يبدو ان الحفل اذي احيته، امس الجمعة، الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي في محافظة العلا السعودية اصابت المفكر عزمي بشارة بالاحباط وخيبة الامل.

فقد كتب بشارة في تغريدة له عبر حسابه على تويتر: “الغريب هو ليس تأدية فنانين أغنية في عيد ميلاد هذا الديكتاتور، أو في مناسبات تجمل ذاك المستبد، بل الغريب هو خيبة الأمل منهم. إن مصدر الآمال السياسية والإنسانية المعقودة على رخامة الصوت وجاذبية الشكل وحسن النظم، وأنواع الأداء الأخرى هو مجرد أوهام. أوهام لا تمت لنوعية الأشخاص بصله.”

وكانت ماجدة الرومي قد أحيت امس الجمعة حفلها الاول في السعودية وذلك في مهرجان شتاء طنطورة الذي اقيم في محافظة العلا والذي لقي احتفاءً واسعاً في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تابع الجمهور البث المباشر للحفلة التي نقلتها عدد من المحطات، وتناقلوا عددا من مقاطع الفيديو لمجموعة من الأغنيات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. رغم أني لستُ من مُحبي أردوغان أو المُهللين له و لبلده إلا أن خبر إستنفار ولاية بأكملها تُدعى وان في تُركيا لإنقاذ كللب من بُحيرة مُتجمدة لفت نظري و ذكرني بعيّاش الشاب الجزائري الذي سقط في الأنبوب و لم تتحرّك السلطات لإنقاذه حتى مات ، المُقارنة بين الإنسان العربي و الكللب رجّحت كفة الكللب و بالتالي لا مكان لدهشة عزمي بشارة من فناني العالم العربي فقد خاب الأمل بالحُكام و السياسيين و الفنانيين و أمثالك ممن يدّعون الفكر في عالمنا العربي ، خيبتُم آمالنا حتى خاب أملُنا في أنفُسنا و بُلداننا ….. للأسف كما قال الكللب للعربي في رائعة أحمد مطر ” البحث عن الذات ” ما دُمتِ لا تملك الشجاعة فأنت لست كللباً …..واأسفاه حتى الكللاب تأنفت أن تكون في موضعنا …
    !!

  2. حسدوها لماجدة الرومي ههههههههههههههههههههههه حتى ما لحقت تلهف الها كم شي الف دولار , بيقلك وقفوا حفلتها وطردوا مدير المحطة الفضائية الي نقل حفلتها وووووو ……
    اما السبب كما عرفت من مصادري الخاصة ههههههههههههههههههههههههههه
    انه الاهبل ابن سلومي الاهبل ابو منشار طلب من ماجدة الرومي ان تغني الو يا نبع الحنان اغنيتها المعروفة هههههههههههههههههههههههههههه بس رفضت وقالت الو ما زابطة عليك سمو المنشار هههههههههههههههههههههههههه فزعل كثير وراح لاغي الحفلة ههههههههههههههههههههه جاتك نيلة وانت وابوك نبع العبط الاستخرائي ههههههههههههههههههههههههههههه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *