو كثرة الأنشغال بالموبيلات والفيس والواتس وباقي مواقع التواصل …. فيستهلك الأوقات الكبيرة التي لانكون فيها مع الله
          .
          أيضا مشاهدة الفضائيات سواء بالمسلسلات أو الافلام أو البرامج واللهو
          تأخذ الكثير من أوقاتنا فلا يبقى إلا القليل …( وهذه معادلة خاسرة )
          .
          ودائما ..نجد الشيطان يدخل للإنسان من أكثر من باب …ليصل الى هدفه
          حتى ولو كان باب في ظاهره خير
          إنه لايكل ولا يمل ولا ييأس أبدا أو تأخذه شفقة ببني البشر
          أنه كما أخبرنا الله ( إنه عدو مبين )
          ولكن أكثر غافلون

          أدعوا الله أن ينير بصائر قلوبنا ويرشدنا الى طريق الحق والنجاح
          ( جمعة مباركة إن شاء الله … وبداية خير وأمل لغداً أفضل بإذن الله )

          1. انت مضيع حاجة والا شنو قصتك ؟؟ هههههههههههههههه كاتب مجلدات فريرة ههههههههههههههه ولد اخوانجي وضح فسر وخلينا نفهم هههههههههههههههه شكلك عامل مثل واحد السحاب تبع البنطلون خربان هههههههههههههههه ومتنيل بستين نيلة هههههههههههههههههه لا هو قادر يصلحه أمام المواطنين ولا قادر يخبي نفسه هههههههههههههههه كلام فريرة يدور يدور ولا حد فاهم شي ولا هو نفسه هههههههههههههههههههه وبعدين معاك ؟ ما تركز يا ولد ؟ ههههههههههههههههه مضيع وقت القراء

  2. اثرت في قصة عنقود عن البنت خطيبها يمشي أمامها ههههههههههههههههه فراحت خلعته هههههههههههههههه ما عدت أستطيع تمالك دموعي !!! بالحقيقة قصة محزنة ومؤثرة ، خاصة الطريقة السردية للمعددة عنقود ههههههههههههههه التي تبكي الحجر !! طيب هو خطيبها الحوماااااار لماذا لم يرفع لافتة مكتوب عليها :
    عشقت هواكي ومستحيل انساكي
    وان مشيت انت امامي ولم اراكي
    سأشتري جحشا وأجري وراكي هههههههههههههههه فالأحسن امشي انا امامكي هههههههههههههههههه
    من الأخلاق الراقية وكامل الرجولة ان يمشي الرجل أمام المرأة إذا لم تكن زوجته مثل البنت صاحبة عنقود هي فقط خطيبته هههههههههههههه وحتى لا يبقى يبصبص على زواياها التزحلوقية ههههههههههههه لازم يمشي وراها ، يقال ان سيدنا موسى عليه السلام وهو من الرسل اولي العزم ، هكذا فعل عندما جائت فتاة تدعوه ليقابل أباها ويجزيه اجر ما سقى لها ولاختها ، فتقول الرواية ان سيدنا موسى على نبينا واله وعليه أفضل الصلاة والسلام ، صار يمشي أمام البنت وكانت كلما تريد ان تقول له روح يمين او شمال تدليه الطريق لبيتها ، كانت ترمي حجر في الاتجاه المقصود !!! ولم يعب على سيدنا موسى عليه السلام احد ! بل قالت البنت لأبيها استأجره يا أبتي ان خير من استأجرت القوي الأمين !! فوصفته بالأمين !!
    ممكن ان يؤتمن ولا ينظر للمرأة ، فشغلة او مقولة السيدات أولا هذه حجة يعملوها في الاوتوبيس ههههههههههههههههه حتى البنت الحلوة الرفيقة من تطلع تتمخطر يبان المستخبي وبزاوية تزحلوقية تهبل !!! اعوذ بالله من غضب الله ، لا يا عم البنت الي تريد ترتبط بي واحنا رايحين لمأذون الانكحة هههههههههههههه تمشي خلفي ، وإذا هاجمها اسد فخليها تصيح ههههههههههههههه وانا اعمله كفتة هههههههههههههه احسن مما عشائرنا العربية يفضحونا بين عشائر بني انكلو ساكسون هههههههههههههههههه ويقولون مشى ورا الست ههههههههههههههه تصير مصيبة وفضيحة بجلاجل في عموم المملكة المتحدة وشمال ايرلندا ، وغير مستبعد يصل الخبر لجميع دول الكومنولث ههههههههههههه اودي وجهي وين انا ساعتها ؟ ههههههههههههههه

  3. ههههههههههههههه
    اهلا بطة شاهونة ههههههههههههههه قبل اختك ووصل لها سلامي هههههههههههههه وقل لها شاب في طريقه لشهادة الدكتوراه من ارقى الجامعات الإنكليزية هههههههههههههههع ويقدس الحياة النوكاحية هههههههههههههههه لكن عائلة فيها البطة شاهونة تبع القصب والخيار المخلل هههههههههههههههه بصراحة ما تشرف احد يناسبها هههههههههههههه اسفون

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *