مليون و100 ألف جنيه مصري بالتمام والكمال هو المبلغ الذى تم انفاقه على كليب (80 مليون إحساس) والذي انتهت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي من تصويره مؤخراً بشوارع وسط القاهرة وبعض بلاتوهات مدينة الإنتاج الإعلامى ليتم إذاعته بعدد كبير من القنوات الفضائية والغنائية مع بداية العام الجديد 2010.

الكليب تأليف الشاعر المتميز بهاء الدين محمد وألحان محمد الصاوى وتوزيع محمد إبراهيم وقام المخرج

محمد سامي بتصويره بكاميرات السينما كما تم الاستعانة بنحو 2800 موديل في تصويره.

وتعبر هيفاء في هذا العمل عن مشاعرها الحقيقية تجاه مصر وشعبها والتنديد بما تعرض له الجمهور المصرى من هجمات على يد مشجعى الجزائر بالعاصمة السودانية الخرطوم بعد انتهاء المباراة الفاصلة في كأس العالم.

هيفاء وهبي بهذا الفيديو كليب الجديد تغلق ملف الفيديو كليب الأخير والذى أثيرت بسببه أزمة واسعة، فبعد اتهام الشاعر والمطرب مصطفى كامل لها بسرقة فقرات من أغنيته الشهيرة (بابا فين) ومزجها بالكليب فوجئت بثورة وغضب عدد كبير من أهل النوبة منها بسبب عبارة (القرد النوبي) ووصل الأمر إلى القضاء إلى جانب مجلس الشعب.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫70 تعليق

  1. يعني ما صدقنا يخلص موضوع مصر الجزائر رجعت هيوفة خنووم تعل الفتنة يا عم غني ولا قعدي الجزائريين ما بيتغاضو منك اصرما بيسمعو اغانيكي و عاملينك مسخرة

  2. أنا مش فاهم ليه بتجيب في سيرة الجزائريين, غني لمصر أو لأي دولة ثانية الله يسهل عليك, انت آخر مغنية نفكر نسمعها.
    les algeriens ont du gout ils n’ ecoutent pas tes chanssons ma pauvre Haifa

  3. بحس انها بتعوي مش بتغني مش عارف ليش ، عجبني تعليق ان غنائها للمصريين هو عقاب وليس ميزة لانها هددت الجزائريين لن تغني لهم هنيئا للجزائريين فلن تعوي لهم الهايفه. بس مش غلط لو تفرجتوا عليها فهي للفرجة بس .

  4. مش عارف إزاى موقع (مُحترم) زى نورت، يعمل لينك ما بينة ومابين موقع أخر فى غاية القزارة عن طريق الضغط على كلمة
    “لمُشاهـدة كليب هيفاء وهـبى أنقُر هُنا”
    وفى الأخـر أقرأ الفاظ قزرة وفيديوهات قزرة وفضائح قزرة تخُص هيفاء أو غيرها عن طريق الضغط على هذا اللينك!
    أيـن المسئولين اللذين يُتابعون التعليقات عن طريق العُنصر البشرى والألى كما يقولوا!!
    ياريت إعادة النظر أحسن الموضوع بقى بجد سلطة عالأخر!

  5. بصراحة ما حسيت ولا0,01 % من 80 مليون إحساس بهالغنية واسم مصر مو آخد حقو يعني الحب بالقلب , مع إنو نانسي أكثر رقة إلا إنو أغنيتها لمصر فعلا تحمل 80 مليون إحساس…

  6. salut tiziri comme vous dite ya3tik esaha je ne c’est pas si sa s’écrie comme sa mais du moment que tu me comprend.
    hayfa t’est qu’une pute une rahba comme tiziri a dit t’est une vraie put et moi je sais pour quoi t’a fait sa c’est parc que notre présidant abde laziz boutaflika ne t’a pas laissé rentrer au bled je veut dire l’Algérie mais bien fait pour toi je peut te rassuré que touts les algérien te déteste maintenant tu n’est qu’une honte pour les libanais sa c’est sur et je peut te le rassuré.
     wafa algérienne

  7. هيفاااااااااااااااااا دخيلك روحي انضبييييييييييييييي
    مفكرة حرام بتحبيهن انك عم تغنيلن يا عميييييييييييي هي بسسسسسسسسسسسسسسسسس عم تقهر جزائريييين انو هي بتغني لمصر
    طيب غنيت لبلدهااااااااا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ما بتحب بلدهاااا كيف بدها بلد تانيييييييييييييييييي
    هيفاااااااا خلص ولله لبنان تعب منكن عما بي قلبوكن

  8. عم تعملي فتنة الله لا يسامحك بين دولتيييييييييييين
    اصلا جزائرين ما لازم يردو عليكييييي لانك اوطاااااا ناسسس ممكن واحد يشوفهن وطالما رد عملنا من مستواكييييييي ومصرين كماااان لازم يقولو مش راضين عم تغني لبلد وتسبي لبلد
    تفه عليكيييييييييي من بين معنى الانسانية
    يا لطيييييييييييييف شو بينتيييي بشعة من جواااااااااااااا بعتقد انو ما في عمليات تجميل تغطييييييييي

  9. شكراً هيفاء على المشاعر الطيبة تجاه المصريين ، واتمني تكون تعبير عن مشاعر وليس إستغلال حدث أو موضوع ساعة لكسب مادي أو اللعب على الأوتار الحساسة للجماهير. على كل حال ، نشكر مؤلف الأغنية وهيفاء وكل التيم الذى عمل معها وهى كلها أغاني تندرج تحت عنوان ضخم إسمه ” فى حب مصر “

  10. طريقة عربية متخلفة للدفاع عن النفس.
    كره الآخر.
    ألم تسألوا أنفسكم لماذا يتنافس الفنانون العرب في مغازلة مصر؟
    لأنه المكان الذي لديهم فرصة أكبر للشهرة.
    كنت أحترم هيفاء وهبي لأنها مختلفة.
    لكن هنا أضن أنها تمادت في ثقتها لنفسها…و في كرهها.
    ليس للبنانية أن تقول للجزائريين أن لا يدخلوا لمصر…
    هذا التعليق سيفرحها لأنه يعني أنها إستطاعت أن توصل مدى إحتقارها للآخر.
    ليس هذا هدف الفنان، هذا إذا إعتبرناها فنانة.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *