قالت المطربة ليال عبود “كنت من المعجبات برولا لكنها تبالغ راهناً في دلعها وكل شيء زاد على حدّه انقلب إلى ضدّه”، وأضافت “الدلع جميل إنما ينبغي ألا يتعدى الشخص حدوده، خصوصاً إذا كانت فنانة تحت الأضواء، أنا إنسانة مسالمة”. وأوضحت عبود عن صحّة الاتهام بتقليدها الفنانة نانسي عجرم “أن الموضوع فُهم بطريقة خاطئة، صوّرت أغنية بعنوان “واد الحتّة” منذ ثلاثة أشهر وأخرجتها رندلى قديح مع اعتمادها على المضمون الكوميدي الفكاهي إضافة إلى استعمال تقنيات معينة، ففوجئت بعد مشاهدة كليب نانسي “ماشي حدّي” أن ثمة تشابهاً

في الأفكار والتقنيات المستخدمة. لا ألوم نانسي بل المخرجة ليلى كنعان التي يفترض أن تكون مطّلعة على الأعمال المطروحة على الساحة الفنية ولا تكرّرها بل تقدّم أفكاراً جديدة”. ومن يلفتها على الساحة الفنية أفادت عبود “يلفتني الفنان اللبناني وائل كفوري بإحساسه وأدائه وذكائه، أثبت على مر السنوات أنه فنان من الدرجة الأولى واستطاع الحفاظ على نجاحاته وانتشاره”. وتستعد عبود تصوير أغنيتها الجديدة “الجاروفة”، بعد الأصداء الإيجابية التي لاقتها من الجمهور، ومن المتوقع أن تتعاون في الكليب مع المخرجة رندلى قديح

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫17 تعليق

  1. انا اقول ان كل الاصوات الغناءيه النساءيه ناجحه لانها قليله جدا وفى العراق لاتوجد مطربات عندنا فهن معدودات وبالخارج ولااعرف سبب عزوف الفتيات عن الغناء رغم الفقر الى حل بنا من اخطاء الساسه

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *